الأخت و الصديقة و الحبيبة ..
ضياء البدر
تسبحين معي هنا في مساحات ممتلئة بي , وتعلمين دهاليز فرحتي , بل و تتشعبين فيها و كأنكِ كنتِ حاضرة معي تلكِ الحالة ، ويبدو عليك الفهم العميق لما هو منسوج بداخلي ..
أراكِ تبحرين بقاربكِ الرقيق وهمساتكِ العذبة بجانبي ، صدقاً أشعر بنبضكِ الحنون معي في كلّ حرفٍ لكِ ..
هذا المتصفح كسحابة بياضٍ تحمل الخير ,,
ملأت فضائي عطوراً و عيني دمعاً ..
و غمرت قلبي سعادة ..
ما أجملكِ أيتها الحبيبة
وما اصغر البحر أمامكِ
ماتبقى من قلبي يدعو لكِ بحياة تفرحك و تسعدك قلبكِ الكبير
شكراً لكِ من القلب مع أجمل باقة وردٍ ..
و لو صغت اجمل الحروف لما اوفتك حقك من الشكر
عذراً على التأخير فلم أعلم عن هذا العطاء إلا متأخراً
عاندت كل الظروف لـ أتواجد بينكم ..
لي عودة لكم قلب قلب