اعتكافات تورثُ الخيبة~

[طيفٌ و أستدَار]

وردةُ الأسحار

ماأجملُ من ملامحِ حرفكِ المتروكه هناْ
أسعدَني لقاؤكِ وكلي رجاءاً أن تمتلئي بهجةً
دُمتِ بفرحٍ لايبور

[طيفٌ و أستدَار]

مزعلة النسـاء


واهٍ واه أوا كأنكِ أمليتِني قصراً من حروفٍ
مُجترَةً بِربوةٍ لاتليقُ بي وبجمالٍ طاغٍ يفوقُني
مُضاءةٌ أنتِ عن رغمِ دُكنَتي
أبجديتكِ المُصطفَةِ سيدتي هائجةٌ بالرواع
مُنتشِرَةً بِريحٍ طيبٍ كـ العبهَر

[النٌٍفًيٍعٌيٍُ]

[align=center] يتوه قلمي ويتبع لذلك حبري وتذهب افكاري وتترقى لكي تبصم للروائع

في مخطوطات هذا الزمان وتبدي ما يدور بالأنفس ولو أنه ليس بحديث

نفس وليس بهذيان كلمات بل شعور يقطن في مكامن هذه الروائع

مع مروري وكأني عابر لسبيل في حديقة الادب تذكرت ماضي الحروف

وجماليات الكتبات اضافة لأخلاقيات اصحابها استوقفني كتاب كثر

لا لا بل كتابات كثر من ضمنها هذه التحفة الخطية من حكاية انثى ..

لا استطيع ان افي لك كل ما كتبتي ولكن بصمتي لمثل هذه الحروف

معروفة مسبقا فلا استطيع ان اجمل التاج بتاج آخر سوى أن اقول

بأنكي لست حكاية بل حقيقة من خلال هذه الحروووف ..

وكل عام وانتي والجميع بألف خير وصحة ..[/align]

[طيفٌ و أستدَار]

الفاتنه شذى

دائماً ماتأتين وتوقِظينَ في حرفي بهجةً
تُنشِئينَ مملكةً من الزهوِ والروعةِ بِأبجديتك
تُسقطين من رطبِ كلماتكِ ثِماراً يطيبُ لناْ مذاقها
تراتيلُكِ حِبالِ أملٍ تأخذني للأنتعاش وتنتشي بي
كُلي فخراً بِحقْ في مرورِكِ المُصطحِب لكثيرٍ من النسماتِ الشفيفةِ العذبه
أهنئَكِ الرب ...

[طيفٌ و أستدَار]

السامقه الدعجانيه

رُبابةِ حرفكِ المجروح شجيةَ فرحٍ لي
تحتضِرُ الآهات حيثماْ تكوني ليكُن اللحنُ الوحيد هو العنادل
تنتشلينَ بِي إلى واحاتُكِ المعهودَةِ جمالاً وأفتتان لِتُلقِني على
سنابلِ الحُلُم ومجادفِ الأمل التي تتضرَعُ لأيادٍ تضمُها لهاْ
هاأنتِ لم تتغيري تحملي كثيراً من الروعه كثيراً من الشجَن
كثيراً من الأخلاص
كل الود مُغلفاً بالامتنان لكِ يافاضله ..

[طيفٌ و أستدَار]

ملائكيةِ الخفقْ الثريا

بزورتِها تنتفِضُ العُبابَ وتقطِر من طُهرِ تكوينها مطر
مطر ينتثِر بِجُرحي فيندثِر
مطريغسِلُ حُزني ويبعثُ بِأغنياتِ القمر
مطرٌ يُبلِلُني بالفرَح في أوقاتِ السَحَر
ياسيدتي التي تحمِلُ من المعاني أُغنيات
أَ ألتجِمُ الصمتَ أم ألجأُ لِهونِ الأبجديات
لااعلم بحضرتُكِ مايصنَعُ القلم ..

[طيفٌ و أستدَار]

النفيعي


فخراً لنا أن تُسقِناْ حبرك
وتترِكُ لنا صفصافك تُغني لنا شُكراً
يطيبُ لنا لقاؤك ويُسعِدُناْ تواصلك
غرستَ في هوانِ الحرفِ أملاً
وألجمتَ اللسانَ فما لَبِثَ بهِ حرفاً
جوهريةَ الكُلِم باهضَه فما نُسلِمُها
لكَ كُل الألق وأجملُ المساءات
دُمتَ واصلاً ..

[شموخ الروقه]

أختي الجميله

حكاية أنثى

نص فاخر

تقرأه كأنك تقرا للمنفلوطي

كل الشكر لما جادت به قريحتك


لاخلا ولاعدم

[طيفٌ و أستدَار]

العَذِبَه شموخ


الفخرُ هو إنغراسةِ حرفك الواهج
بِـصحوةِ الأمل وكثيراً من الجمالِ
أضئتي بِنورِ الحبرِ وشفيفُ الهمسِ

المنفلوطــي