ماأدراكـ قد تُخلَق سحابة المطر في الصيفـ ><

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

دوماً لانعلم مايخبئه لنا القدر

ولا نعرف مايأتي به الغد

دوماً نأمل ونتأمل

دوماً ننتظر شمساً يَعُمنا إشعاعها ،، وتحيي فينا خلايا الأمل

،

~*¤ô§ô¤*~حكاية أنثى ~*¤ô§ô¤*~



دمتِ رائعة

،

لاهنتِ

.

[طيفٌ و أستدَار]

شذى العصمهـ



أفتقدتُكـِ وهاأنتي لتعاودي النسيم لأنفاسٍ مخنوقهـ

وتبعثينَ في أفـاقي أطياراً بيضـاء تغاريدُها مختلفهـ

أهلاً بكـ بنسجِكـ بتصفيقكـ بعزفكـ فلكم تستظِلُ بروعةِ

قدومكِ حرارةَ الأبجديهـ وتوقِدُ حساً جديداً لقدومكـ

دُمــــــتي مُصافحهـ لأوراقي

[طيفٌ و أستدَار]

السـرابــ ليسَ ألا حقيقةً تنزِفُ جمـالاً وتستهِلُ بدراً

كم لأحرُفُكـَ تستثيرُ الأبجديهـ وتصيحُ تودُ البقيهـ

وتبغِتُ أنتهـاء نزفُكـ وأنقطاعِ أنغامِكـ وعزفُكـ

أعتدتُ لقدومِ شخصِكـ الكـريم زاويةً من التألُق

ومجلساً يحمِلُ أجملَ الحضور لنا ان ننثُر الوردَ

على خدِ هذا القدوم لكَ كل التقدير والأحترام على المُجاراهـ

الفائقهـ في الروعهـ دُمـتَ مصافحاً لأوراقي وساكباً عِطرُكـَ

في أروقتــي ’,

[طيفٌ و أستدَار]

نجم السهيـــل


نجمـاً ليس كأيُ النجوم تصحو لهُ أفاقَ الأحـلام

وتتساقطُ الأوتـار ليستيقِظَ على سقوطِها أنغومةً من العذوبهـ

كُنتَ هُنا لتُعاوِدُ لعُمقَ الجِراح المُستكينهـ بخلجتي دواءاً ندياً

يُعطِرُ جُرحـي لتلتئِمَ بهِ كُلَ الآمـال التي بدا لها أن تخضعَ لليأس

أعدتَ في أبجديتي ترتيبَ الأمـل وقطفتَ لها الزهـر والسحر من لغةِ

الأمـل ’, التفـاؤل ’, المثـابرهـ

ليسَ لي ان أقدحَ في لمعانهـ

دُمـت نجماً سـاطعاً في سمـائي

[ضياء البـدر]

سحابة الصيف لا تمطر ..

وانتظارها قد لايجدي !!!

كيف لا ....

ونحن بهذا الضعف ..

بهذا الانكسار ..

بهذا التسول للمشاعر..!!

لماذا نمنح مشاعرنا لمن لا يستحقها ..

ونظلم أنفسنا قبل أن يظلمنا الآخر..

أليس الأجدر أن نكون أقوياء أمام الحب

بدلا من أن نتركه يعبث بنا...

و نبيع عقولنا..

وننساق له..

أليس الأجمل لو أخفينا بكبريائنا تلك الدموع ..

وأظهرنا الابتسامة برغم الألم ...

واصطنعنا الشموخ في لحظات الانكسار ...

وتظاهرنا بالصمود برغم المشاعر المحطمة من الداخل ...

أم لا كرامـــة في الحب ...؟!!



[mark=FFFF33]نجمتنا حكاية انثى [/mark]

لايزال قلمك أنيقاً ..
ولازالت المشاعر فاخرة ومترفة بالجمال .
محبتي لك .




.


.

[طيفٌ و أستدَار]

الدعجـــانيهـ


بدراً لابُدَ ان يخاطب شكواي وأريجاً لابُد

أن يُسكِبَ في حوزتـي أيتها العبير هُنا

فلتعاهديني البقـاء وعلى الدوام ماأدامكِ الله

الروعهـ هو حضوركـ الطاغي

[طيفٌ و أستدَار]

الثريـا


ماادراكـ لما لا تُخلق سحابهـ في الصيفـ

بعزمِنا أملِنا طُغياننا لنا أن نخلقها وقد

نفشل ولا نستطيع كما أسـلفت ’,


كل شيئاً يتضائل في مشاعرنا ويصرِخُ فينا الألم ويرغمنا أن لانبتسم

كلنا طـاقاتـ كلُنا قلوباً نابضه تتخطفها دقاتِ قلبٍ أخرى تُضعِفُها أحياناً

وتارةً تُقويها وتارةً تُدميها

مانحنُ ألا سوى أشـلاءاً متخاذله كيفَ لها وهي لم تعتد بعد

طعمَ الحـلاوهـ فقط تتناول الجُرح جرعاتٍ في الأمس اليوم

اللحظهـ الثانيهـ كيفَ لها أن تبتسم وإن فعلت فهي بسمةً منكسرهـ

لم يجبرها الخاطر بعد

كثيرةً هي الأحيان التي ترغمُنا أن نجعل من ألسنةَ الفرح

أنساناً أخــــرس ’,

كم آلقني هذا القدوم وأستثار عاصفتي التي أنكوتـ

أيامـاً عديدهـ لأراها اليوم تتطاير وتعلِنُ مني الأفلاس

هاهي قد رحلتــــ شكراً لمدادِ قلمكـَ ’,