[align=center]
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الفكر
أختي سكون الليل أبارك لك هذا الطرح الرائع والذي ينم عن عقليه واعيه فأسمحي لي بالمشاركه ,
أختي الكريمه أستمتعت جداً بالمفاهيم المطروحه من قبل الأخوه والأخوات ,
ولي هذه المداخله ,,
الأداره عالم متشعب من التعريفات والسبب يرجع إلى كثرة أقسامها وفروعها التي تتدرج من كل قسم منها ,
تعريف الإدارة : الإدارة هي عملية تخطيط وتنظيم وصنع واتخاذ القرارت مع القيادة والتوجية وأخيراً عملية الرقابة وذلك بأستخدام الموارد التنظيمية من موارد مالية وبشرية ومعلوماتية ومادية بغرض تحقيق أهداف المنظمة بكفائة وفعالية .
ومن خلال تعريف موسوعة العلوم الأجتماعية فالإدارة هي عملية تنفيذ عمل معين والأشراف علية .
ومن خلال نظرة تايلور فالإدارة هي أن تعرف بالضبط ماذا تريد ثم تتأكد من أن الأفراد يؤدون ذلك بكفائة وفعالية .
ومن خلال نظرة هنري فايلو فالإدارة هي أن تتنبأ وتخطط وتنظم ومن ثم توجة وتراقب .
أبعاد عملية الإدارة :
01 الكفائة من حيث الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة
02 الفاعلية تحقيق الهدف في الوقت المحدد
03 البعد الأنساني تحقيق ذاتية الأنسان وتطويرة
04 البعد الأخلاقي أحترام أخلاقيات المهنة وأخلاقيات السوق
عناصر ( مكونات الإدارة ) – ستة عناصر
1. العملية
الإدارة هي عملية وتعني عملية هنا الطريقة النظامية لأداء النشاط .
2. الوظائف الإدارية
وهي الأنشطة الرئيسية التي تتم في كل المنظمات وتشمل هذة الأنشطة الإدارية كل من التخطيط والتنظيم صنع واتخاذ القرار القيادة والتوجية ومن ثم الرقابة وهذا هو مبدأ عمومية وظائف الإدارة .
3. الأستخدام الأمثل لموارد المنظمة
وهنا يكون التركيز على الأستخدام الأمثل بكفائة وفعالية لموارد المنظمة بغرض تحقيق الأهداف الموضوعه كما يعتبر العنصر البشري هو الأساس في ذلك .
4. الأهداف التنظيمية
بمعنى انجاز الهدف المحدد الموضوع .
5. الكفائة
الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة بدون أسراف فالمدير الكفئ هو الذي يحقق الهدف ويستطيع خفض تكلفة الموارد المستخدمة .
6. الفعالية
أداء العمل أو الهدف المطلوب في الوقت المحدد والمدير الفعال هو الذي يضع أهدافاً واقعية قابلة للقياس والتحقيق ومطلوبة .
(( بمعنى أن المدير الناجح هو الذي يكون فعال في إنجاز الهدف وكفئ في استغلال الموارد ))
المدير – ( MANAGER )
تعريف المدير : فرد في المنظمة مسئول عن أداء مجموعة من المرؤوسين بغرض تحقيق أهداف المنظمة وذلك من خلال ما يقوم به من وظائف العملية الإدارية من تخطيط تنظيم صنع واتخاذ القرار قيادة وتوجية ومن ثم الرقابة مع الأستخدام الأمثل للموارد التنظيمية المتاحة .
(( بمعنى أن على المدير ثلاثة مهام رئيسية وهي العمل مع الأخرين – القيام بالوظائف الإدارية – تحقيق الأستخدام الأمثل للموارد المتاحة وذلك لأنجاز أهداف المنظمة بكفائة وفعالية ))
[mark=FFFF33]أذن للمدير صفة العمومية والأنتشار وهو الدعامة والركيزة الأسايسة لكل منظمة ..[/mark]
أنواع المديرين – هناك خمسة تصنيفات يتم على أساسها تحديد أنواع المديرين :
01 حسب المستوى الإداري ( مديرو الأدارة العليا – الوسطى – المستوى الأول )
02 حسب مجالات الإدارة ( مدير تسويق – أنتاج – مالية – مبيعات – مدير إداري )
03 حسب نطاق الأشراف ( مدير وظيفي – مدير عام )
04 حسب نوع المسئولية ( مدير تنفيذي – مدير إستشاري )
05 حسب المسمى الوظيفي ( مدير – مدير إداري رئيس إداري )
أولاً :
أ – مديرو الإدارة العليا هم مجموعة صغيرة من الإداريين تتحمل مسئولية المنظمة ككل وهم واجهة التمثيل للبيئة الخارجية وهم من يضعوا الأهداف الأستراتيجية والسياسة التشغيلية ( الرئيس – نائب الرئيس – الرئيس الإداري )
ب – مديرو الإدارة المتوسطى هم أكبر عدد من المديرين في المنظمات وهم أداة تنفيذ سياسة الإدارة العليا والمشرفين على مديرو المستوى الإداري الأول ( مدير مصنع – مدير المالية – مدير الموارد البشرية )
ج – مديرو المستوى الأول مهامهم الأشراف والتنسيق لأنشطة المرؤوسين وغالباً ما يكون مرؤوس تم ترقيته ( مدير – مشرف – مسئول )
ثانياً :
أ – وهنا التصنيف حسب مجلات الأدارة داخل المنظمة فنجد مثلاً أن داخل مستشفى يوجد مدير مالية مهام عمله هي التعامل مع الموارد المالية للمنظمة من تخطيط مالي رقابة مالية العمليات المحاسبية الموازنات كما أن هناك مدير موارد بشرية ومن مهام عملة أختيار الكفاءات التدريب والتنسيق التعيين تقييم أداء العاملين نظام الأجور والمكافآت كما نجد أيضاً المدير الإداري وهذا له صفة العمومية منطلقاً من خلفية وخبرة جيدة في مجال الإدارة والتعامل مع الأزمات الإدارية
ثالثاً :
أ – وحسب نطاق الإشراف نجد هنا مدير وظيفي متخصص مثل مدير التسويق أو المالية مسئول عن نشاط واحد فقط كما نجد النوع الآخر وهو المدير العام وهو المسئول عن كل الأنشطة ويرأس المدير الوظيفي مثل مدير عام الشركة
رابعاً :
أ – وهنا التصنيف من خلال نوع المسئولية حيث نجد مدير تنفيذي له دور واضح ومؤثر في المنظمة ومدير أستشاري كمعاون نجد فية الخبرة والتخصص بغرض تقديم المساعدة والدعم للمدراء التنفيذيين مثل المستشار القانوني
خامساً :
أ – وهنا التصنيف حسب المسمى الوظيفي حيث نجد المدير هو من يعمل في منظمة لا تهدف عموماً إلى الربح عكس المدير الإداري مثل مدير إداري في مستشفى ص
العملية الإدارية : تشتمل العملية الإدارية على خمسة مهام أساسية للمديريين وهي
التخطيط و التنظيم و صنع وأتخاذ القرار و القيادة والتوجية و الرقابة ,,
الأدوار الإدارية : لا بد للمدير الفعال من الخروج من عملية الأدارة الأطار التقليدي إلى مهام التفاوض والتواصل
ونجد أن المديرين خلال تأديتهم للعملية الإدارية يقومون بعمل أدوار مختلفة ونشير هنا إلى أن الدور هو مجموعة من السوكيات والتصرفات التي تتم في مواقف مختلفة وترجع فكرة الأدوار الإدارية إلى منتزبرج ومن هنا نجد أن أدوار المديرين تنحصر في :
01 الأدوار الشخصية ( العلاقات ) : وتشمل الدور الرئاسي التمثيلي كممثل للمنظمة أمام الجهات الرسمية – الدور القيادي توجية المرؤوسين لتحقيق الهدف – الدور الأتصالي حيث تنمية علاقات مع أفراد من خارج المنظمة تعود بالفائدة على المنظمة.
02 الأدوار المعلوماتية : وتشمل دور المتابع والباحث عن المعلومة بهدف الحصول على المعلومات التى يمكن أن تؤثر على المنظمة – كما هناك دور الأعلامي وهو من يشارك المرؤوسين في المعلومة التي يمكن أن تفيد دورة العمل – وأخيراً دور المتحدث الرسمي بأسم المنظمة.
03 أدوار صنع القرار : وهنا يلعب المدير أربعة أدوار نتيجة الأدوار المعلوماتية التي وردت إلية وهي دور المبادر بمعنى أخذ زمام المبادرة لأنتهاز الفرص التي يمكن أن تفيد المنظمة – دور المعالج للأخطاء ( الخلل ) بمعنى التعامل مع المشاكل وعلاجها – دور تخصيص الموارد المتاحة وهو التنسيق بين أحتياجات الأقسام المختلفة – دور المفاوض وهو الأجتماع مع الأفراد وجماعات العمل لمناقشة الخلافات والعمل على حلها.
أذن المدير الفعال هو الذي يفعل وظائف العملية الإدارية ولدية القدرة على الأبتكار والتجديد.
المهارات الإدارية : التصنيف الأول لـ كاتز ويقول أن المهارات الأساسية للمديرين ثلاثة وهي ( مهارات فنية وتعني الألمام بالعمل مثل المهندسون المحامون المحاسبون وهم من يحصلون على المهارة الفنية بقدر كبير من خلال التعليم الرسمي – مهارات سلوكية أنسانية التعامل والتفاعل الجيد مع الأخرين والتأثير بهم – مهارات فكرية وهنا قدرة المدير على رؤية المنظمة ككل متكامل والربط بين التنبؤ والتخطيط والتحليل )
ومن المهم الإشارة بأن المهارة الفنية تزيد لدى مديرو المستوى الأشرافي الأول غير أن المهارة الفكرية تزيد لدى الإدارة العليا مع عموم أهمية المهارة السلوكية الأنسانية لدى جميع المستويات.
والتصنيف الثاني لـ جريفين حيث أضاف على المهارات السلوكية و الفنية و الفكرية المهارات التشخيصية و التحليلية فالمهارة التشخيصية تعني قدرة المدير على تشخيص المشاكل داخل المنظمة وليس بالضروري هنا أن تكون عملية التشخيص للمشكلات فقط بل من الممكن أن تكون ذات جانب إيجابي وعن المهارة التحليلية بمعنى تحديد المتغيرات التي تطرأ ، ومن هنا نجد أن المهارة التشخيصية تساعد على فهم الموقف بينما المهاره التحليلية تساعد في تحديد التصرف الملائم لهذا الموقف ,
هذا بالنسبه لتوضيح الأداره ,,
نأتي لتعريف القائد أو القياده
وهنا أكتفي بهذا الطرح ,,,
مواقف الفكر الاداري المعاصر من تعريف القيادة الإدارية
تغريد كشك
لاشك أن الوقوف على تعريف واضح محدد ودقيق لأية ظاهرة من الظواهر يعتبر امراً مهما ،كما أنه يعتبر ضرورة لتقدم البحث العلمي في كافة المجالات، فالاختلافات في الآراء والمواقف، ومن ثم الاختلافات في التطبيق ما هي الا نتاج الاختلافات في تحديد مفاهيم الظواهر والاشياء، ومدلول الكلمات والمصطلحات ، ومن شأن أفراد المجتمعات الانسانية أن يختلفوا في فهمهم ومفاهيمهم نتيجة لاختلاف بيئات وخبرات وقدرات كل منهم وتباين تأثر كل منهم بهذه البيئات والخبرات، وإذا كان ذلك مقبولاً من عامة الناس، فإنه ليس كذلك بالنسبة للباحثين والعلماء وقادة الفكر لأن مثل هؤلاء يجب ان يحصلوا على مفاهيمهم من الحقائق الثابتة والمعبرة عن الجوهر الحقيقي للأمور والاشياء التي يرغبون بوضع مفهوم لها، وليس من حق أي من هؤلاء ان يعتمد على تصوره هو لمفاهيم الاشياء ومدلول الكلمات والمصطلحات، بل يجب ان يكون موضوعياً في تحديده لتلك المفاهيم وأن يعمل على الوقوف على الحقيقة وحدها ومن مصدرها، فالحقيقة لا تتعدد وهي ليست نسبية.
فإذا تناولنا الفكر الاداري المعاصر لنقف منه على تعريف ومفهوم القيادة الادارية، فسوف نواجه بالعديد من التعاريف والمفاهيم، حتى أن البعض يرى أنه ليس من السهل الوقوف على تعريف واضح محدد.
وبالرغم من هذا العدد المتزايد من الأبحاث والدراسات، فإن الفكر الإداري المعاصر مازال يفتقر لوجود مثل هذا التعريف الواضح الذي يلقى اجماعا عاما، بل إن Stogdill يذهب لأبعد من ذلك، حيث يرى أن الفكر الإداري المعاصر يضم تعريفات عديدة للقيادة، وأن هذه التعريفات يكاد عددها يساوي عدد الأشخاص الذين حاولوا تعريفها، ولعل خير ما يشير الى ذلك هو تلك التعريفات التي تزخر بها المؤلفات والأبحاث العربية والاجنبية المعنية بالقيادة لذلك قد ارفقت هنا بعض من هذه التعريفات، والتي تضمن مرجع Stogdill وحده ما يقرب من المائة تعريف منها ، وبالرجوع الى هذه التعريفات يتضح لنا مدى صعوبة الوصول لتعريف واضح ومحدد للقيادة ينال اجماعا عاما ولاشك أن هذه الاختلافات إنما تعكس اختلاف المنطلقات الفكرية لرجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة.
مما لا شك فيه أن تعدد وتباين وتزامن نظريات القيادة الإدارية في الفكر الإداري المعاصر قد أدى الى اختلاف وتباين المنطلقات والانتماءات الفكرية الإدارية المعاصرة تبعاً للنظرية التي اتبعها كل منهم، ومن ثم فلقد جاءت تعريفاتهم لحقيقة القيادة الإدارية انعكاساً لاختلاف وتباين نظريات القيادة التي انحاز اليها كل منهم، ومن الأمثلة على ذلك:
• وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة، نهج نظرية السمات، ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القائد: هو ذلك الشخص المتأثر باحتياجات الجماعة، والمعبر عن رغبات اعضائها، ومن ثم فهو يركز الاهتمام، ويطلق طاقات أعضاء الجماعة في الاتجاه المطلوب).
وهناك تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة منهج نظرية المواقف ومن الأمثلة على ذلك :
(القيادة عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل). وجود تعريفات تنهج في تعريفها للقيادة نهج النظريات المشتركة ومن الأمثلة على ذلك التعريفات التالية:
ـ (القيادة: هي وظيفة موقفية وإن ظهورها يتم ـ جزئياً على الأقل ـ استجابة لظروف ومتطلبات موقفية، وأن المعول الأساسي في هذا الصدد، هو تحديد تلك الشروط او الخصائص القيادية التي إن توافرت في القائد تجعل التابعين له ينقادون له، ويقبلون على تنفيذ قراراته وأوامره وتوجيهاته بكفاءة وفاعلية).
• اختلاف المداخل التي انتهجها رجال الفكر الإداري المعاصر في تعريفهم للقيادة الإدارية:
ولعل من الأمثلة الدالة على ذلك:
1ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو مدخل الغاية، حيث تركز على الغاية من القيادة، ومن الأمثلة على ذلك :(إنها سلطة او فن عملية التأثير في الأفراد (المرؤسين) من أجل حثهم على بذل الجهد عن رغبة من أجل تحقيق أهداف الجماعة).
2ـ وجود عدد من التعريفات تنحو نحو المدخل الاجرائي في تعريف القيادة، حيث تركز على الوسيلة الموصلة للغاية، ومن الأمثلة على ذلك (القيادة: هي عملية تجهيز وترتيب الموقف القيادي حتى يتمكن مختلف أعضاء الجماعة بما فيهم القائد من تحقيق أهداف عامة مشتركة بأقصى عائد اقتصادي، وأقل تكلفة اقتصادية في الوقت والعمل).
3ـ وجود عدد من التعريفات تركز على ماهية القيادة وكيفية ظهورها واستمرارها، ومن الأمثلة على ذلك :(القيادة: هي فن التعامل مع الطبيعة البشرية ،حيث أنها فن التأثير في مجموعة من الأفراد عن طريق الاقناع والاستمالة واعطاء وتقديم المثل من اجل التشجيع على اتباع خط معين او اسلوب معين في العمل، ومن ثم فهي لا يجب أن تتشابه مع عملية الدفع التي هي فن أو أسلوب إلزام او إجبار الأفراد بالقسر والقوة على اتباع خط معين في العمل).
• اختلاف مناهج وأساليب البحث التي اتبعها رجال الفكر الإداري في تحديدهم لمفهوم القيادة:
فهناك من استقصى مفهومه للقيادة بناء على دراسات ميدانية انتهجت المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني ـ حيث راحت تبحث عن النماذج القيادية وتخضعها للدراسة والبحث؛ لنستخلص منها تعريفاً محدداً نظن أنه يعبر عن حقيقة طبيعة القيادة، وهناك من انتهج في دراسته وتحديده لمفهوم القيادة المنهج الاستقرائي المكتبي، حيث راح يجمع تعريفات القيادة التي توصل اليها من سبقه من الباحثين والكتاب سواء من انتهج منهم نفس نهجه ، او من انتهج منهم المنهج العلمي ـ الاستقرائي الميداني، ثم اخضع هذه التعريفات للدراسة والتحليل،
أختي سكون الليل
أتمنى أن أكون قد وفقت في جمع بعض من المعلومات عن الموضوع المطروح لتعم الفائده ,,,
[mark=FF0066]وتذكروا بأننا نلتقي لنرتقي [/mark]
مع تحيات أخوك
سلطان الفكر ,,,
|
فعلآآ اسم على مسمى
سلطان الفكر...جعلتني استمتع ببحثك
الذي قدمته الي وزاد موضوعي اهميه وقيمه
لايسعني اخي الغالي الا ان اقدم لك شكري العميق ازاء هذا المجهود العظيم
,[/align]