نِداءُ الرحيل}

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيـل إيوان جراح أثقلت المفردة وثكنات تنزف بنكهة الألم وليل حالك السواد قد أعلن الحداد " نص باذخ " سكنه رحيق الرحيل فأحاله إلى حريق ألهبته ألسنة الفراق وانتظار لنداءات مجدبة , كهل على سواعد قدومه الأمل , وأثار رحيله عراكاً بين يأس يكسو المكان سواداً , ورجاءً يتوارى خجلاً قد أرهقه طول صبر0وفرحاً سيظل في مأتم حكاية أنثى كان للمفردة رشاقة أنيقة هنا عزفتها قيثارة الإمتاع رُغم الألم وكان للحنها صدى متميزاً أثار إعجاب كلّ من مر من هنا , واحتسى فنجاناً من إبداع سلمتِ وسلم " النص الباذخ " وسلم ا لإبداع

كانَ كُلَ شيءٍ منهمِكٍ لِنداءاتِ الرحيلِ المُباغِتْ
كانَ الكلآمُ حُرمَةً مُنتهَكَه .. فلا بُدَ من هدوءٍ كالموتى ..


رجُلِ الفانوس يتربَعُ بقارِعةٍ غرِقتِ الرجاء

فـ يُكوِرُ عُتمةَ الخِلجَه بِنورِ أيمان ويوقِظُ للفرحِ فُسحةً

يأتي لِيُفَصِل مراسِم وجَع لِأُنثاً شاختِ الإنتظار وأعترقتِ اليأس من بِقاعِ

لِقاءٍ حالِكه . مرِقَ يتخطَفُ ساعاتِ الإنتظارِ المُنتشيهـ بِظهرِ العقارِب

ويجعَلُ مِنها حثيثاً لايسري في دوامةِ جسد


يتوقُ الحِبرُ توقاً جم لِيلتمِسَ حِبرُكَ المُضيءُ طريقاً إليه

حلِلتَ طيباً وتركتَ لِملامِحَ أحرُفاً ثكلى سديمَ تفاؤلٍ ..

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى العبدالكريم [align=center] أي حزن لذيذ وجدته هنا يا حكاية ,, رقراقة كانت نداءاتك شفافة عذبه .. تشدو اللقاء ترصف الأحلام والأمل في جبين القمر ترنو إلى ذاك البعيد .. الغائب يوم سـتزهر بكل اللقاء يا أنثى نداءاتك وأنا على يقين بذلك:) حكاية قرأتك وقرأتك وقرأتك ولازلت اقرأ في سكون اقسم أن قلبكِ من كان يكتب نداء الرحيل هنا أنثى تكدح شوقا .. [/align]

وأيُ لذَةٍ تِلك بمروقِ حبرِكْ وتموسِقه
سَأرصِفُ لِمرورِك عبائِرَ توقْ في كُلِ مره ينسدِلُ جِفنَ الحرف
ترعرُعُكِ في أَلمي أملي وَ وَضحِهِ
شُكراً إن تركتِ نورُكِ يعبِرُني فأستمسِكُ بِعروتِه .. لِحينِ اللقاء
مُدرِكَه أن أكثرُنا شقاءاً أعمقُناْ قدَراً في الفرَح ..

محى الله إنتظاراتٍ عائِقَهـ
آنِرتِ يازِلآل ..

[شموخ الروقه]

أختي حكاية أنثى

[طيفٌ و أستدَار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلدًٍعًٍجًِْآنْيَهٍَ يظل للرحيل صوت مختلف هو أشبه بنعيق الغربان على أعالي الخرابات هو أشبه بـ نواح الثكالى على فلذات الأكباد هو أشبه بصوت ناي حزين يتعالى شيئاً فـ شيئاً / وبين آهات الرحيل وأمنيات اللقاء يعتمل الشوق في الصدور وتتفطر القلوب وليس لنا سوا طلب مدد من الصبر علّنا نتصبّر حكاية أنثى نثرتي هنا وجع الرحيل بمداد قلمٍ فاخر سكبٌ تميّز ممن اعتادتْ التميّز / دمتِ بسعادهـ لاهنتِ .

وكدتُ أغرُقَ في فجرِ الرحيلِ مودِعَةً نجومَ المسآء

حِبرٌ تَحثُهُ الرواع فيزدادُ ألقاً مِن حِبرٍ سكبتهـ

أصواتَ الوجَعُ مُنهاله والروحُ مُنكبَةٍ على روحي

ياسيدتي في كُلِ مرورٍ هوَ لكِ أجِدُني أتضائَل

فكيفماْ كَانَ الهطل أجِدُهُ غزيرَ الجمالِ وكامِنَ السِحر

لِحبرِكِ تتوقُ الأحبَار وتلتجِمُ صمتهاْ تشريفاً لكِ ..

[ولد منصور]

[frame="9 80"]حكاية انثى قمة الابداع سلمت اناملك[/frame]

[طيفٌ و أستدَار]

شموخ الروقَه

أهلاً بِتواجِدُكِ
سُرِرتْ

[طيفٌ و أستدَار]

سلطان عايض

أهلاً بِإنغراسِ نجمُكَ هاهُنا
آنِرتْ وسُرِرتُ بِتواجِدُكْ