|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية أنثى
أسقِنا شيئاً من عذق حبرك عن لذةَ العشقْ ...؟
|
[align=center]
فَـ بِمُجَرّدْ أَنْ
أَكْتُبَ عَنْكَ أَهْتُفُ لله حَمْداً أَنْكَ حَبِيِبِيِ, وَأَظَـلُ أَكْـتُبَ وَأَكْتُبْ حَتَىَ أَخِرَ سُهْدٍ يَحْمِلُ
عَيّنِيِ ،،فَـ أَشْعُرَ بِحَاجَةٍ أَكْبَرْفِيْ أَلكِتَابَهِ رُغْـمَ ذَلِكَ أَجِدُ ني أَزُجُ بِكَ اَلأَحْرُّفَ شَوُقَاً
وَحَنِيِناً وَلَمْ أَسْتَطِعِ أَنْ أَكْتُبَكَ كَمَا يَجِبْ .. حَمَاقَــةٌ تَضّرِبُ بِحَجْمِِ اَلْكَوُنِ أَحْرُفِيِ لِلْوَرَاَءِ
وَأَنَـا أَحَــاَوِلُ أَنْ أُخَبِئَكَ بَيّنَ حَرّفِيِ وَاَلوَرَقْ ...أَشْعُرُ وَأَنَــا أَكْــتُبَكَ بِــلهْفَةِ أَشْــوُاَقِيِ
تَسْـبُقُنِي بِالكِتَابَةِ إِلَيّك فَـ أَلتَمِسُ بَهْجَةَ أَحْرُفي لـِ أَجِدُكَ أَعْظَمُها ,, وَأْعَظمُ أشواقي
وَ أَشَدهَا وَأْجْمَلهَـا وَ أَكْبَرهَا فَرَحاً،،
الآن وأنا اخط إليك أشواقي بفيض لا ينتهي .. أغبط من هم حولك ...
أيتأملونك ...كما أحب أنا تأملك !
أيستفردون بك في زاوية من الغرفة .. هل استطاعوا تمرير أطراف أصابعهم
على سواد حاجبيك.. وأنت تحدثهم
أيشكرون من فوقهم ,,, انك تحدثهم !
هل يقسمون للراحة أنها لهم مادمت معهم ,,,أيفعلون مثل ما افعل ..
وأي عشق ... يكتبني إليك .. فوحدي اعلم أني لن أكفيك هذه المره
وان كنت بمدى شوق كـ حجم الكون وقد يزيد
أو يكفيك نبض عشقي ... ليزرعك وريدا في قلبي ,,,
لا يحمل من دمي غير حبي لك ,, ويا الله لو كنت معي الليلة من دونهم ..
ودون أمور تكاد تخنقني ...ودون سائر الأنفاس سواك ... ولتَذب همسات الكون
بـِ أطراف شفتيك حينها ,, أكنت ستفعل !وأي أسراب عشق .. ستحملني إليك ..
وأي من الرجال كـ أنت !
,,,,
فـ سروري بك أعظم من ذنوب تلاواتي الصباحية بك .. وهل كنت تعلم أني أهذي بك ..
وبـ خالقي أهذي بك ,,, وتظنني مسكونة ,, حسنا ولـ نقل بك
وإني أُحبك للمرة المائة بعد الألف ,,, حتى وان دب الخوف بـ قلبك فـ لا تقلق ,,,
فـ أنا الأنثى التي خلق بها العشق لـِ أجلك ,, دائما أجدني أفشل وأنا أحاول تقليدك ...
كلما اشتقت أن يجمعني الله بك وان يحفظك لي كيف لا وأنا التي
لم أسجد لله سجده إلا وادعوه أن يحفظك لي ويجمعني بك ... لـِ أجدك
أمامي و كـ أنك خلقت من نور ...
وَ ... مَاَزِلْتُ أَسْجُدُ لله شُكْراً أَنَكَ حَبِيِبِيِ
حكاية أنثى لكِ النور
[/align]