][][§¤°^°¤§][لو العمر لحظه اي اللحظات ستختار ][§¤°^°¤§][][

[بنت* عتيبة]

الحب
هو ذلك العالم الغريب عالم له احاسيسه وكلماته المرموقة والسحرية عالم يرحل بنا بعيدا

فقد نجد أنفسنا في الفضاء فوق القمر إحساس داخلي فياض

كلمه عذبه تخرج من بين جوارحنا كي نهديها لحبيب القلب .

فالحب بحرا من الأحزان والآهات بحرا مليء بالأمواج والأعاصير

التي تجتاحنا فان أبحرنا به وتعمقنا غرقنا (حب قيس وليلى ) وان استطعنا أن نجيد السباحة خرجنا منه سالمين.

[بنت* عتيبة]

قال الشعراء عن الحب.

عيناك عندما تلعبان بقلبي

عندما تفتحان ابواب روحي

عندما تكبان ساعات السرور المنشوده

انام بعيدا مع السحابة البيضاء

في سمائي الوردية

ابحث عنك منذ كنت في جناني

منذ ان كان ادم ياكل من شجرة الرمان

منذ ان غاص نوح بين امواج الفيضان

منذ حب جوليت وقيس

لا ادري قد اخطئ
[blink]لكني احبك[/blink]

[السعار]

عزيزتي بنت العم.. اشكرك على الهدية الجميله الذي تنبظ روعتها من روعة مهديتها .. احسنتي الاختيار .. لكي مني المحبة والاحترام.

أما الحياة ياعزيزتي هي جميله جدا اذا ساد فيها الحب وباقي اللحظات ماهي الا منغصات وهي جزء من الحياة ولكنها تمل بسهوله الا لحظة الحب في اللحظة الذي نتمنى ان تدوم وتستمر ..

اما ذكريات الطفوله هي شي جميل وفي بعض الاحيان حزين ومخيف ولكنها من الماضي وتبقى مع الانسان مهمى بقي .. عشناها وتعايشنا معها ومن الصعب أن يتخلص الانسان من ماضيه.لكن الحب والامل هما البلسم الشافي لكل العلل..

دمتي مبدعة ايته العزيز..

[بنت* عتيبة]

اما ذكريات الطفوله هي شي جميل وفي بعض الاحيان حزين ومخيف ولكنها من الماضي وتبقى مع الانسان مهمى بقي

نشعر بالالم

بالخوف

بالحزن


صدقت يا السعار.

احاسيس تلازمنا

ولا اعرف سببا لها!!!!

ربما...عندما تضيق بنا الحياة وغالبا ما تضيق ..

نتوق إلى مكان آخر غير مكاننا ...

ولكن على الأغلب ما نتوق إلى زمان آخر وهو الماضي

ولهذا لا نعجب من شخص قال ما اجمل ايام الطفولة وهو يشعر

بالحزن... يحزن ويتمنى ان تعود به الايام.

ولا نسأل لماذاضاق المتنبي والمعري.. وأبو فراس الحمداني من

زمانهم وتمنوا العودة إلى الوراء ؟

بالرغم ان في بعض قصائدهم الشعور بالحزن على طفولتهم

ولا تنسى يا السعار ... لماذا ظهر أدب عربي بأمريكا اسمه أدب

المهجر ينوح ويصرخ كآبة وشوقاً إلى الطبيعة في الشرق والى

الطفولة في ربا اوطانهم والحزن .... وما ذلك الا هربا من الحياة الاسمنية والآلية التي صارو يعيشونها.

فيقول جبران:

أعطني الناي وغني فألغنا سر الوجود

وأنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود


حيث كانو يتذكرون طفولتهم فيما مضى في ربوع اوطانهم.

[السعار]

نعم ياعزيزتي نعم......... ولكن الانسان احيانا يهرب من واقعة التعس الى ماظية الاقل تعاسة.. هذا هو مايتحكم في الشعور الانساني الذي احيانا من الصعب تفسيرة في العقل ولكن اللاشعور هو الذي يقول قبل ان يقول الواقع .. كل انسان يحن لماضية عندما يتضايق من حاظرة المرير.. فقط الانسان يتمنى ولكن هل الاماني تغير من الواقع شي.. لايغير الواقع الا الاصرار على تغييره ياعزيزتي.. ولكن مع الامل نحيا وبلحب نبقى .. محبتي لكي.

[بنت* عتيبة]

واحيانا يا السعار

يكون في الهروب راحة للنفس

نهرب من الافكار والهموم بالنوم


ونعزي انفسنا في الحاضر بتذكر انجازاتنا وما كنا فيه في الماضي.

مثل .

انا يوم كنت صغيرة كنت كذا

ويوم كنت طفلة كنت كذا.

وربما اللى يشعرنا بالحزن هو الندم على الماضي الذي لا يعود.

وهذا واقع لا يمكن تغييره لانه ما يرجع .

[اليورو]

[align=center][frame="9 80"]بسم الله الرحمن الرحيم


الاخت الفاضلـه

الكاتبه والمبدعه

بنت عتيبه


موضوع جيد وفي قمة الروعــه

اشكر جزيل الشكر

واذا عن اللحــظــات




لحظــة الخشوع في اداء العبــادهـ



فوالله .. ثم والله .. ثم والله
ما عشت ولان اعيش أفضل من تلك اللحظــات


ففي لحظة الخشوع في اداء العبـادهـ وبالاخص في اداهـ الصلاه
فهي لحظة فرح ... بأنك ممتثل امام خالق هذا الكون البديع سبحانه
وفيها لحظة الحنان .. لأنك بين يدي الرحمن الرحيم خالق الرحمه وباعثها في نفوس الناس فلن تجد رحمه وحنان افضل من تلك
ولحظــات ... ولحظــات ...... يعجز اللســان عن ذكرهــا ......


اختي بنت عتيبه
دمتي مبدعه في سماء هذا الصرح[/frame][/align]

[بنت* عتيبة]

صدقت يا اليورو

إن من أسباب سعادة المؤمنين ما أخبر الله عنه بقوله :

" ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا "

وقوله:"

أمّن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه "

من أجمل لحظات الدنيا وأسعدها يوم أن يسجد العبد لمولاه ..

يدعوه ويناديه .. يخافه ويخشاه ..

فيتنور القلب

وينشرح الصدر

ويشرق الوجه ..

ان الصلة مع الله ..

مفتاح الكنز الذي يفيض سعادة وطمأنينة ..

إنها اللمسة الحانية للقلب المُتعب المكدود ..

إنها زاد الطريق

ومدد الروح

وجلاء القلوب

لاتحرم نفسك أجمل لحظات الدنيا

وهي لحظات السجود وتمريغ الجبين للرب المعبود

لاتحرم نفسك أعظم اللذات : لذة المناجاة .. ولذة التذلل والخضوع ..

إنك تملك أغلى شيئ في هذا الوجود ..يا اليورو

تملك كنزا من كنوز الدنيا .

الصلوات الخمس

الثلث الأخير من الليل

ساعات الاستجابة

اسأل المصلين الصادقين ماذا وجدوا ؟

سيجيبون بنفوس مطمئنة .. وبنفوس راضية ..

سيقولون

" أكثر الناس هموما وغموما وكدرا .. المتهاونون المضيعون للصلاة "
:

[السعار]

دائما حب الله هو الحب الذي يجب ان يكون الحب الاول وهو الملاذ عندما تظيق الدروب وتسود الدنيا في وجه الانسان .. ولكن الانسان بطبعه يميل الى الماديات قبل المعنويات وان حب الله سبحانه وتعالى هوالحب الخالد .. ولكن الانسان يحتاج الى شريك وونيس ومن الصعب الانقطاع فقط للعبادة .. وهذا من اختصاص الرهبان فقط.. هم الذين يعتزلون الناس في الصوامع ويقضون عمرهم للعبادة.. والاسلام نهى عن هذا الشي وحث الناس على الكسب . بدون التفريط في العبادة .. المهم الذي اريد ان اقوله هو ان العمر لحظة وتنقظي .. يجب أن تكون هذه اللحظة مفيدة من جميع النواحي الدينية والدنياوية .. ويجب أن لانظيعها في الكره والاحقاد لانها قصيرة يجب أن نركزا فيها على الامورالايجابية الذي تفيدنا في الدنياوالاخرة ..والحب هو سر استمرارية السعادة الكونية واساس السلام بين البشر.. فالمحب لايمكن ان يسيء لمن يحب.. ولاجل عين تكرم مدينة..

[بنت* عتيبة]

اذا احببنا الله

حبا خالصا

ساد السلام في الارض

و المسلم المحب الصادق يبلغ الذروة، يا السعار ويفنى كلِّيَّةً في حب

الله تعالى، إذا كانت كل حركة من حركاته وكل سكنة من سكناته، بل


كل لفتة من لفتاته وخلجة من خلجات نفسه تنطق بحب الله، خاشعة

وجلة.. جاهدة مجاهدة. فهو يتعامل مع الوجود كله بحب الله تعالى،

ووفق ناموس الحب الذي يلفّ هذا الوجود.

ونحن نحب الدنيا من خلال حبنا للرب عز وجل.

فهو الحب الذي يدفعنا الى ان نطهر قلوبنا من الاحقاد والغيرة

والحسد.