{...عندليبُ الحُزن ... }

[منى العبدالكريم]

[align=center]
يا تلك الحكاية الجميله
فاق الجمال الحدود ها هنا
فطوق جيّد القمر بقبس من النور فاضح
واي حزن ذلك الذي سـ يكون مع جمال كهذا
قرأتكِ اربع ولم اكتفي !
حرفكِ فتنني يا اجمل الاطياف

[/align]

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلدًٍعًٍجًِْآنْيَهٍَ عندما يصْدح ذلك العندليب تلمعُ من البعدِ جداول الألم الرقراقة . فما صوته سوى بحة الناي الحزين يرِنُ في الآذان وما صداهـُ إلا آهات قلوب المعذبين. ،؛، لذيذة تلك الأحرفِ وإن كانت بنكهة الألم يا أجمل الحكايا ما أجمل أن نتصفح حكاياكِ ومهما قرأنا لانمل .. رائعةٌ أنتِ .

وتلتحِفُ عيناي الياسمين في حينٍ من أجراسِ قدومها
توقظينَ الفرح وتشعلينَ ألفَ نجمه في سماءِ وجعي
للهِ دري إن وهبنِي كمثلُكِ حورٌ في طُهرِ ها
يصِلُني حرفُكِ كما تفعلُ خيوطِ الشمس في كل مرةٍ تنبثِقُ فيها للوجود
لِتُعلِنَ فجرٌ جديد

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـعـنـيـده حكاية انثى بوح رااائع وراقي استمتعت بقرائته :) تسلم يمينج ،،ويعطيج العافيه تحياتي وتقديري..

الأروع ضوئُكِ
وأناقةِ حرفُكِ
شُكراً لِقدومكِ

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضي النور حكاية انثى .... ارى اني عاجزة امام هذا الجمال..... وتخونني الكلمات..... دمت ياذات الالق.....

المُعجزه الجميله أن تخلقِي حرفُكِ هاهُنا
فتبعثينَ للروحِ سرورٍ كبير
ودٌ لقلبك

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الحب جرس موسيقي جميل وعلى وتيرة واحدة رمق - طبق - طرق - سرق رغم النظرة السوداوية الموجودة في النص إلا أنه حمل الكثير من الجمال والثقافة أيضا حكاية أنثى لكِ الود

وأجراسُ السعادةِ تصحوا على نافذةِ الحرف
متى مـا تقدمت إليها ذهبيةِ حرفك
أهلاً بك أضئتْ

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور الهيلا الكلمات في قمة الروعه مشكوره اختي حكاية انثى وننتظر جديدك تقبلو مروري

الأروع أن يتسللُ ضيائُكَ هُناْ
أهلاً بك

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى العبدالكريم [align=center] يا تلك الحكاية الجميله فاق الجمال الحدود ها هنا فطوق جيّد القمر بقبس من النور فاضح واي حزن ذلك الذي سـ يكون مع جمال كهذا قرأتكِ اربع ولم اكتفي ! حرفكِ فتنني يا اجمل الاطياف [/align]

ولاسيما حرفُكِ يفتتنُ الجمالُ به
يُجاذبُ النجومُ لِتتحلقُ حوله
بمجيئِكِ تشتعِلُ الفرحَه وأغبِطُ الحرفَ بهِ
وفي كُلِ رشفةٍ من عينيكِ يخلِدُ الأنسْ
ودٌ يُصافحُ قلبك
،