طَيّبْ !
سوالفْ يمْتِلِي قَلبِي بَها ,
هي مِن لَهَا ؟ ؛
.... لَا رِحتْ .. يَا السّآرِي بَهَا ؟
غِصْن الحَمَـامْ ؟ .. اللّي مِنَ أسْبَابهْ تَعَلّقنَا بـ تَغْرِيدْ الحَمامْ !
لآ , لآ .. دِقَيقَةْ .. قَبْلْ مَا نِطْرِي تَغَاريد الحَمَامْ ؛
مِنْ للحَمَــآمْ ؟
مِنْ يِسْهَرِ اللّيلَةْ معِي ؟!
مِنْ يِضْحَكْ السّهرَةْ معِي ؟!
منْ يِرْسِمِ الضّحْكةْ معِي . . ؟
مِنْ يِمْسح الدّمعةْ عَلى خدّي لِيا هلّيتَهَا ؟
أَوْ , .. لا .. دقَيقَةْ !
منْ يِذرفِ الدّمعَةْ معِي ؟!
يعْنِي كذَا . . فَجْأةْ تُروووحْ ؟!
مَا كنّ لِي خَـاطِرْ و رُوحْ ؟ ..
يا ليتْ بسْ لَو قِلتْ لِي مِنْ قَبْلْ ؛
مِنْ شَانْ أرْفضْ الفِكْرةْ ,. و نَظرَاتْ القهَرْ !!
؛ .. أو لَجلْ أرْفض الفِكْرَةْ ،
يا اااا لِيتْ لوْ لَمّحْتْ لِي مِنْ قَبلْ ؛ لَجلْ أقْهر عيون السّهَرْ !
أوْ ليتْ بَسْ لَوْ مَا قِدرتْ ؛ إِلّا عَلى نَقض الجُروحْ ؛
و عَيّتْ ظروفَكْ عليكْ إلّا تُروحْ ؛
فـ عَلى الأَقلْ ؛
............خذنِي و رُوُوُوُوُحْ !!
................خذنِي و رُوُوُوُوُحْ !!
...................خذنِي و رُوُوُوُوُحْ !!