منْ يبحث عن منْ؟!

[كأنه حُلُم!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى العبدالكريم [align=center] ناديتني ودنوت مني .. ثم قربت الشفاه وهمست لي ,, كل ما حام الهوى حولي واشتد الحنين قربت نفسي ودنوت لليل من قبل ان يدنو لي .. وتلبست الاشواق .. ورحم الله اللقاء كان فيض من حلم ! كأنه حلم .. لك النور :) [/align]

المدونة والكاتبة : منى عبدالكريم...
إنني أسمع حروفك تغرد، ...أي رقة وأي جمال يسكنك!
النور، هو خصلة ضوءٍ من بقايا حرفك هنا
تحية

[طيفٌ و أستدَار]

كانتِ الأمطَارُ تشتمُ مواطِنَ الوجَع
تنغرِسُ على خدِ الورَقْ ..
وكانَ النبضُ حينها يتدفَقُ وجَل

في ليلةٍ بارِدَه وقدِ أنسلَت يداكَ عن يدي
وحشَأْتُ من لهفتِي ناراً تُنهِيَني من سؤالٌ
ينتهِكُني في كُلِ مرَةٍ تسدِلُكَ الذاكرةِ فيها ..!


كأنهُ حُلُم


في كلماتِكَ صوتَ فجرٍ مَحْتُ الحُزُن
ويبقى جميـلاً بِطفقِ الألم وجمالِ العزف
أمتعتناْ

[كأنه حُلُم!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية أنثى كانتِ الأمطَارُ تشتمُ مواطِنَ الوجَع تنغرِسُ على خدِ الورَقْ .. وكانَ النبضُ حينها يتدفَقُ وجَل في ليلةٍ بارِدَه وقدِ أنسلَت يداكَ عن يدي وحشَأْتُ من لهفتِي ناراً تُنهِيَني من سؤالٌ ينتهِكُني في كُلِ مرَةٍ تسدِلُكَ الذاكرةِ فيها ..! كأنهُ حُلُم في كلماتِكَ صوتَ فجرٍ مَحْتُ الحُزُن ويبقى جميـلاً بِطفقِ الألم وجمالِ العزف أمتعتناْ

الشاعرية: حكاية انثى....
ما كتبتهِ أثار في داخلي أسئلة كثيرة، إعجابًا بما قلتِ:
حينما قرأتك هنا، وأنتِ تتحدثين عن الوجع، وعن الورق، وعن الوداع، وعن الحزن..
قلت: هل تستطيع الكتابة أن تخمد فينا لهب الوجع؟ هل يستطيع الورق أن يمتص الشلال المعتصر من القلب؟ وهل الوداع سجن فسيح بلا قضبان؟ وحزن الروح لو ألقي هل يلقف كل حلم...؟!
ما بين هذه وتلك يجب ألا نتوقف عن الفرح...
ردك شاعري يثير الأسئلة...ومحرض للجمال...تحية

[جميلـــــة]

[align=center]
كأنه الحلم

الجفن قد لا يتسع للحبـــ والحلم والدمع

ولكنه يرى الغائب من خلف الأيام والحواجز والاشواك

ويصيح ويحك , هلم قبل أن يضحى الفؤاد ضريحا

لا وطن له ولا حلم


دمت بخير [/align]

[كأنه حُلُم!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلـــــة [align=center] كأنه الحلم الجفن قد لا يتسع للحبـــ والحلم والدمع ولكنه يرى الغائب من خلف الأيام والحواجز والاشواك ويصيح ويحك , هلم قبل أن يضحى الفؤاد ضريحا لا وطن له ولا حلم دمت بخير [/align]

هي الذاكرة يا جميلة، حينما تأمر العين بإحضارهم من خلف الأميال، نهمس لهم بهمس الطل لأوراق الورد: (ما عاد باقي) :)

جميلة، رهيبة والله