يقولك هنالك شخصين دخل عليهم رمضان
واحد عابد زاهد والثاني فاسق
المهم أول يوم العابد صلى الفجر وجلس للأشراق وصلى الضحى والسنن الرواتب ووقتة كله قران
اما الفاسق رقد من الفجر وقام المغرب وافطر وراح للأستراحة وسمره مع الشباب على المسلسلات لين الفجر
واستمرو على الوضع ذا لين وصل يوم 26 ليلة سبعة وعشرين
وفي هاليلة اجتمع العابد الزاهد والفاسق فس مسجد واحد وصلو وبكو كلهم وخشعو
العابد اعجبة عملة وصيامة وقايمة وضمن ان عملة قبل من الله واصابه العجب في العمل وتوقع ان الي صار من مجهوده وليس فضل الله
والعجب ان دخل عمل أبطلة فبطل عمل العابد الزاهد
اما الفاسق فخشي الله وحافض على الصلاوات من بعد 27 وكل سجدة يسأل الله انه يغفر له واعلن التوبة لله
فتبدلة سيأته حسنات واصبح من القايمين لهذا الشهر
هذه ليست قصة حقيقة هي تشبية لحالنا
فمن اعجب في صلاتة وصيامة وصدقتة لاتنغر فهذا هو فضل الله وليس مجهوداتك