مِنُوٌ ڪٌثْرِيً شِڪٌىُ هَمَّهْ . .
وَ عَانَقْ حِرْقِتَه وَ غَمَّهْ . .
مِنُوْ جَرَّبْ فِيْ قَلْبَهْ يُومْ
هُمُومٍ الدِّنْيَا مِلْتَمَّه . . !
اَنَا اللِّيْ مِڪٌتِوِيْ بٍ حِشَايْ } . .
وَانَا اللِّيْ مْضَيْعٍ بٍ خِطَـايً . .
الًا يَا هَمِّيً الْبَاقِيْ . .
وِتَالِيْ قِصْتِكْ وِيَّايْ . . ؟ ؟
نِخِيتِڪٌ يَا زِمَنْ هَدِّيً . .
وِيِڪٌفِيً وَاقِفٍِ ضِدِّيَ . .
يَالِيتِڪٌ مَرَّهـَ لُوْ تِسْمَعَ . .
تِدَفِّيْ لُوْعِتِيَ وَ بَرْدِيُ . .
تِعَبْتْ اْمشِيُ مَعِ الدِّنْيَا . .
وَاَعِيشِْ بِصِْيرَةِ النِيَّهْ . .
ב،،،ـًافَهِْبِالزِّمَنْ هَذَا. .
وَلاَ احْدٍ قِدْ ذِكَرْ בـيَّهْ . .
انَا وَاللهٍ يَڪٌفِينِيُ . .
سُؤَال ِالنَّاسِ « وشً فِيْنِيَ «
وَحَتَّى لُو غَدَا جَايـٍزً . .
لِهُمْ بِاللِّيي ِبَڪٌيِنِيٌ . .