.:.
عـندما كنـت معـه ..
أخـلصتُ لـِ كُل شئ في حيـاتي يربطـني به ,.
عـندما كنتُ ألازمـه كـ ظِلـه ..
لم أحـاول يومـاً أن أنظـر لـ معايبه ..
حتــى محـآولاتـي لـ تقويــمه ’,
لـم تكـن تستــمر ,.
لـ أنه كـان/ يـغضب لـ ذلك ,’
و أنا لا أحــتمل غـضبه !
يـآآآآهـ.,
كـل هذ1 و أنا مـا زلت أسيرة لا تعــي ما يحـدث ,’
.
.
و استمــرت حـالة العـبوديـة معـي ,,
حتـــى{ صفعــني بـ خيـانته ,.
صعــقت .. بكـــيت .. و احــترقــت ..
الـ كل كـان متوقعــاً هـذا ..
لـ أنه لآ أحــد كـان يثــق بـه ولا يـأمنه }سـوى روحي الـ هـائمة,,
حـتى هو ذاتــه كـان يتـوقع أي - فعــل دنئ- مـن نفـسه ,.
فـي لحظـات الطُهــرِ النـادرة التـي كانت تغشـاه ,’
كـان يقــولُ لــي ,.
أنتِ مــلاكٌ بـرئ ,.
فـ احذري أن تجعــلي أحداً كــل حيـاتك و هـو يرآك أحد أصحـابه ,.
.".
لـم يخطر لـي ببـالٍ أنــك تحــذرني من تـلونك و تقــلبك كـ الحربـاء,’
عـرِفتُ الآن لم أطـلقت لـي لقب {روح البـرآءة و الطُهـر}.,
لـ أنك قــتلتهـا بـ دآخــلي فـ أردت أن تقـلدني اسمهــا شفقــة منك ,.
أطلقـته لي .. لـ أنهمـا أسوء صفتـين حُبيتُ بهـا ..
/.. و كـانت طعـنآتك النـافذة منـها
.".
لا طُهــرَ لـدي و لا بـرآءة ,’
أصبحــتُ الآن أُتقـِن فـن التــلون و بهـلوآنيـة التزييـف ,,
لا تعجــب!
فـ من عـآشر الـ قوم 3 سنـوآتٍ -مثــلي- /.. صـآر و بـ كل أسفٍ مِنهُـم -مثلك- ..
.:.