|
عمياءُ رغم إبصاري
مغلوبة رغم بأسي
مأسورة رغم حريتي
|
,’
وَذاكَ هُوَ " الحُبُّ " يُكَبِلُناَ بِ أغْلاَلِ مَشَاعِرٍ تجُرُّناَ لِ إيْقَادِ أنَامِلُنَا شُمُوْعِ رِضَاهُم
فِيْ حِيْنِ أياَدِيْهُمْ خَالِيَةٌ إلا مِنْ قَسْوَة , يَعْلُو بِناَ حَيْثُ إنْعِدَامِ مُقَاوَمَةٍ تُخْرِسُ بِدَاوَخِلِناَ
كُلَّ الأصْوَاتِ عَدَا صَوْتَ تَكَّاتِ تِلْكَ المُضْغَة ! مَنْ دَخِلَهَا فَهْوَ آمِنْ وَلاَ وَجْهَةً لَناَ نُوَلِّيْهَا
إلاَّ شَطْرَهُمْ ..
,’,
سمفونية عشق
إعْجَابِي بِ حَرْفُكِ نَاصِعُ البَيَاضِ كَ قَلْبُكِ يَ رَفِيْقَة .
وَ عَتِيْقُ وِدّْ .
.