≈| خآرج النِطآقَ .•°

[ملاك]

.





.



وَ
....أصنع كرة من أحلامي ، يخطئ القدر تصويبها في مرمى الواقع .!

[ملاك]

.





.








يا حبيبة ما نسيت موعدي الضايـع معـك
وأسمعيني لو دقيقة مثل مـا كنـت أسمعـك
أسمعي عذري و بعدها سوي اللـي تشتهيـن
و أعترف لك يا غلاي إني غلطـان وحزيـن
و أسمحي لي أحكـي فيـه اللـي حصـل
وخففي عني العتاب .. يمكن في عذري جواب



آه منك وش أقول
أفرح بحلمك معاي
ولا أزعل في ذهول
ولا تبيني ما أنفعل
خلني أصدق وش تقول



صدقيني ذي الحقيقه
الكذب لا ما أطيقه



أنت تدري كيف أحبك
و أنتي ما أقدر أسيبك
لكن الغيره فـي قلبـي
ضيعت فكري و دربي


يلا ننسى اللي حصل
و نجعل الدنيا أمـل
و نفرح ببكره سوا


راشــد ويــآرا

[ملاك]

:







أجمّع دمعتي/حزني/طعونٍ ماأعرف منين .
.!بقايا فرحتي/ضحكي .. وأطيّر للسماء أسرابه

تعبت أتنفسه ضيقة ويكبــر داخلي تخمين
يبي يرجع يلملمني ! بعد ماضعت ب/أسبابه !

وأنا في غيهبة حزني خذتني صورة لطفلين
ملامحهم تشابهنا .... وحتى الضحك متشابه

[ملاك]

.




.


الصمت لو تدرى وش اللى ورى { .. الصمت
............ أكفاك عـن بعـض القصايـد سكاتـى


ياجاهـل صمتـى هقيـت .. وتوهمـت
............. قريت وجهـى قبـل تقـرأ .. " صفاتـى ..!


ماهو دليـل أنـى ونيـس أن تكلمـت /
............ لو هـو دليـل أتعـب لسانـى شفاتـى ,



يامـا تهاونـت الج ـروح .. وتبسمـت ( :
........... وأتحفـت جلاسـي بطرفـة حكـاتـى



مـا قـد شكيـت الجـرح والا تظلمـت
................. عشقت معنى الصمـت عشقـي لذاتـى



هذا وأنا اللـى فـي زمانـى تعشمـت
............... حتـى خـذا منـى عزيـز امنيـاتـى
.
.

[ملاك]

.



.
Brb كــبر السمـــــــاااء

مزااكرهـ ...

[ملاك]

.





.



أحيآناً !
آتهمِ بـِ آلغرور !
ليسِ لشِيء . .
سْوىِ لإنيْ لآإ آخآلطْ [ آلسِفهآء ] !

[ملاك]

.






.



تعآل
و إدفن همّ قلبك بـ / قلبي ,
آلله يقطع كل همٍّ
.................... سِكَنْ بك !

[ملاك]

.







.



آعْذِرنيٌ بْدِعيٌ عليڪ { عَسسآ آليٌ فينيٌ يجيِڪ , لو نصٌ "حٌبي" فيڪ مآ تنآم وربُڪ , !!
آعْذِرنيٌ بْدِعيٌ عليڪ { عَسسآ آليٌ فينيٌ يجيِڪ , لو نصٌ "حٌبي" فيڪ مآ تنآم وربُڪ , !!
آعْذِرنيٌ بْدِعيٌ عليڪ { عَسسآ آليٌ فينيٌ يجيِڪ , لو نصٌ "حٌبي" فيڪ مآ تنآم وربُڪ , !!

[ملاك]

.





.


لسٌتٌُ أنثٌى مثالٌية حْتى أتجٌاهل تصٌرفاتكٌ وكأنها لم تكن ..!
وٍلٌستُ أنثىٌ مٌتجٌآهلْه حتْى أتْجٌاهلٌ غيٌابكْ عنْي فْأستٌقبلٌكٌ بفٌرحٌ ..!
وٍلسٌتُ أنٌثى كاٌذبةْ حتىٌْ أقٌسمٌ لكٌ بأنٌي لٌم أٌعدْ أهٌتٌم بٌغيٌابٌكٌ ..!

[ أنٌا أنثٌىٌ عآٌإآآإٌشٌقة ٌفقْطُ ]

[ملاك]

.





.




لآأعلم آي مشآعر آحملهــآ آلآن ..
حتمــآ هو ضجيج و سكوون يمتزجــآن مع بحر من الذكريآت التي آدركت آنهــآ لن تعوود
فهي آصبحت ذكرى محآلة آن تعوود !!!!