أُحْمِلُ بَقَايَا جِرَآحِي ..
وأدَثَّرُ بِأغْبِرَة النِسْيَآن الآمِيْ ..
لمَعَآلمٍ تَحْتَضُنُ الإشْتِيَاق بنُكْهَة المَوْت
وَرَائِحَة الفِرَاق
أتَجَرَعُ كَأسْ وَحْدَتِيْ
فِيْ قَوَآفِل غُرْبَتِي
لتَرْوي بَالحُزْنِ أوْردَتيْ ..
المـاجد
لديك أبجديتك الخاصة
التي تنهـل منها كل هذا الشجن
كنت متألقـاً تحلق في فضاء لايحتمل
أحدا ً غيرك .. تطلق عنان قلمك للإبداع ..
لم أشعر بنفسي الا وقد شارفت على النهاية..
فقد كان نصك مسترسلاً ينهمر بعذوبة ..
جمعت لنـا رحيقك المختوم في هذه الصفحة
فلك .. أسراب الشكر والإمتنان ..
سأعد نفسي بجديدك .. وسيكون ناضجـاً كهذا ..
دام قلمك وألقك .. الذي لاينضب
كل الود لـ شخصك الكريم