|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيـل
يقول أبن القيم في زاد المعاد
الطبيب الجاهل إذا تعاطَى علم الطب وعمله ولم يتقدم له به معرفة فقدهجم بجهله على إتلاف الأنفس
وأقدم بالتهوُّر على ما لم يعلمه فيكون قد غرّر بالعليل فيلزمه الضمان لذلك، وهذا إجماع من أهل العلم
فإذا تولَّد من فعله التلف ضمن الدِّية وسقط عنه القَود، لأنّه لا يستبدُّ بذلك بدون إذن المريض
الطبيب الذي يمارس مهنة الطب وهو غير مهيأ لها أو عارفاً بأسرارها يجنى على مرضاه
والطبيب الذي لا يتخذ الإجراءات الطبية والوقائية والتشخيصية مع المرضى يجني عليهم أيضاً
الدعجانية مشكورة على هذا الموضوع المهم ,, كفانا الله وإياكم والمسلمين شرّ الأمراض 00
|
حياك وبياك أيها
النجم
ما نلمسه مما يطفو على السطح الآن من اخطاء وكوارث طبية
تدل على الإهمال واللامبالاة ..
و من أمن العقوبة أساء الأدب ..
،’،
أمين أمين
دمت بـ خير
لا هنت
.