[blink][align=center]
أهلاً بعودة كاتبتنا القديرة الثريا
وعوداً حميداً[/align][/blink]
[align=center]
|
عناوين الدورات التدريبية كان لها الأثر الكبير في الإقبال
الهائل من قبل السيدات والآنسات وكان السبب الرئيس
في النجاح الباهر لإعلانات الجهة المنظمة لها .
بالإضافة إلى سمعة تلك المدّربة الإماراتية ونجاحها في مجال
الاستشارات والتأهيل الأسري .
|
[/align]
[align=center]بالفعل وذلك ماعنيتُ من المقال كيفية استغلال العبارة الدعائية
ولاشك أن وجود مدربة قديرة كالهاشمي يزيد من نجاح تلك الدورات[/align]
[align=center]
|
بعيداً عن أهمية الدعاية وأثرها الفعّال في الربح المادي ..
يتضح مدى ضعف شخصية المرأة هنا- أن جاز لي التعبير - وكيف
تهرول بحثاً عن كل ما يجذب الرجل ويلفت انتباهه
و تحاول بشتى الوسائل وبمختلف الطرق أن تتعلم وتتقن
أحدث الأساليب وأجمل الفنون في كيفية التواصل معه وتسعى
إلى كل ما يؤدي إلى إسعاده في المقابل هو ..لا حياة لمن تنادي !
|
[/align]
[align=center]
دعيني اختلف معك هُنا , ولماذا لا يكون رغبة ً في الإفادة من تلك
العلوم والمعارف لبناء حياةٍ زوجيةٍ سعيدةٍ 0 والمرأة شريك مهم
في بناء العش الزوجي السعيد الهانئ 0[/align]
[align=center]
|
وأجزم أنه لو أُقيمت دورات تدريبية لهم لن يلتحق بها أحد !!
حتى لو كانت مجانا , فدورة [ حوار الكناري ] لن تروق لمن ينتهج
الصراخ و الزعيق وفرد العضلات , فهكذا هو يمارس رجولته !!
|
[/align]
[align=center]
سلسلة الدورات الناجحة التي عُقدت ومنها [ حوار الكناري ] إيجابية
ومثمرة وذات فائدة , وفي موضوع لي سابقاً تحدثتُ عن الدورات
التي كانت تُلفى للرجال في فن التعامل الأسري وكان الحضور جيداً
وليس معنى ذلك أن الرجل لا يستقي ثقافته الأسرية إلا من خلال هذه
الدورات فالرجال يستقون ثقافاتهم من موارد شتى 0[/align]
[align=center]
[/align]
[align=center]العفو كاتبتنا القديرة والشكر كل الشكر على هذه الإضافة الضافية[/align]