أح‘ـسْآسْيـﮯ• بَقْرٍرٍبـڪَ « يخ‘ـليـًٍَﮯ هآلدنيآ { ~أمآآכּ

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

إرجَعْ وشُوفْ| المَدِينَة |
منْ فَرآقَـكْ " كِيفْ صَآرَتْ "
يَآ هِـي مِنْ بَعدِك [ حَزِينَة ]
يِقْطَعْ البُعـدْ وسنِينَه
يِقْطَعْ البُعـدْ وسنِينَه

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

طبعِيْ ڪذآإ ڷَو آنجرحْ . . . || آسڪٺْ بذوقْ » !
..................... ڷآ قڷٺ ڷيْ طآإح آڷحطبْ قڷٺ ڷڪْ : طآإحْ !

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

لا أظنُ أنّي أطلبُ المُستحيل ..
فـ لماذا إذن لم أحصل على شيء إلى الآن .؟

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

متّى الشوآأإرع تجمع اثنين [ صدفه ] ،، !

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

ضمني
أكسر ضلوعي
.................. ضلع
....................... ضلع
منك ياحلو كسر الضلوع وضمها
ضمني موت .. وحياة .. !
عطني أنفاسك عطر ..
وأهمس بحرفين شوق
[ لمني ]
[ شمني ]
وأنتفض مثلي وله ..
خلني أحس أن الهوى يحفر عروقك
خلني أذوق الموت في لحظة وأذوقك

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

وآحتآجگ
وبين صمتي وصوتك
الفْ عثرهْ ، خوفْ : انتظآر !





وآحتآجگ
وبين صوتكْ وصمتي
الفْ عذر ، غيآب : احتضآر !





وآحتآجگ
ويصغرْ بعيني المكآن
وصوته الخآوي المُتعبْ ، البردآنْ ..
بصدري يهمسْ ، يآخيبة هـ الاحتيآجْ
وصوتكْ وصمتكْ ويآكبرهْ الإنكسآر

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

••
بٍــٍعٍـدْ إذٍنٍـكْ ../قٍـلبٍيْ../ محـٍتٍـآجٍكْ دقـٍآيقْ
يشـِتكٍيْ لكٍ فٍـيٍهٍآ مٍـنٍـكْ

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

لاقلتْ لحِزني ... ماودك تفارق ؟
قال الحِزن .. [ شكلين مابحكي ] ..

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

لا ا ا ا " وربّي ماأنخلَق فيِك شبيَه !
أنتْ ’ كلّك
في هدوئك , في جنوُنكْ , فِي صفاتِك
مُعجِز ز ز ز ه !

[¦˚ سَـآألفة ξـشّقْ ˚¦]

اقّسم بِربّي اللي خَ ـلقنِي وسَوإآإكـ ,,
إنــِي أشّييلٌ بدآإأخِلي .. { روٍوٍح تغ ـليٍيكـ