لأنَهُ أَعْجَبَنِي للمنقول خاطرة أو شعراً فصيحاً |
![]() |
كاتب الموضوع | ضياء البـدر | مشاركات | 102 | المشاهدات | 28147 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#11 | ||||||||
|
شرفات رااائعه ومميزهـ |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#12 | |||||||
|
زاوية قشيبة ستفتح نوافذ مضيئة على عوالم الكتب الثرية بالحكمة والمعرفة |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | ||||||||
|
,’ ولم أفهم كيف يمكن لأم أن تربي ابنها على انتقاص بنات جنسها دون أن تدري . فيكبر الفتى وهو مُستعلٍ على النساء , وتكبر الفتاة وهي خائفة ٌ من رجلٍ لم تعرفه . لم أفهم قطّ لماذا يعلّمون الأولاد دروس التفاضل على النساء , ولا يعلمونهم دروس التكامل معهن من أجل معادلة صحيحة . ص39 وحدي أنا والليل وهذا اليأس الجامح , وقلمي يتأرجح في يدي , أليس مخيفاً حقاً مايمكن أن تنتهي به ليلةٌ كهذه ؟ كلما سوَّدتُ صفحةً طارت أمامي مثل خفّاشٍ قبيحِ , وتعلَّقت بقدميها في سقف الغرفة . كان لابد لي أن أتنازل عن الكتابة , فلايمكن لغرفتي أن تظل كهفاً لخفافيش. برّرتُ خسارتي هذه بإقناع نفسي أن من يخسر أمراة مثلكِ فلن يعنيه أن يخسر شعره ومجده , وطموحه أيضاً وإن فقدكِ يستحقُ حداداً كهذا , وفهمتُ أن الصدأ بدأ يعلو عظام يدي , وأن الكتابة بعد الفاجعة فاجعة أكبر . لأول مرة أشعُرُأن حزني أكبر من اوراقي . كنتُ دائماً أصرُّ على أن الورقة عندما نحسن استغلالها تكون قادرةً على الاحتواء , أيّاً كان حجم الجرح , وشدة البرد . ولكني عاجزٌ عن مناقشة حزني معها الآن . هي تتكلم لغة الكتابة , وأنا اتكلم لغة المكنوبين , والمفجوعين , والمطعونين بقسوة في صميم أحلامهم ومشاعرهم . ص71 سقف الكفاية - علوان . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#14 | ||
|
|
||
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#15 | |||||||
|
دائماً ما تستهويني الكتب فـ أنفق جلّ الوقت في قراءتها |
|||||||
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#16 | ||||||||
|
,’ لا تصدقني حين أقول لك أنني نسيتك ... وأن صدرك لم يعد وكري وأن عينيك لم تعودا أفقي وأن غضبك لم يعد مقصلتي .. فقلبي مايزال كرة ذهبية تتدحرج على سلالم مزاجك وساعات الصحو والمطر في أيامك .. ولا تصدقني حين أقول انتهينا .. وأرمي في وجهك كنوزي الي خزنتها كبخيل : رسائلك , وموسيقاك وعقداً من الياسمين الجاف , وقارورة عطرٍ فارغة , وشمعة نصف منتهية لأنني بعد أن تمضي ألملمها عن الأرض بشفتي وأغسلها بنبيذ أساي .. وأستحيل قصبة مثقوبة .. تصفر فيها رياح الندم .. ص 105 أعلنت عليك الحب - غادة السمان . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#17 | |||||||
|
نازك الملائكة [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | ||||||||
|
|‘،
كم راق لي هالمتصفح أتمنى أن تواصل الردود فيه لـ 100 راد وأكثر : ) شكراً يالثريا : ) |‘، |
||||||||
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | ||||||||
|
|| |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | ||||||||||||||||||||
|
,’
ل حضورك آيات الشُكر يَ فآضل .
,’ هتَّانكِ انتشت به الروح وأزهرت من أوردته الشرفات . شكراً أقطفها من رحيق الزهر وأسكبها بين كفيكِ , عميق محبتي ل السمفونية ![]() ![]() راضين ب اقتباسات من الكتب المدرسية بس تعالي ![]()
,’ وأحرفٌ طوقتْ المتصفحَ تاجاً من فخر , مُمتنةٌ جداً .
,’ تندلقين كـَ عطرٍ باريسيي يُطوقُ تلابيبَ الروح , لن أرضى ب المتابعة فقط ,كلي ثقة ب جمآل ذآئقتك ف هلُمي ب سطورٍ راقتكِ يَ رآقية ![]()
,’ شكراً بحجم رُقيك يَ رآقي , ب انتظار عودتك .
,’ حُييت وحي حضورك يَ رآقي , ممُتنة جداً . . |
||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|