أهلاً بـ الثريا
مرحباً بعودة محمّلة بـ الاستفهام الهادف
،’،
|
فضلاً استخدمي القلم الأزرق للإجابة , وعينك في ورقتك << لا ترمين علي القلم : )
|
اووما عيني بورقتي كثري منها مع أسألتك هذا حالي
7
7
7
والقلم ماهنا أمل أرميه لأن لي به مأرب
:)
،’،
ندخل في صلب المااضووع وقبل لا يخلّص الوقت ويدق الجرس
|
-كل قلم ناضج يحمل قضية ينثر في كل إتجاه مداده , ليوصلها للآخرين ,
ما هي القضية التي تشغل الدعجانية كـ كاتبة / امرأة ؟
|
- أكثر ما يشغل الذهن قضية الأسرة والتربية والتي هي المحك والبداية لرسم علاقتنا بما حولنا
- وكذلك محاولة غرس فكرة السعي لرد الدَين للوطن فلقد أعطانا الكثيرولابد من مبادلة العطاء بالعطاء
- كـ امرأة لا شك أن تصحيح التعامل مع المرأة وكما أتى بها الدين الحنيف لابد أن تكون هي الشغل الشاغل لكل بنات حواء لأن ذلك ينعكس إيجاباً على المجتمع بـ أسره ...
/
|
2- " الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية " يحفظها الكثير لكن البعض يتناساها
عند أول اختلاف معه , فيشتاط غضبا لمجرد الاختلاف في وجهات النظر , رأيكِ ؟
|
-نعم نرددها كثيرا ولكن قلة من يعملون بها
-لا زلنا نتحسس كثيراً من الآراء المعارضة لنا وذاك مرده كوننا تأصل في دواخل الكثير مقولة أخرى
مفادها " إن لم تكن معي فـ أنت ضدي " لذلك نجد القلم يتحول لرشاشٍ يصب وابل الغضب
على كل من عارض أو خالف فكرنا ..
/
|
3-الحوارات الثقافية , والنقاشات الفكرية [ الراقية ] تثري المعرفة ,
و تساعد على العصف الذهني الذي يكسب النقاشات أفاقاً فكرية مختلفة ,
غير أننا نلاحظ دبلوماسية ردود الدعجانية في المواضيع الحوارية ,
وبُعدها عن المواضيع التي يحتدم بها النقاش , لِم َ ؟
|
لا أجد في ردودي دبلوماسية أو تجميل بل هي ما أقتنع به وما أتبناه من أراء
-أما الإبتعاد عن ما احتدم النقاش فيه
-فـ إما أكون قد تركت ردي ولست ممن يحببن كثرة الخروج والولوج للموضوع >> وشكلين ما بحكي
-أو أنني أجد من يكون قد ترجم ردي بحرفه وشرحه بكلمه فلا داعي للتكرار
/
|
4- قد يكون هناك بعض الملاحظات على النص الأدبي ,
هل تؤمنين بمجاملة ومحاباة الكاتب على حساب النص ؟
|
عند قراءة النص الأدبي أرى تجريده من كاتبه إلى الانتهاء من قراءته وتناوله كنص حتى نبتعد عن المجاملة والمحاباة والنظر إلى ما سُطِر
-فإن كان هناك نصح يوجه فلا بأس به إن كان الناصح ذي أسلوب لا يجرح الكاتب ولا ينفرهـ ..
/
|
-5يحدث أن ينتابنا الأسى , نعتكف الحزن , و ذاكرة نحاول أن نغافلها , نتسولها النسيان / نستجديها
علنا من بوتقة الألم نُعتق , ومن براثن الوجع نُشفى , كيفُ السبيل إلى [ النسيان ] ؟
|
-هو كنز ثمين عندما نريده ونبحث عنه لا نجده ويلوذ منا فراراً وخاصة عندما يكون المراد نسيانه يحتل مساحة كبرى في النفس
-لكن ألا يفيد التناسي ؟!!
/
|
6- أحياناً نَخالُ الحروفُ تُشتعلُ بجمرِ الآمنا , ويكتبها الدمعُ قَبلَ الحبرَ أحياناً ,
هل قد حدث مع الدعجاء ؟ بأي نص ؟
|
وما الحروف إلا آلام تشكلت و رسمت لوحة من واقع نعيشه ونكابده
-وترجمت مشاعر وأحاسيس تتنازعنا يمنة ويسرهـ ..
-وكان ذلك متمثلاً في نص أعتبرهـ رثاء لوالدي رحمه الله
-وكان تحت عنوان رحلت ابتساماتي
/
|
7 - " أطْمَحْ إلى المعالي دوماً , ولا ترضى بالواقع " إلى إي مدى قد يصل بـ الدعجانية الطموح ؟
|
-الطموح لا شك موجود ولكن آلية التنفيذ هي التي تعيقه غالباً
-لذلك نجاهد في إبقاء تلك الشمعة مشتعلة بـ إبعادها عن تيارات الهواء التي قد تطفئها
/
|
-8الرجولة ما هي/ بمفهوم الدعجانية ؟ المرأة الذكية / بنظرها ؟
|
-الرجولة أفعال تعتلي بصاحبها للآفاق
-وكلمة تطيّب جرح وتشعل للقناديل فرح ..
-المرأة الذكية من تستطيع أن تحتوي من حولها وتجعلهم لا يستغنون عنها
-وتتركهم في شوق دائم إليها ولها..
" وجهة نظر"
/
|
9 - يقولون " الإعجابُ هو الشرارة التي تُوقدُ الحبَ وتُشعله " ,
ما مدى صحة هذه المقولة من وجهة نظركِ ؟
|
أرى فيها الكثيرمن الصحة ..
/
|
10- تقييمك لمنتديات آل عتيبة من حيث المواد / والكتاب ؟
|
التقييم ربما يطلب من الغير فأنا أنتظره أيضاً .. وربما شهادتي مجروحة ..
ولكن المأمول أن يُلتفت للمواضيع الجادة كما يهتم ويصرف الكثير من الأوقات لغيرها
حتى تتسع رقعة الفائدة ولا يهدر الوقت فيما لا نفع فيه أو فائدة ..
أما الكتّاب ..
فـ لله الحمد لدينا ثلة تحمل فكر راقي ولاشك نأمل ونطمع بالمزيد لأن بمثلهم نجني أطيب الثمر..
/
|
11- نفتقدُ إلى العضوة المسؤولة التي تمثلُ حلقةَ وصل بين العضوات والإدارة لردمِ الفجوةَ في التعامل
بينهما , والمساهمة في دفع عجلة التطور والرقي بالمكان إلى مشارف الإبداع والتميز , تعليقك ؟
|
حقٌ مشروع نأمل من الإدارة المسارعة بتنفيذه >> الهماااام يا الإدارة << سوّت الي عليها :)
،’،
الثريا أشكر لكِ تواجدكِ هنا أولاً
ثم ترك باقة الاستفهام تلك والتي آمل أن أكون قد وفقت للإجابة عليها
دمتِ بـ سعاده ..
وكــ عام وأنت بالسعادة ترفلين ـــل
لاعدمتكِ ياقلبِ
.