► فلسفات ورؤى شخصية ◄

[سفير الحب]

[ الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ]

هذه العبارة

أول ما رأيتها كان على مدخل المدرسة حيث كانت مكتوبة بشكل جميل ولكني في ذالك الوقت لم أكن أعلم الكثير عنها

ثم قرأتها في كتاب

ثم سمعتها الإذاعة في التلفزيون في الحوارات بين الناس

ولكن هل فعلاً الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

بالرغم أني أجد الاختلاف وأجد الرأي وأجد أيضاً القضية

ولكن مع إنعدام الود

إذا العبارة ناقصة ولم تكتمل على الشكل المطلوب

إذا في مصطلحات الرياضيات والفيزياء حتى الكيمياء أي خلل في المعادلة النتيجة معروفة ( فشل )


وينتج عن هذا الفشل موت القضية وضياع الرأي والاختلاف يتحول إلى موجه صارخه قد تتطور


عزيزتي الكريمة

عندما نتكلم عن الرأي لابد أن نتبع عدة نقاط
من أهمها

التوازي في الثقافة
والإحترام المتبادل
والإستماع للرأي الآخر

هذه النقاط قد تجعل من الحوار فائدة حتى وإن لم يكن هناك نتيجة يبقى الود سائداً في المكان



عزيزتي الثريا


أعجبني موضوعكِ كثيراً
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على فكركِ الراقي


دمتِ هكذا


صباحكِ ورد

[الماجــد]

القلق مثل الكرسي الهزاز يجعلك تتحرك دائماً

لكن لا يؤصلك إلى أي مكان 00 دع القلق وابدأ الحياة0




لن يروي عطشه , رجلٌ جرى خلف السراب

وسيزداد عطشاً , وربما هلاكاً لأن الطريق سيطول 0

[شذى العصمه]

عندما تلقي تحية الصباح
على من قاسموكـ لحظاتـ اشراقة أضواؤهـ ..
ولا تسمعهم يردون بمثلها
عندها ؛؛
عليكـ ؛؛ أن تعرفـ أن هناكـ خلوة ؛؛؛
مفروضة ً عليكـ
كن ؛؛ كالوقتـ عابر ؛؛
ففارق التوقيتـ قد يكون عذرا ؛؛
لإحساساتـ المساء النائمة ؛؛
عن تحايا قلب الصباح الساذج ..


[align=left]الثريا ,,.. دمـ رائعهـ ــتـِ[/align]


















.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

لكل منا فلسفته الخاصة والتي تعبر عن مكنوناته

وتوضح ثقافته وتبيّن فكرهـ

وتظل الأقلام مظهرة ومـُجلـّيه لذلك الفكر ..

فـ أنتبه لما يدونهُ قلمك ليظهر فكرك بـ أجمل الحـُلل
/
/
/
ويظل اللسان عدو الإنسان إن لم يحسن به البيان فكما قيل

(لسانك حصانك ان صنته صانك وإن هنته هانك )


/

غالباً هناك فرق بين الفكر والسلوك ..

كيف لهم كل ذلك التفاوت ،، وكيف لهم تلك القدرة على التقلب والتلون ؟!!!

عجبي ..

؛
؛
؛

الثريا

تعودنا منكِ الروائع وهذهـ إحداها

سلمتِ ياغاليه

دمتِ بفضل من المولى

لاهنتِ

.

[نسكافيه]

[align=center]الحــقيــقة لن أطيــل في هذه المـسألة فالجميع أدلى بدلوه و أشبع المسألة بكلام جميل و عبارات رائعة


لكن رأئي الشخصي في هذه المسألة


أن أحد أهم أسباب الصراع الذي يولد نتيجة الإختلاف في الآراء , و تحولها من نقاشات إلى صراعات هو :



غياب عنصر الإخلاص


و حضور الأنــا بقوة



و التي بدورها تحول المسألة من مـعلومات عامة إلى مسائل شخصية بحـتة .



الإخلاص وحده كفيل بإعادة الحوار إلى الطاولة ، عوضا عن الركل بالأرجل من تحتها .




لك سيدتي الثرياء و لمجموعة الكواكب البراقة التي حولك هنا ... محبتي و تقديري .. فألمعي و تلأليء لأنك محط أنظارنا .



نـسكافية[/align]

[ضياء البـدر]

نسكافيه

كلمات الشكر تقف عاجزة عن شكرك ,

امتناني .











.

[ضياء البـدر]

[align=left]


[ حسن الاختيار ]


لك أن تختار طريق حياتك كما تشاء!!
ولكن تذكر ستدفع ضريبة هذا الاختيار ...رغما عنك!!
الطرق الوعرة والصعبة قد تكون ضريبتها أسهل مما كنا نتوقع!!
المهم هو حسن الاختيار
وحسن الاختيار.. فن قائم بذاته .
من منا.. لم يندم يوما على قرار اتخذه سواء بقناعة أو بغير قناعة !!
حتى وان تجاهل ذلك تكابرا منه .
الكل يندم... ولكن هل توقفنا برهة من الزمن
وقلنا قد تكون هنا الخيرة..!! الخيرة فيما اختاره الله لنا.
الرضا والقناعة بالمصير احد متطلبات عصرنا.. في هذا الوقت الذي أصبح
الإنسان يقرر على عجل ربما لتأثره بظروف معينه
أو بسب أوضاع معينه وضغوط قد يواجهها تتدخل في قراراته .
المهم ..
هو أن نراجع هذه الخطوات.. وأن نفكر جيداً قبل أن نخطوها
حتى نتجنب دفع الثمن !!
فقد يكون الثمن غاليـــــا جدا !![/align]
















.

[ضياء البـدر]

[align=center] [ الصراحة ]

عندما تُصارحهم مخلصاً يعتقدون إنك حاسد
.. حاقد , لم يحمل قلبُكَ السعادةَ لهم يوماً !!
وأنه يتوجّب عليك الصمت ..أو التطبيل لهم !!
لكن لن أكونُ كذلك , وأن لم يفهموا مقصدي ,
لأني أريدهم أن يفعلوا تمام الشيء معي .[/align]











.

[طيفٌ و أستدَار]

وكأَنَني أقِفُ بينَ أجزائي المُبعثَرَه
أُريد ان أُعيدَ تشكيلَها لِما كانت عليهـ
ولَكِن لآ جدوى ....


تخنِقُني أفكَارَهُم
يُزعِجُني تَعَصُبُهم
ترمِقٌني اَعيُنُهم


أولئِكَ البشر


أيقَنت ماأجمَل الجنون
حينما تجُن سَتكُن [مُتوقَع]
ف،ـ أيُ التصَرُف سَتفعَلَه لن يلومُوكـَ عليه
لِأنَكَ مجنون فلن يُستَثِروا عليك ويُعِدُون عَدوَ
ألسِنَتهِم بسَاحتِكـ



المساحه الأفلاطونيه بِـيعَت منذُ فترَه
ليتهُم كتبوا عليها لِلأيجَار لَأكُن أول المُستأجرين
وسأنطلِق نحوها كـ عابِرَةً بِلا أَثار أقدام خلفتها
من ماضٍ سَحيق وحاضِراً لايفقِسُ سِوى المراره
ولا يَضَح إلا جزءاً من ملامِحَه
فَلسَفَه عابِره بِـ آثار أودَعها الواقِع


ـالثريا


ولِلأُفُقِ ترمُقْ
ولا لِسِواه سَتُحلِق
ولِأَنني أحببتُها سأنظِرُ للسماء فقط لِأَجِدُها

النبضُ الملائكي لكِ أَقداسَ التقدير

[ابوسـعد]

[align=right]الثريا ...ياسلام..ونعم الفلسفة..وبذور الاختلاف تكمن في تسيلم الفرد فكره للاخر..فتجده يقول فلان قال وعلان اشار..ويتعصب للراي وكأنه تنزيل لا ياتيه الباطل..فحدث نشوء فكر التعصب المذهبي المميت والتحزب البشري المشذرم...ابتعدوا عن الاصل واخذوا من القشور...يقول اقولكم قال الله وقال رسوله وتقولون قال ابوبكر وقال عمر...
المذاهبية الجديدة..قال شيخي...ولا يقول قال ربي. او قال رسولي.هذه هي المعضلة..وكل يكذب شيخ الاخر وقد يكفره او يزود شوي ليحكم عليه بالقتل...وياكافي..عظم الله لكي المثوبة...وياهلاااوغلااااا بثريا وما جابت.....[/align]