ليــالي رمضــانية كل ما يخص الشهر الفضيل |
![]() |
كاتب الموضوع | أميرة الورد | مشاركات | 348 | المشاهدات | 18831 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#201 | |||||||
|
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أسأل الله أن ينفع بها كل من قرأها ... ورحم الله فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمة واسعة جزاء ما قدم من علم للإسلام والمسلمين ،،، تفضلوا لاهنتم : مجالس شهر رمضان |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#202 | |||||||
|
محاضرة{بين يدي رمضان}
للشيخ سليمان الرحيلي بين يدي رمضان من هنا حمل واستمع http://islamancient.com/ressources/audios/210.rm |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#203 | |||||||
|
رمضان وتلاوة القرآن للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى قال فضيلة الشيخ العلامة الصالح العثيمين رحمه الله : " فاجْتهدوا إخواني في كثرةِ قراءةِ القرآنِ المباركِ لا سيَّما في هذا الشهرِ الَّذِي أنْزل فيه فإنَّ لكثْرة القراءةِ فيه مزيَّةً خاصةً. كان جبريلُ يُعارضُ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم القُرْآنَ في رمضانَ كلَّ سنةٍ مرّةً. فَلَمَّا كان العامُ الَّذي تُوُفِّي فيه عارضَه مرَّتين تأكيداً وتثبيتاً. وكان السَّلفُ الصالحُ رضي الله عنهم يُكثِرون من تلاوةِ القرآنِ في رمضانَ في الصلاةِ وغيرها. كان الزُّهْرِيُّ رحمه الله إذا دخلَ رمضانُ يقول إنما هو تلاوةُ القرآنِ وإطْعَامُ الطَّعامِ. وكان مالكٌ رحمه الله إذا دخلَ رمضانُ تركَ قراءةَ الحديثِ وَمَجَالسَ العلمِ وأقبَل على قراءةِ القرآنِ من المصْحف. وكان قتادةُ رحمه الله يخْتِم القرآنَ في كلِّ سبعِ ليالٍ دائماً وفي رمضانَ في كلِّ ثلاثٍ وفي العشْرِ الأخير منه في كلِّ ليلةٍ. وكان إبراهيمُ النَخعِيُّ رحمه الله يختم القرآن في رمضان في كلِّ ثلاثِ ليالٍ وفي العشر الأواخِرِ في كلِّ ليلتينِ. وكان الأسْودُ رحمه الله يقرأ القرآنَ كلَّه في ليلتين في جميع الشَّهر. فاقْتدُوا رحمَكُمُ الله بهؤلاء الأخْيار، واتَّبعوا طريقهم تلحقوا بالْبرَرَةِ الأطهار، واغْتَنموا ساعات اللَّيلِ والنهار، بما يُقرِّبُكمْ إلى العزيز الغَفَّار، فإنَّ الأعمارَ تُطوى سريعاً، والأوقاتَ تمْضِي جميعاً وكأنها ساعة من نَهار. اللَّهُمَّ ارزقْنا تلاوةَ كتابِكَ على الوجهِ الَّذِي يرْضيك عنَّا. واهدِنا به سُبُلَ السلام. وأخْرِجنَا بِه من الظُّلُماتِ إلى النُّور. واجعلْه حُجَّةً لَنَا لا علينا يا ربَّ العالَمِين. " آمين منقول : من مجالس رمضان للعلامة ابن عثيمين رحمه الله |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#204 | |||||||
|
الصدقة في شهر الصيام
فضائل الصدقة للصدقة شأن عظيم في الإسلام، فهي من أوضح الدلالات وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق، وذلك لما جبلت عليه النفوس من حب المال والسعي إلى كنزه، فمن أنفق ماله وخالف ما جُبِل عليه، كان ذلك برهان إيمانه وصحة يقينه، وفي ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والصدقة برهان ) أي برهان على صحة إيمان العبد ، هذا إذا نوى بها وجه الله ولم يقصد بها رياء ولا سمعة . لأجل هذا جاءت النصوص الكثيرة التي تبين فضائل الصدقة والإنفاق في سبيل الله ، وتحث المسلم على البذل والعطاء ابتغاء الأجر من الله عز وجل . فقد جعل الله الإنفاق على السائل والمحروم من أخص صفات عباد الله المحسنين ، فقال عنهم : { إنهم كانوا قبل ذلك محسنين ، كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون ، وبالأسحار هم يستغفرون ، وفي أموالهم حق للسائل والمحروم } ( الذاريات 16-19) ، ووعد سبحانه - وهو الجواد الكريم الذي لا يخلف الميعاد - بالإخلاف على من أنفق في سبيله، فقال سبحانه : { وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين } ( سبأ 39) ، ووعد بمضاعفة العطية للمنفقين بأعظم مما أنفقوا أضعافاً كثيرة، فقال سبحانه : { من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة } ( البقرة 245) . والصدقة بالأموال من أنواع الجهاد المتعددة ، بل إن الجهاد بالمال مقدم على الجهاد بالنفس في جميع الآيات التي ورد فيها ذكر الجهاد إلا في موضع واحد ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم ) رواه أبو داود . وفي السنة من الأحاديث المرغبة في الصدقة ، والمبينة لثوابها وأجرها ، ما تقر به أعين المؤمنين ، وتهنأ به نفوس المتصدقين ، ومن ذلك أنها من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله عز وجل ، ففي الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( وإن أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مؤمن ، تكشف عنه كرباً ، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً ) ، رواه البيهقي ، وحسنه الألباني . والصدقة ترفع صاحبها ، حتى توصله أعلى المنازل ، قال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ، ويصل فيه رحمه ، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل... ) رواه الترمذي . وهي تدفع عن صاحبها المصائب والبلايا ، وتنجيه من الكروب والشدائد ، قال صلى الله عليه وسلم : ( صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة ) رواه الحاكم وصححه الألباني . وجاء في السنة عظم أجر الصدقة ، ومضاعفة ثوابها ، قال صلى الله عليه وسلم : (ما تصدق أحد بصدقة من طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب - إلا أخذها الرحمن بيمينه وإن كان تمرة، فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل ، كما يربي أحدكم فُلُوَّه أو فصيله ) رواه مسلم . والصدقة تطفئ الخطايا، وتكفر الذنوب والسيئات، قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ : ( والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ) رواه الترمذي . وهي من أعظم أسباب بركة المال، وزيادة الرزق، وإخلاف الله على صاحبها بما هو أحسن، قال الله جل وعلا في الحديث القدسي: ( يا ابن آدم أَنفقْ أُنفقْ عليك ) رواه مسلم . كما أنها وقاية من عذاب الله ، قال صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا النار ولو بشق تمرة ) رواه البخاري . وهي دليل على صدق الإيمان ، وقوة اليقين ، وحسن الظن برب العالمين ، إلى غير ذلك من الفضائل الكثيرة ، التي تجعل المؤمن يتطلع إلى الأجر والثواب من الله ، ويستعلي على نزع الشيطان الذي يخوفه الفقر ، ويزين له الشح والبخل ، وصدق الله إذ يقول : { الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلاً والله واسع عليم } (البقرة 268) ، نسأل الله عز وجل أن يجعلنا من المنفقين في سبيله وألا يجعلنا من الأشحاء والبخلاء في طاعته، إنه على كل شيء قدير ، وبالإجابة جدير ، والحمد لله رب العالمين . منقول |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#205 | |||||||
|
المرأة المسلمة تزيد على الرجل بعبادة في رمضان....
السائل يقول: ما هو برنامج المرأة المسلمة في رمضان حتى تعبد بها ربها وتخدم أهل بيتها ؟ جــ نقول: أن برنامج المرأة المسلمة هو برنامج الرجل، لكن المرأة المسلمة تزيد بعبادة ؛ وهي أن المرأة إذا اجتهدت في خدمة زوجها وأهل بيتها وأعدت لهم الطعام الذي يكفيهم فإنها في عبادة لله عز وجل إذا احتسبت ذلك عند الله ، فهذا فيه أجر لها وفيه تكثير لحسناتها ، وينبغي للمرأةِ المسلمة إذا كانت تعد الطعام أن تشغل لسانها بذكر الله؛ فتطبخ وهي تسبح ، وتطبخ وهي تهلل، وتطبخ وهي تذكر ولها في ذلك أجر عظيم. ولن يصرفها إعداد الطعام عن عبادة ربها سبحانه في نهار رمضان، فهنيئاً للمرأةِ المسلمة التي تخدم زوجها وأهل بيتها وهي تحتسب الأجر من الله ــ عز وجل ــ ومع ذلك لا تغفل عن ذكر الله وتقوم بما تستطيع من العبادات في نهار رمضان فإنها قد فازت فوزاً عظيما. للشيخ: سليمان الرحيلي ــ حفظه الله تعالى ــ محاضرة: بين يدي رمضان الشريط 2 منقول الحمد لله وهذا من فضل الله بأن جعل لنا هذه المزيّه ![]() ؛ أن المرأة إذا اجتهدت في خدمة أهل بيتها وأعدت لهم الطعام الذي يكفيهم فإنها في عبادة لله عز وجل إذا احتسبت ذلك عند الله ؛ هذا اللي مصبرنا على الكرف بالمطبخ ... ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#206 | |||||||
|
ضع صوت إذاعة القرآن أمامك على سطح المكتب في لحظات
- وأنت على سطح المكتب ، اضغط بالزر الأيمن في الفارة واختار جديد ثم اختصار.. 2- يأتيك مربع حوار فيه فراغ كتابة اختصار ألصق الكود فيه: وهو هذا الكود: mms://38.96.148.74/rd3 , ثم اضغط التالي.. 3- اكتب عنوان الاختصار ( إذاعة القرآن الكريم), ثم إنهاء.. 4- أخيرا تجدها أيقونة صوتيات شغل واستمع لكلام الله وأنت تتصفح الإنترنت... ![]() ![]() ![]() ![]() منقول |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#207 | |||||||
|
أقوال أهل العلم في قول (صدق الله العظيم) أحبتي في الله كثيرا ما يتردد على أسماعنا عبارة (صدق الله العظيم) بعد فراغ المقرئين من القراءة ولكن هل نعرف ما حكمها سبحان الله تعالوا نكشف النقاب من خلال فتاوى في هذا الباب س: وسئل الشيخ ابن عثيمين : ما حكم قول (صدق الله العظيم) بعد قراءة القرآن ؟ جـ: قول: (صدق الله العظيم) بعد قراءة القرآن الكريم لا أصل له من السنة ولا من عمل الصحابة رضي الله عنهم، وإنما حدث أخيراً ولا ريب أن قول القائل : (صدق الله العظيم) ثناء على الله عز وجل فهو عبادة وإذا كان عبادة فإنه لا يجوز أن نتعبد لله به إلا بدليل من الشرع وإذا لم يكن هناك دليل من الشرع كان ختم التلاوة به غير مشروع ولا مسنون فلا يسن للإنسان عند انتهاء القرآن الكريم أن يقول (صدق الله العظيم). فإن قال قائل : أفليس الله يقول : (قل صدق الله). فالجواب: بلى قد قال الله ذلك ونحن نقول صدق الله لكن هل قال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، إذا أنهيتم القراءة فقولوا صدق الله العظيم. وقد صح عن النبي عليه الصلاة والسلام ، أنه كان يقرأ ولم ينقل عنه أنه كان يقول صدق الله العظيم. وقرأ عليه ابن مسعود رضي الله عنه من سورة النساء حتى بلغ (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا) فقال النبي عليه الصلاة والسلام (حسبك) ولم يقول قل صدق الله العظيم ولا قاله ابن مسعود أيضاً ، وهذا دليل على أن قول القائل عند انتهاء القراءة (صدق الله العظيم) ليس بمشروع. نعم لو فرض أن شيئاً وقع مما أخبر الله به ورسوله فقلت صدق الله واستشهدت بآية من القرآن الكريم هذا لا بأس به لأن هذا من باب التصديق لكلام الله - عز وجل - كما لو رايت شخصاً منشغلاً بأولاده عن طاعة ربه فقلت صدق الله عليه العظيم (إنما أموالكم وأولادكم فتنة) وما أشبه ذلك مما يستشهد به ، فهذا لا بأس به. اللجنه الدائمه للفتاء س: ما حكم قول صدق الله العظيم بعد الفراغ من قراءة القرآن؟ الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه … وبعد: قول صدق الله العظيم بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة، لأنه لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء الراشدون ولا سائر الصحابة رضي الله عنهم، ولا أئمة السلف رحمهم الله مع كثرة قراءتهم للقرآن وعنايتهم ومعرفتهم بشأنه فكان قول ذلك والتزامه عقب القراءة بدعة محدثة ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) رواه البخاري ومسلم، وقال: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) رواه مسلم وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس نائب رئيس اللجنة عضو عضو عبد العزيز بن عبدالله بن باز عبدالرزاق عفيفي عبدالله بن غديان عبدالله بن قعود الشيخ بن باز رحمه الله السؤال : إنني كثيرًا ما أسمع مَن يقول: إنَّ (صدقَ الله العظيم) عند الانتهاءِ مِن قراءةِ القرآن؛ بدعة. وقال بعضُ الناس: إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى: {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا}. وكذلك قال لي بعض المثقفين: إنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد أن يوقِف القارئَ قال له: "حَسبُكَ"، ولا يقول: صدق الله العظيم . وسؤالي هو: هل قَوْل (صدق الله العظيم) جائز عند الانتهاء مِن قراءة القرآن الكريم؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا . الجواب : اعتيادُ الناس أن يأتوا بقولهم: (صدق الله العظيم) عند الانتهاء مِن قراءةِ القرآن الكريم؛ لا نعلم له أصلا، ولا ينبغي اعتيادُه، بل هو على القاعدة الشرعية مِن قبيل البدع إذا اعتقد أحدٌ أنه سُنَّة؛ فينبغي تَرك ذلك، وأن لا يُعتاد ذلك . وأما الآية: {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ}؛ فليست في هذا الشأن، وإنما أمَرَه الله أن يُبَيِّن لهم صِدقَ الله فيما بيَّنه في كتبه العظيمة مِن التوراة وغيرها، وأنه صادقٌ فيما بيَّن لعباده في التوراة والإنجيل وسائر الكتبِ المنزلة، كما أنه صادقٌ سبحانه فيما بيَّنه لعباده في كتابه العظيم القرآن. ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن، أو بعد قراءة آيات، أو قراءة سورة، وليس هذا ثابتًا ولا معروفًا عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولا عن صحابته - رضوان الله عليهم -. ولمَّا قرأ ابن مسعود على النبي - صلى الله عليه وسلم - أول سورةِ النساء حتى بلغ قوله تعالى: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا}؛ قال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: "حَسبُك"، قال ابن مسعود فالتفتُّ إليه فإذا عيناه تذرفان - عليه الصلاة والسلام - ؛ أي: يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة، وهو المذكور في هذه الآية العظيمة وهي قوله سبحانه: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ} أي: يا محمد! {عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا} أي: على أمته - عليه الصلاة والسلام -.المقصود: أن زيادة كلمة: (صدق الله العظيم) عند نهاية القراءة؛ ليس لها أصل في الشرع.فالمشروع تركُها تأسِّيًا بالنبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه - رضي الله عنهم -. أما إذا فعلها الإنسان بعضَ الأحيان مِن غير قصد؛ فلا يَضُر؛ فإن اللهَ صادقٌ في كلِّ شيء سبحانه وتعالى. لكن اعتياد ذلك بعد كل قراءة - كما يفعله كثيرٌ مِن الناس اليوم - ليس له أصلٌ -كما تقدم- [فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - المجلد التاسع] منقول |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#208 | |||||||
|
حمل مجموعة من الكتب الرمضانية لعدد من العلماء إتحاف أهل الإيمان بدروس شهر رمضان الشيخ صالح الفوزان الإلمام بشيء من أحكام الصيام الشيخ الشيخ عبدالعزيز الراجحي التعليق على أسئلة وأجوبة في الصيام الشيخ محمد الصالح العثيمين 48 سؤالا في الصيام الشيخ محمد الصالح العثيمين الصيام سؤال وجواب الشيخ سالم العجمي تصحيح حديث إفطار الصائم قبل سفره بعد الفجر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني دروة أئمة التراويح الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز العقل رسالة قيام رمضان الشيخ محمد ناصر الدين الألباني شرح دعاء قنوت الوتر الشيخ محمد بن صالح العثيمين شرح رسالة حقيقة الصيام لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله الشيخ محمد بن صالح العثيمين شرح كتاب الصوم من بلوغ المرام الشيخ محمد بن صالح العثيمين 2 شرح كتاب الصوم من بلوغ المرام الشيخ محمد بن صالح العثيمين 1 شرح كتاب الصيام من زاد المستقنع الشيخ عبدالكريم الخضير شرح كتاب الصيام من عمدة الأحكام الشيخ عبد العزيز بن باز شرح كتاب الصيام من عمدة الأحكام الشيخ عبدالرحمن السحيم مجالس شهر رمضان الشيخ محمد بن صالح العثيمين مختصر كتاب الصيام من الشرح الممتع على زاد المستنقع الشيخ محمد بن صالح العثيمين |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#209 | |||||||
|
مثل رمضان بين الأشهر كمثل يوسف بين إخوته
الحمد لله الذي جعل الصيام جُنّة ، وخَصّ للصائمين بابا إلى الجَنّة ، أشهد ألا إله إلا هو ربُّ الإنس والجِنّة ، وأشهد أن محمدا عبده و رسوله ، خيرُ مَن صلى و صام ، وزكى وحَجَّ و قام ، أما بعد : فقد ذكر بن الجوزي في كتابه ( بستان الواعظين ورياض السامعين ) في المجلس 13 ( مجلس في فضل الصيام ) قال : ‘‘ تمثيل الشهور بإخوة يوسف : قيل : الشهور الاثنا عشر كمثل أولاد يعقوب عليه السلام ، وشهر رمضان بين الشهور كيوسف بين إخوته ، فكما أن يوسف أحب الأولاد إلى يعقوب ، كذلك رمضان أحب الشهور إلى علام الغيوب.... - جاء إخوة يوسف معتمدين عليه في سد الخلل ، وإزاحة العِلل ، بعد أن كانوا أصحاب خطايا و زَلَل ....فأحسن لهم الإنزال ، وأصلح لهم الأحوال ، وأطعمهم في الجوع ، وأذن لهم في الرجوع .....فسَدّ الواحد خَلل أحد عشر ! كذلك شهر رمضان : نحن نرجو أن نتلافى فيه ما فرطنا في سائر الشهور ، ونصلح فيه فاسد الأمور ، فيُختم لنا بالفرح والسرور..... - وإشارة أخرى : ارتد يعقوب عليه السلام ( لما وجد ريح يوسف ) بصيرا ، وصار قويا بعد الضعف ، بصيرا بعد العمى ....وكذلك العاصي إذا شم روائح رمضان.....‘‘ انتهى باختصار و تصرف يسير نقلته لكم والدال على الخير كفاعله ![]() ومن استطاع أن ينشر ما ننقله فجزاه الله خيرا ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#210 | |||||||
|
![]() الله أكبر رجل مسن تركي تجاوز الستين من عمره وهو يصلي في المسجد النبوي في رمضان 1430 هـ وقد بترت قدمه ( أي يصلي بقدم واحدة ) وبخشوع رهيب وقلة حركة .. فصلاته أحسن حالاً من كثير من الناس الطبيعيين .. سبحانك يارب تفضل/ي بضغط هنــــــــــا حقا الإعاقة هى إعاقة الروح وليس البدن |
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|