[align=center][/align]
[frame="1 80"]من صفاتهم القبيحة :
مشابهتـــــهم لليــــــــــــــــــهـــــــود :
قال الشيخ -رحمه الله -في ((منهاج السنة )):
(( وكذلك الرافضة واليهود لا يخلصون بالسلام إنما يقولون سام عليكم وهو: الموت وكذلك الرافضة
واليهود حرفوا التوراة وكذلك الرافضة حرفوا القرآن
واليهود عادوا جبريل فقالوا هو عدونا وكذلك الرافضة قالوا أخطأ جبريل بالوحي
واليهود يستحلون أمول الناس وقد نبأنا الله عنهم أنهم قالو(( اليس علينا في الأميين سبيل))
وكذلك الرافضة يستحلون مال كل مسلم واليهود يستحلون دم كل مسلم وكذلك الرافضة
واليهود يرون غش الناس وكذلك الرافضة
واليهود لا يعدون الطلاق شيئا إلا عند كل حيضة وكذلك الرافضة
واليهود ليس لنسائهم صداق إنما يمتعوهن وكذلك الرافضة يستحلون المتعة
واليهود لا يرون العزل عن السرارى وكذلك الرافضة
واليهود يحرمون الجري والمرماهى وكذلك الرافضة
واليهود حرموا الأرنب والطحال وكذلك الرافضة
واليهود لا يرون المسح على الخفين وكذلك الرافضة
واليهود لا يلحدون وكذلك الرافضة وقد ألحد لنبينا صلى الله عليه وسلم
واليهود يدخلون مع موتاهم في الكفن سعفة رطبة وكذلك الرافضة
ثم قال لي يا مالك وفضلتهم اليهود والنصارى بخصلة:
قيل لليهود من خير أهل ملتكم قالوا أصحاب موسى
وقيل للنصارى من خير أهل ملتكم قالوا حواري عيسى
وقيل للرافضة من شر أهل ملتكم قالوا حواري محمد يعنون بذلك طلحة والزبير
أمروا أن يستغفروا لهم فسبوهم
فالسيف عليهم مسلول إلى يوم القيامة ودعوتهم مدحوضة ورايتهم مهزومة وأمرهم متشتت
كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساد والله لا يحب المفسدين ))
وقال :
(( فالرافضة فيهم شبه من اليهود من وجه وشبه من النصارى من وجه ففيهم شرك وغلو وتصديق
بالباطل كالنصارى وفيهم من جبن وكبر وحسد وتكذيب بالحق كاليهود))
قاعدة : ( الرافضي حمار اليهودي )
قال :
(( و من العجب أن هذا الحمار الرافضي الذي هو احمر من عقلاء اليهود الذين قال الله فيهم(( مثل
الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا)) و العامة معذورون فيقولهم
(( الرافضي حمار اليهودي))
و ذلك أن عقلاء اليهود يعلمون أن هذا ممتنع عقلا و شرعا
و أن هذا كما يقال خر عليهم السقف من تحتهم فيقال(( لا عقل و لا قران ))
و كذلك كون علي أميرا على ذرية آدم كلهم و إنما ولد بعد موت آدم بألوف السنين
و أن يكون أميرا على الأنبياء الذين هم متقدمون عليه في الزمن و المرتبة
و هذا من جنس قول ابن عربي الطائي و أمثاله من ملا حدة المتصوفة الذين يقولون:
أن الأنبياء كانوا يستفيدون العلم بالله من مشكاة خاتم الأولياء الذي وجد بعد محمد بنحو ستمائة سنة
فدعوى هؤلاء في الإمامة من جنس دعوى هؤلاء في الولاية و كلاهما يبني أمره على الكذب و الغلو و الشرك و الدعاوي الباطلة و مناقضة الكتاب و السنة و إجماع سلف الأمة
ثم أن هذا الحمار الرافضي يقول و هو صريح في الباب فهل يكون هذا حجة عند أحد من أولي الألباب )) [/align][/frame]
[align=center][/align]
[align=center]يتبــــع أن شاء الله ,،,،[/align]