المنتدى الإسلامي كل ما يتعلق بديننا الإسلامي حسب مذهب أهل السنة و الجماعة

إضافة رد
كاتب الموضوع مجنون عتيبه مشاركات 13 المشاهدات 1319  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 09-25-2007, 06:41 PM   #11
معلومات العضو
الدعجاني99
عضو مميز

الصورة الرمزية الدعجاني99
رقم العضوية : 1693
تاريخ التسجيل: Jul 2005
مجموع المشاركات : 719
قوة التقييم : 21
الدعجاني99 is on a distinguished road

يعطيك العافيه

لاهنت ع هــذا الطرح

تقبل مروري.........

الدعجاني99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2008, 10:26 PM   #12
معلومات العضو
مجنون عتيبه
عضو مميز

الصورة الرمزية مجنون عتيبه
رقم العضوية : 7906
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مجموع المشاركات : 868
الإقامة : الوشم
قوة التقييم : 19
مجنون عتيبه will become famous soon enough

اسعدني مروركم


تحيتي

التوقيع : مجنون عتيبه
تنبيه:
اللهم ارحمنا يوم لا ينفع دواء الطبيب ولا دهشة القريب ولا بكاء الحبيب برحمتك يا ارحم الراحمين
مجنون عتيبه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-18-2008, 09:47 PM   #13
معلومات العضو
ابواماني
عضو فعال

الصورة الرمزية ابواماني
رقم العضوية : 7650
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مجموع المشاركات : 127
قوة التقييم : 18
ابواماني is on a distinguished road

اخي مجنون عتيبه
هذا حديث عصر كانت السيطرة فيه للحمية الإسلامية، والغضب للحق، والانتصار للمظلوم، والأخذ على يد الظالم، وكان الذين يتولون أمور المسلمين، يعتبرون أنفسهم حماة للإسلام والمسلمين، يجازفون في سبيل حماية فرد ضعيف، وفي سبيل عجوز بائسة بحياتهم وملكهم، وكان المسلم، قويا، عزيزا، آمنا، مطمئنا في كل بلد، وفي أقصى العالم، يؤمن بأن له أنصارا يحمونه، وإخوة أشقاء يثورون له، وكان المجرمون يعتقدون أن الاعتداء عليه إثارة لليوث الغاب وتحريك لخلايا النحل الحانقة الموتورة، لا تهدأ حتى تنتقم لصاحبها، وأنها لا ينجو منها العدو المثير في بر ولا بحر، وكان الواحد من هذه الأمة يعد بعدد المجموع، وكان الواحد يقوم بكل ما يتمتع به من حماية ونصرة.

واما يومنا هذاالوضع غير الطبيعي الذي يعيش فيه العالم، من السكوت على الإجرامات، والاعتداءات في أي بلد، ووزن القضايا كلها في ميزان المصالح القومية وضع خطر جدا، إنه يفتح باب الفساد والفوضى، ويمزق الأسرة الإنسانية في أجزاء وأوصال لا يتصل بعضها ببعض إلا عن طريق المصالح السياسية، وطريق الأغراض والمطامع، والأرباح والمنافع، إنها رابطة حيوانية لا يفتخر بها إنسان، ولا يتنزل إليها مسلم

ابواماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-20-2008, 02:31 AM   #14
معلومات العضو
مجنون عتيبه
عضو مميز

الصورة الرمزية مجنون عتيبه
رقم العضوية : 7906
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مجموع المشاركات : 868
الإقامة : الوشم
قوة التقييم : 19
مجنون عتيبه will become famous soon enough

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابواماني مشاهدة المشاركة
اخي مجنون عتيبه
هذا حديث عصر كانت السيطرة فيه للحمية الإسلامية، والغضب للحق، والانتصار للمظلوم، والأخذ على يد الظالم، وكان الذين يتولون أمور المسلمين، يعتبرون أنفسهم حماة للإسلام والمسلمين، يجازفون في سبيل حماية فرد ضعيف، وفي سبيل عجوز بائسة بحياتهم وملكهم، وكان المسلم، قويا، عزيزا، آمنا، مطمئنا في كل بلد، وفي أقصى العالم، يؤمن بأن له أنصارا يحمونه، وإخوة أشقاء يثورون له، وكان المجرمون يعتقدون أن الاعتداء عليه إثارة لليوث الغاب وتحريك لخلايا النحل الحانقة الموتورة، لا تهدأ حتى تنتقم لصاحبها، وأنها لا ينجو منها العدو المثير في بر ولا بحر، وكان الواحد من هذه الأمة يعد بعدد المجموع، وكان الواحد يقوم بكل ما يتمتع به من حماية ونصرة.

واما يومنا هذاالوضع غير الطبيعي الذي يعيش فيه العالم، من السكوت على الإجرامات، والاعتداءات في أي بلد، ووزن القضايا كلها في ميزان المصالح القومية وضع خطر جدا، إنه يفتح باب الفساد والفوضى، ويمزق الأسرة الإنسانية في أجزاء وأوصال لا يتصل بعضها ببعض إلا عن طريق المصالح السياسية، وطريق الأغراض والمطامع، والأرباح والمنافع، إنها رابطة حيوانية لا يفتخر بها إنسان، ولا يتنزل إليها مسلم
مشكووور ع تعليقك الرائع جداا والصادق:)

دمت برعاية الرحمن وحفظه
مجنون عتيبه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها