دۆما گن ﺑ قربيّ ﻓ يۆميآٺي ː فآرغہ بدۆن ثرثرتي ( لگ )

[ليل وقصيّد]

بـ انثرك ,
مثل اوراق / الخريف
وَ أتركك . .
عاجز على اطراف | الرصيف
لازم تحسسسّ ~
إن الجفاف اللي بقلبك
ظالم أحيان , ومُخيف . . !

[ليل وقصيّد]

شفني على صدْر ( الأمل ) : حلم غاُفي
عيٌت مقادير الهووىً / .. لاتصُحيه !

[ليل وقصيّد]

يقُول خالِد الفيصَل :
" أقَدر آمنَع لسَآنيً لآ يقُوَ وَ وَ ل ..
وأقدَر آمنع عيُونيَ لآ ترىّ ..
وَآقدر آمنع آذنيً عن سوآليُف الوَرّى "

لكِن !
كيف آقدر آمنعَ فكريً
لو خَيآليً " بَه " سَرى ؟ ..

[ليل وقصيّد]

آسآلك ولآ آسآلك ..
تتذكرين خآلد عبدالرحمن وش يقول ..
كآن يدندن على معزوفته ..






ويقول ..
[ من هو انا بدنيـتك ] ..!؟
يآخآلد آبي آدندنهآ على الحآني ..


وآبرسلهآ على من سكن وجدآني
..

[ليل وقصيّد]

لِ يَعي الجميعُ أنّي عَلى حَقٍّ في أنْ " أُدآفِعُ عنْ حُبٍ .. بُتّ أرى نهآياتُه تتحرّشٌ بي لِ " أدافِعُ عنه " ... أو أرمي بِه نحو "
النْهايات الحْتميّه لكُلّ لحظَة ضعفُ وفتور تمُر بمِثل تِلكْ العِلاقَه , فَ يتَحّول أمْرُهُم إلَى " كَآن وَأخْواتِها " ..
ليِعلم الجْميعُ أن منْ أحببتُ .. تسْتحّق التضحيّه ..!
وتستحقُ أنْ أتعبُ من أجلِها ...
لسببٍ يكادَ يغيبُ عن البعَضُ ..

ولكنّي لم أنسى لـِ لَحظةٍ واحِده أنّها كانْت سبباً في " فَرحَتي / أمَلي / تَغييرِي لِلأفْضَل / وبِ أنيْ رجُل روحهْا وسيد قلبها
لِ يصبحْ قلبها محرمْ دخولةُ علىْ جمييعْ الرجال ألآ أنِآ
هَذا الَشئ وحدُه كفيلاً بِـِ أنْ أُحافظُ حتّى على ذكريَاتُها ...!

توصْيني دائمْا بِ أن لا أنْظر لِ سْواها ..
لمْ أخلفْ ذالكَ ! فِ مازلتْ أَتَعَطُّرِكِ ب وَلَجَات آَلَحِب و أُحِبُّك !
وقْفتْ عنْد أولىْ محْطاتْنا سْويْآ
جْزيرتْنا التَى صْنعِناها بِ مخْيلتنَا فَقط !
وكُيفْ كانتْ تتَعالى ضَحكاتِنا علْى أحلامْنا الوردْيه
وأحًاديثَك العذُبه حتٌى أجزمتٌ أنٌ لا آنثى سِواكِ تسْتحق قلبِي /!

[ليل وقصيّد]

يتبــع ..

[ليل وقصيّد]

.
.
.
"ارتًبكْ لا شْفت لكَ مسْج وأنْا فيْ غطتُ النْوم بًحار
وافتحْ المسٌج وخافقْي لجْاج كنْه بيقًتلع منٌ عراوًيه"


ذلك الببيت الذي كنتُ أُردده كُل صْبآح | لأستَبًشر بِه يوميْ
شُكرا لكِ فِ حبكِ علمنٌي العشْق
شُكرا لٌكِ أعدتِ نبضْي إليْ هذه الحَياه
..

مممممْ | منْ أجْمل الصُدف أن يحمْل أسٌمكِ أحدىْ أخواتٌي ..!
لِ أتذوقْ مرور أسمًكِ علْى لسْاني طوالْ اليَوم
وأبحٌث عٌنه كلُما احسٌسَت بِ الششٌوقْ اليكِ
تسْكنيني الانْ فِ أرىْ وجٌهكِ أماميْ
ويعبثٌ فيْ قلبُي الحنيْن لِ زرعْ قبْلات حبُك وسْط كفوفكْ!
أتعلْمين أن كلْ الاحاديْث إن لمْ تكوني أنتِ سِيدتها تصبْح خرسًاء

وكْل الصٌباحات إن لم تأتيًني بِ كلماتكِ تصُبح مظلْمة
وجْميع الاشٌياء دونْ روحكِ وانفاسْكِ ميتْة !!
صْدقآ بُت أشْعر بِ أن الحْياة أنتِ !

كلماتكِ "إحسْاسكِ "حديْثكِ "إسْتفزازكِ ليْ
كُلْها اشْياء تشعرني بانْي أتنفْس
تخيْييُيلي ! لو إفُتقدتُكِ
فِ ماهْو السْبيل لأتنفسَك مْن جْديد
أيامْي جْميلة بكِ !

أغمضٌت عينٌاي طْويلا حتْى حفظْت صورتكِ
وسْ أحتفْظ بِهاُ مآ تَبقّى لِي مِن العُمُر ... وهذا أضعفُ الإيمآنُ في الحُب ..!!

سْ أخبر صْباح كلْ يومْ بِ أنْي أُحبكِ اكٌثر كلٌما تجٌدد يومٌي
وكنتْ منْ الأحيْاء !

فِ لا تزالْ تلكٌ المحطٌات مستُمره معٌها لآخْر نبِضْ
.................................................| تشُهقه !
ولأحٌيا بكِ يْ لذُة الفْؤاد ولتُرقدي فيْ حنٌايا أضلعْي بِسلامْ
ربْي | هْب ليْ منْ لدنكُ فرحْة تقتِرنْ بْها
فِ أنا أحببٌتها بِ كل ماوهبٌتني به من صٌدق وعاطٌفه

[ليل وقصيّد]

أتعبتني الأعالي وأرهقني المسير , حُباً بالله , أخبروني , أنا إلى أين أسير . يا أنتِ


ثمة قلب , وثمة أنثى , خيالاتُنا من الإناث لا تنضب , وثمة إحداهُنْ تستحق ..!





فلها ..

[ليل وقصيّد]

كُنتُ فِي رِحلة ( شِتوَصَيفِية )
لَا ـآعلَمُ مآ ـآرِيد مِن نَفسِي ..


خَنقَتنِي هَوَآجِيسُكِ سَيدَتِي ..
لا ـآعَلمُ كَم هِي عَددُ ـآلمَراتِ ـآلتِي سَ ـآرَكِ فِيهآ ..


ـآعتِزآزُكِ بِ تِلك ـآلنَفس ـآلتِي تَمتَلِكينَهآ ..
شَي ـآذهَلنِي ..!
و جَعلنِي ـآرفَعُ حَآجِبي ..


ذَهبتُ ـآلى غُرفَتِي فِي ذَلك ( ـآلفُندُق )
وَ قَبل نَومِي .. شَعرتُ بـآلخَجل ـآلااف ـآلمَرآت ..
حِينمآ ـآتذَكرُ ـآبتِسَآمتُكِ ...


وَ بِلاَ سَآبِق ـآنذار .. تَصبب جَسَدِي عَرَقاً ..
ـآتَعلَمِين لِمَآذا ..؟؟؟؟؟؟


لآنَنِي تَخيَلتُكِ لِ بُرهه ـآنَنِي ـآرَقُصَ مَعَكِ ..
فَ مَآذا سَ يَحدُث لَو قُلتِي بِ ـآنَكِ ـآحبَبتِني ..؟

[ليل وقصيّد]

-



جيتْ الصبّاح بـِ " حفنة أحلام " , يُمه /
يُمه : و شُوفِي بـ إيش ...... خلآني أروح !

هـ الغيِم أولْ آرتِفِع لييييييييينْ آضُمه ,
و الحيِن طَاحَت دَاخليّ .. ( غِيمَة جْرُوحْ ) !