اهلاوسهلا ببنت العرب ريم وشكرا على نقلك هذا الموضوع المتميز بحق وهو موضوع تربوي في الصميم ويعالج ظاهرة خطيرة في المجتمع فوسائل الاعلام لعبت في عقول واذهان كثير من المشاهدين ..الطفل ايتها الاخت الفاضلة مرآة منزله وهناك قصص وحكايات عن الطفولة وبراءتها وما يمكن ان يسببوا من إحراج للاب والام...أذكر انني اتصلت على زميل في الدراسة ورد الابن وسألته عن والده فرد بابا موجود ويقول قل ماهوب فيه! لاحظي برائة الطفل فهو يرسم صورة واقعية بدون تنمق او غشش..
في عالم التربية يستطيع كثير من المربين وغيرهم من مخططين وراسمي السياسات ان يعرفوا كثيرا من المشكلات وحلولها عن طريق الاطفال وقضية الفضائح فهذا باب واسع والواقع يتحدث عن امور لاتحمد عقباها ولهذا ينصح كثير من المتخصصين في الطفولة ورياض الاطفال بأن نكون حذرين جدا في التعامل مع الاطفال وان نربيهم تربية صالحة بقدر ما نستطيع وان نختار لهم البرامج الجيدة للاطلاع عليها,,وهناك كتب كثيرة تتحدث عن كيفية التعامل مع الطفل في كثير من المواقف الإحراجية..
الاباء والامهات يحتاجون الى دورات في التعامل مع تلك المواقف والا قد يحدث ما لا يحمد عقباه..بعض الاطفال يحلمون في الليل ويحسبونه صدق وما يعرفون انه اضغاث احلام..ويجيبون الكلام وكأنه صحيح..
لك الشكر مرات عديدة واقطفي لنا ممثل هذه الافكار فقد نتعلم الكثير من مواقف الاطفال المتعددة,,وياهلاغلا بالتربية واهلها..