|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريـا
قَلَمٌ أنَيِق , بَاذِخُ حَدَّ التّرَف .
وَأورَاقٌ تَتُوقُ لِشَغَفِ الارْتِوَاءِ مِنْ مِحْبَرةٍ فَاخِرَة .
حُرُوفٌ تَنْقَادُ مُذعِنَةً , تَتَسَابَقُ وَتَزْدَحِم , لتَنْتَقِي مِنْهَا [ السِّمْفُونِيّةُ ] أعْذَبهَا ,
وَتَخُطَ بِهَا خُطُوطَ الفِتْنَة , المُرّصّعَةَ بِزَبَرْجَدِ الجَمَال .
[align=left]
سِمْفُونِيَّةُ عِشْق
ليَهَبُكِ الإلهُ لحَنَ الفَرَح , يَلبسُكِ وِشَاحَاً ,
تَتَرنّمَيْنَ بِهِ كُلّ حِيْن ,
ودٌ مُعَتّق ,
[/align]
.
|
[align=center]
الثريا
من هناك ومن البعدِ
تنثرين ورودكِ لينتشر الشذى ويعطّر الأرجاء
ليس لسيمفونيتي أصداء إن لم تحظى بـ أسماع مرهفةٍ تعْبُر من خلالها لعوالم الخلود
،’،
وقف القلم
وتبعثرت الأوراق
ولكن الشعور ينبضُ بـ الإمتنان ..
فـ لا حرمناكِ
،؛،
دمتِ بخير
لاهنتِ
.[/align]