|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية أنثى
شجنٌ يطوفُ بجوفِ هذهِ الوريقةِ الأليمه
ينزِفُنا دماً ويعجِنُنا ألمـاً وتحسُراً
تندِبُ فلسطينَ الحال ويندِبُها شعبُها المناضِل
قبِعَت روحي في ظلِ هذهِ الرائعه المقصوره
مقصورةَ الفرح مقصورةَ الأنَس ولكنها روحاً مؤمِنه
تنشِلُ اليأس وتُسكِنُ الأمل بالجبار
’,
’,
’,
نصَركُمُ الله على أعدائِكُم ولاسيما ذالك
|
اختي حكايه انثى لقد اسعدني جدا ردك الصادق بتلك الكلمات التي عجزت عن فك طلاسمها لما تحمله من معاني لا يستطيع المرء العادي فكها الا لمن لحن يوما معزوفه الوطن ومعزوفه الاحرار اشكرك يا اختي كل الشكر