دۆما گن ﺑ قربيّ ﻓ يۆميآٺي ː فآرغہ بدۆن ثرثرتي ( لگ )

[ليل وقصيّد]

وَششلوونْ مآأحبهَ ؟! ,وهـو لآ قآلْ اسمي,
يآخذْ نفسِ صدريٍ بـٍ/ لحظهَ و يرده

[ليل وقصيّد]

,



هَم , غـَم , جرح , ضيقـَه

عيد ترتيب آلحقيقه :

يعني : ضيقـَه , جرح , غـَم , هم
نفسهآ ! وش صآر يعنيْ ؟

لو ترتّبهآ تنآزل , أو ترتّبهآ تصآعد
موت .. بِ نفس آلطريقَه !

[ليل وقصيّد]

آكآبر و أقول فرآقه عآديٌ , و أنآفي د ا ا خليْ أصرخٍ
تكفونّ جيبوهُ !
.....جيبوهُ !
.....جيبوهُ!

[ليل وقصيّد]

من البشر والعيون آعوذ ربّ الفلق
على الحلآ والأناقة والـ هلآ الدافية

ما كنّها إلا سهم وسط الطريق انطلق
نموت فيها , سواءٍ ( مقفية / لافية )

من كثر ما هي تسبّب للأوادم قلق
تحس ما فيه شخصٍ نيته صافية !

[ليل وقصيّد]

تـدري [ صبّـآح الخـيِر ] مِـن ْ شفتـك غيِـر ..*
............ آحسهـآآ .. لـِ الصُـبحْ سكّـر زيـــآده ..
تـفَـتحْ لِـي الـشبـآكْ بِـشويـشْ وآطــييييِـر ..
............ مـآكِـني آلآ طفـِـل .. وفَـكّـو مهـّـِـــاده

[ليل وقصيّد]

,



يّ ربَ ؛ صحيِحٌ أنْنآ عِبادَ مقصصروٌنَ ،
جُههْالَ مخطئوُنَ ،
أنأسَ متههْآوُنونَ !

لكنككَ بّ عظمتكَ تتنزلَ لِ تسمع نَشيجنآ فيَ السحرَ
فّ تمنْححنآ شرف التبتّل إليككَ - وٌالتوُسلَ لِ جلإلآلككَ
يّ ربَ فّ لإتححرمْنآ ، أمنيةةَ تُفرحَ قلوُبننآ ،
وٌتوبههَ تجليّ هٌمومنآ ،
وُفرججاَ يكشفٌ الكَرب عنْنآ ،
وٌجنههَ في أخخرآنآ ،
وٌرضآ منككَ علييينآ : )


لـ نهتف يَ رب ..

[ليل وقصيّد]

أإ يَ لَيتْ نُوُمَكَ أغَرقْ بِهْ ويَعَتَريِنِيْ بِ كَملِيْ
وُ هُنأإلكِ أتَكَوونْ وسَ أإتَنَفسْ بِ أإُكَسَجَيِنَكَ

وُ يَأإلَيتْ الغَرقْ الذِيْ أنَتَ بِهْ
يَكُونْ بَينْ يَدِيْ وتَنَعمْ بِ وُسأإئِدْ الحُبْ

{ تُصَبِحُ بِ جَنأإئِنْ حُبٌ مَمَزوجٌ بِيْ
تُصَبِحُ عَلىْ غِطأإءٌ بِ حَنأإنِيْ

[ليل وقصيّد]

*,

فيْنيِ جوُع ,‘ مـَدريْ ضْممَآ ~
..................... ضْممنٍي بـ / ـالحَحيلْ ودِي ـآححْحتٍويكَ !!

[ليل وقصيّد]

شُوف هَـ الطآري هَتَكْ عرضْ الْمُدن
مآ بقى في عتمة غـيـآبـك : عَفآف
كـنـت / أبي أحتآج لك مآبي ثِمن
بس حسآفه صرتْ - مِن وجهك - أخآف

= )

[ليل وقصيّد]

,’ [ شَآعِر يكتُب فيّ المَقهَى ] ,’

العَجوز ظنّته يكتُب رسآلة ً لِـ وآلدتِه / المُرآهقة ظنّته يكتُب لِـ حبيبَته -
الطِفل ظنّه يرسِم / التاآجر ظنّه يتدبرّ صفقة َ-
السَآئح ظنّه يكتب بطِآقة بريديّة / المُوظف ظنّه يحُصي ديُونه -
رجلّ البوليس السّري مشى نحوه بِ بُطئ ! = )

( كلّ شَخص يُفسر تصَرفات الآخرينْ من زاويةِ اهتمَاماتهُ ) ..‘


لِـ الكاتبَ وَ الشآعرّ الفلسطينيّ الرائِع :
مُريد البَرغوثيّ