[align=center]هلا بك خيتوو
بوح المحياني
أشكر لكِ طيب التواجد وجميل الإضافة
،
|
للتوضيحِ أكثر أكثرُ الحكم والأمثال التي صارت وللأسف بمثابة الدين كان مخاضُها وودلادتُها في زمنٍ زال وفي ظروفٍ ليست بظروفنّا ,ونحنُ معاشرَ أقوامِ القرنِ الواحد والعشرين نؤمنُ بها كَ مسلماتٍ ونطبقها كَ شريعةٍ ونسينّا أنَ لِ كُلِ زمانٍ ثقافتهُ وسماتُه .
|
نعم أخيتي بتغير الزمان والمكان و تبدل الأحول
تأكدنا أن لبعض الأمثال تاريخ إفتراضي لا تعيش بعدهـ وتلفظ أنفاسها بعد زوال زمنها
لذلك هي لاتنفع في غير زمنها ووقتها الذي قيلت فيه
،
|
أما حكمتي ومثلي هو ما أستحقَ أن يكونَ مثال للعقلانية,والحمدُ للهِ هُناك الكثير من الحكم في موروثنّا الشعبي أو العربي نستطيع أن نطلق عليها حكم مطلقة الاستعمال والأخذ قديماً وحديثاً , ومنها :
قلوب الأحرار قبور الأسرار؛ فكن أميناً على السر، فهو كالوديعة المحفوظة عندك.
|
اغسل قلبك بالدمع، حتى لا يتراكم عليه الصدأ
|
عثرات الأقدام أهون من عثرات الأقلام : )
|
من حسن منطقه، طاب عيشه.
|
نعم سلمتِ على تلك المجموعة فهي بالفعل قيّمة وسارية المفعول
،
|
من الحكم العقيمة التي تحضرني الآن :
اتق شر من أحسنت اليه !!! مناقضة تماماً لِ الآية الكريمة:
(ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ )
|
مع أنها كذلك إلا أنها تتمثل أحياناً أمامنا في بعض الشخوص
،
|
الدعجانية
شكراً كثيراً كثيرَ بِ حقٍ إستمتعتُ في الكتابةِ عن هذا الطرح.,
..
|
أهلاً بكِ سيدتي
ولحرفكِ هنا أكبر المتعة
دمتِ بسعادهـ
،
لاهنتِ
.[/align]