عـندمـا يـكـون ( الـــزواج ) هـو الـمُـتـهـم !!

[محامي المرأة]

[align=center]







كثيراً ما كنت أسمع من يقول ( القفص الذهبي ) لوصف ( الزواج )

الزواج هذا العالم المليء بالأزهار والرقة والرقي من جهة

وتحمّل المسؤوليات وبناء الآسرة وهموم الآسرة من جهة آخرى ،،



وكثيراً ما كنت أسمع من يشتكي من الزواج وهمّ الزواج ومشاكل الزواج

وقيود الزواج والزوجة والأولاد ،،

نعم كنت أسمع من يتهم الزواج بأنهُ قيد وبأنه روتين ممل جداً ،،




ولكنني أؤمن برأي آخر مُناقض ومُخالف لهذه الرؤية التي يراها

البعض والزاوية التي ينظرون من خلالها لعالم الزواج ،،

بل ربما أصبحتُ أكثر إيماناً وأكثر أعتقاداً برأيي من قبل ،،

وكنت أتحاشى الخوض فيه ليس خوفاً أو عدم ثقة أو ما شابه ،،

ولكن تحاشياً لكلمة كنت سأسمعها ولا أجد لها جواباً ورداً عليها ،،


وهي : ( أنت لا تعرف عالم الزواج وأنت لم تخض

غِماره وتعيش واقعه ) !!!


أما الآن وبعد مُضي حوالي ( عامين كاملين على زواجي ) وأنا أكيد بأن هذا المدة ليست طويلةً

كفاية للحكم على الزواج لإعطاء تصور عن عوالمه بشكلٍ أكبر ،،

ولكن سأضع رأيي بين أيديكم وأمام أعينكم ،،




نعم أحبتي ،،

الزواج ليس قفصاً وليس قيداً بل هو إنطلاقة في عوالم جديدة

وسماوات وردية رقيقة تنبض بالحب وتنتشر في أجواءها العطور ،،



والزواج ليس مملاً وليس عالةً على المتزوج ولا يقيده ولا يمنع

عنهُ الحرية بل يعطيه الحرية ،، حرية من نوعٍ خاص ،،



الزواج عُش تبنيه مع رفيقة تختارها وتختارك لتتشاركا الحياة

بكل جوانبها وزواياها وسعادتها وأحزانها وهمومها وإنطلاقاتها

وإبتساماتها ،،




الحياة الزوجية تحتاج لوعي منّا لنعيش أجواءها الجميلة ،،

ورغدها وياسمينها الرقيق ،،،




الحياة الزوجية تحتاج لتفهم كامل بين الزوجين وتنازل من الزوجين

وتقدير من الزوجين لكيان كلٌ منهما على حدة ،،



تقدير وتفهّم ومحاولة لإذابة أي جليد قد يترسب على مشارف وواقع حياتهما

فيجعلها باردة ومٌتجمدة بل ربما يُجمد عواطفهما وأحاسيسهما ومشاعرهما ،،


يا سادة الزواج ليس قيداً يلتف على واقع حياتنا ،،



والزواج يا أحبتي ليس قفصاً ننحبس في داخله لا نجد بعدها مفراً

أو إنطلاقاً ،،



ربما يكون كذلك لمن تزوج كديكور إجتماعي ،،

ربما هو كذلك لمن تزوج رغبة في الإنجاب وتفريغ الشهوات فقط ،،

ربما هو كذلك لمن يرغب في ممارسة عبثه الذي إعتاده ،،



ولمن إعتاد السفر مع الأصدقاء والزملاء لممارسة الملذات الدنيوية

التافهة الساذجة في حقيقتها وحقيرة في واقعها ،،




أحبتي ،،

نحنُ نُعاني مشكلة كبيرة وهي إقدام الكثير على الزواج

دون الوعي والفهم لهذا العالم الكبير ،،


نعاني من مشكلة الخوف الإجتماعي والإقدام على الزواج

نتيجة هذا الخوف ،،


هذا الخوف يُكبلنا فيكون الإختيار عشوائياً ودون تأكيد

على ما نحنُ مُقدمين عليه فتصبح الحياة الزوجية

عبارة عن مجاملات وإبتسامات وإلتقاءات جسدية لا أكثر ،،

ثم الأولاد والأطفال وهمومهم ثم التعب النفسي والجسدي

وإتهام الزواج وتحميل المرأة مسؤوليات الإخفاق والقيود ،،




إن القضية كُلها تعتمد على الوعي المهم لمفهوم الزواج

والتعامل معه بكل رقي والرغبة في بناء آسرة مع رفيقة وزوجة

والإيمان التام والكامل بأن الزواج لا يمنعنا إلا من الإنحرافات

والتسكع ويجعلنا أكثر مسؤولية وتفهم ونضج ،،




إن الزواج لا يمنعنا من السفر فكم وكم من أزواج يسافرون سنوياً

ويستمتعون بل إنني في الحقيقة ( وكنت أردد هذا الأمر كثيراً )

أجد أن متعة السفر وروعته عندما تكون يدك بيد زوجتك ،،




والزواج لا يمنعنا من السهر مع الأصحاب شريطة أن لا تصبح عادة دائمة

وترك البيت ورعاية الآسرة على كاهل الزوجة ،،

ثم تحميلها أي فشل قد يلحق بأبن أو أبنة أو إنحراف لأحدهما ،،،




علينا أن نغيّر بعض المفاهيم التي أدخلها لعقولنا بعض فئات المجتمع

تلك الفئات التي تقول وتعيد وتتهم الزواج بأنهُ قفص يمنعك من التحليق

وبأنهُ قيد يمنع حريتك وسفرك وتقدمك !!!




وهؤلاء لهم مقاصد معينة وواضحة من تلك الإتهامات ،،،

فهم يريدون الإبقاء على حرياتهم الغير مسؤولة وتصرفاتهم

الغير عقلانية يريدون حرية الذهاب لكل مكان قد يستحون منهُ

لو كان معهم زوجاتهم وأطفالهم ،،




يريدون معالجة أهواءهم ونزواتهم وشهواتهم ،،

يريدون السفر لوحدهم والسهر مع الأصدقاء والزملاء دائماً ،،




لا يريدون مسؤوليات ولا رعاية أحد لأنهم لا يستطيعون رعاية أنفسهم

فكيف يرعون آسرهم ؟؟؟



يا سادة وسيدات هؤلاء ربما هم فاشلين في تكوين آسر ولذى لا يتمنون

أحداً ينجح ،،




أحبتي صدقوني الزواج لا يمنعكم من ممارسة هواياتكم ولا يمنعكم من السفر

فبإمكانكم السفر مع زوجاتكم وأطفالكم ،،،




والزواج لا يمنعكم من السهر مع الأصدقاء على أن لا يكون دائماً

وكل يوم والبقاء في الإستراحات كل يوم وكل ليلة وترك المنزل والزوجة

والأولاد دون رعاية فكما تحتاجون زوجاتكم فهي بحاجة لكم وأطفالكم بحاجة لكم

ولهم الحق في السفر والتمتع معكم ،،،





أحبتي ،،

الزواج حقاً إنطلاقة لعوالم سحريّة وعطريّة وراقية ،،

لمن أراد ذلك ورغب في ذلك وكان على قدر من الوعي والفهم

للزواج ومسؤولياته وإستطاع أن يخلق لنفسه و ( شريكته/زوجته/صديقته )




بيتاً يملؤه السعادة والوئام والجمال والرقة والرقي ،،

من أستطاع أن يخلق مع زوجته حياة هادئة جميلة راقية مُتحضرة

وكان أكثر رقياً وأكثر نضجاً وفهماً للزواج ومسؤولياته ،،





مع الآخذ بعين الإعتبار بأن المشاكل الزوجية أمر طبيعي ومن الغباء

أن نقول هذا هو الزواج ( سيئ وقيد وأنهُ مليئ بالتعاسة )

لمُجرد مشكلة أو إختلاف بينه وبين زوجته ،،





بل من الغباء أيضاً أن يدخلنا وهم محاولة تغيير زوجاتنا لتكون كعقلياتنا

وأفكارنا وتوجهاتنا ورؤانا ،،




كلٌ لهُ وجهته وأفكاره ورؤيته ومنهجه ،،

المهم أن تكون قلوبنا ممزوجة ببعضها وأرواحنا متحدة مع بعضها ،،

في جسدين منفصلين وعقليتين منفصلتين ،،




أتمنى أنني لم أطل عليكم وأن أكون أوضحت وجهة نظري ،،


















(( فـــــــاصـــــــلــــــــة ثــــــقـــــــافـــــــيــــــــة ))


جزر الكناري :


هي جزر تقع في المحيط الأطلنطي تابعة للحكم الأسباني

يقال أنها نشأت قبل 35 مليون سنة بسبب الإنفجارات البركانية على

أرض المحيط الأطلنطي وأنها خرجت للسطح منذ 19 مليون سنة .


يعتبر سكان سوريا القديمة ( الــفــيــنــيــقــيــون ) أول من زار الجزيرة في العام 1100 قبل الميلاد

وسموّها ذلك الحين بأسم (( جـــزر الــخـــطــوط )) ثم جاءها بعد الفينيقيون

اليونانيون وسموّها (( جــــزر الــــجــــنّــة )) ،،

ويُقال أن أسمها الحالي ( جـــزر الــــكــــنـــــاري ) ظهر في العام 300 م ،،

على يد مُعلّم يوناني يُدعى (( بــــلـــيــنــيـــوس )) وسماها بهذا الأسم

لأنهُ لاحظ إنتشار نوع من الكلاب البريّة على الجزيرة !!

والجدير ذكره أن كلمة ( كـــنــــاري ) تعني بااللاتينية ( كــــلاب ) !!!

ومن المعروف أن سُكان جزر الكناري وهم ( الــــجــــوانــــشــــــن ) يعودون في الأصل

إلى بربر شماليّ أفريقيا وقد بدأو في إعمار الجزيرة عام 2000 قبل الميلاد

وقد أندثروا لأحد سببين :

1 _إما من خلال القتل أثناء الإحتلال الأسباني .

2 _ أو من خلال البيع في سوق العبيد .


ومن تبقّى من غير هذين السببين ربما أنهم ذابوا في محيط الأسبان الفاتحين ،،


يُقال أنهُ بعد إنهيار الإمبراطورية الرومانية نسي العالم جزر الكناري

حتى عاد وأكتشفها أحد ملوك الطوائف في الأندلس وهو ( إبـــن فـــاروق ) في العام 999 م ،،

وسماها أنذاك بــ (( الـــــجـــــزر الـــــخــــــالــــــدة )) ،،

السؤال الذي يطرح نفسه إذا كان معنى كناري هو كلاب وهو سبب تسمية الجزيرة

إذن على أي أساس سمّي الطائر الجميل وصاحب أجمل التغاريد ( الــــكـــــنـــــاري ) ؟؟

إذا كان الطائر عُرف في هذه الجزيرة فتسميته أمر منطقي ولكن ما أعرفه

أن جزر الكناري ليس المكان الذي يُعرف بهِ طائر الكناري أتمنى أن أجد

بين الكتب ومجلات المعرفة إجابةً على سؤالي .















(( فــــــــاصـــــــلــــــــة وجــــــــدانــــــــيــــــــــة ))


كلمات من (( الـــقــــلـــــب )) إهداء لزوجتي :


(( أحبكِ بقدر حاجة الصحاري القاحلة للمطر ،،

أحبكِ بقدر حاجة الليل لضوء القمر ،،

أحبكِ بقدر حاجة الإنسان للنظر ))


















( نــــــــــفــــــــق إلـــــــــى الـــــــــــــذاكــــــــــــرة )


وُجد على أحد جدران مدينة ( بـــومـــبــــاي )

الإيطالية التي ضربها بركان فيزوف هذه العبارة :


(( الذي لا يعرف الحب يجب أن يموت والذي يقف في وجه الحب

يجب أن يموت مرتين ))
















كونوا بالجوار ،،،

وتقبلوا تحيتي ممزوجة لكم بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،









أخوكم المحب :



محامي الحب والمرأة ............ سعود العتيبي[/align]

[نجم سهيـل]

الزواج.. نعمة يمنّ بها الله على خلقه، قال تعالى: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ

خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً

إِنَّ فِي ذَلِكَ لأيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" [الروم:21].

الزواج رباط مقدس , ولبنة تضاف إلى لبنات المجتمع , وعامل من

عوامل إعمار الكون واستمرارية الحياة

ليكون التواصل العاطفي بين الزوجين قوياً متدفقاً يتميز

بدفئه وحميميته،

ومن الأمور المعينة على نجاح الزواج واستمراريته أن يجعل

الزوجان من حياتهما مهما امتدَّت أيام خُطوبة وشهور زواج أولى ،

يعمل كل زوج للخروج بمظهر يَعجب الآخر، ويختارا من الكلام أعذبه

ومن المشاعر أرقها 0

عندما تلتقي اهتمامات الزوجين فذلك مدعاة لنجاح علاقتهما

ببعض، واستمرار حياتهما الأسرية، ووكلما زاد تفعيل تلك الاهتمامات،

واقعاّ معاشاّ

كلما كانت حياتهما الزوجية أكثر اسقراراً



محامي المرأة رؤى جميلة , وفكر نحترمها , دمتَ في حفظ الله

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

أخوي

محامي المرأة

أدام الله عشك وأبقاهـ ومتعك به وبوليدك

؛

مما يلفت الانتباهـ هو تشبيه تلك الحياة التي سـ يدخلها كل عريس وعروس (بقفص )ولــُمـْـع وأُنْـق ليكون ( ذهبي )


اي قفص يمارس فيه شخصان حياتهما وحتى لو طـُـلي بالذهب !!!

/

الإعداد النفسي مطلوب لكل من أراد دخول تلك الحياة ليتعرف على مطالب واحتياجات الطرف الآخر وليعرف ماعليه من واجبات وماله من حقوق

والتوفيق بيد المولى

حياة زوجية سعيدهـ نتمناها للجميع

؛
؛

سلمت وسلم طرحك

/

لاهنت

.

[ضياء البـدر]

[align=center] أحبتي صدقوني الزواج لا يمنعكم من ممارسة هواياتكم ولا يمنعكم من السفر فبإمكانكم السفر مع زوجاتكم وأطفالكم ،،، والزواج لا يمنعكم من السهر مع الأصدقاء على أن لا يكون دائماً وكل يوم والبقاء في الإستراحات كل يوم وكل ليلة وترك المنزل والزوجة والأولاد دون رعاية فكما تحتاجون زوجاتكم فهي بحاجة لكم وأطفالكم بحاجة لكم , ولهم الحق في السفر والتمتع معكم ،،،[/align]

[align=center]





من الملاحظ أن المرأة هي الحلقة الأضعف في الزواج
وهي الطرف المظلوم في كثير من الأحيان , وهذا واقع لا يمكن إنكاره .
أعتقد أنه من الأنصاف لو وضع الرجل نفسه مكان زوجته لثواني , وفكّر :
هل سوف يسافر ويتركها وحدها !!
هل سوف يسهر مع أصدقائه في الاستراحات
والمقاهي ويتركها وحيدة تنتظره !!
هل سيبخل بمساعدتها البسيطة في شؤون المنزل !
هل سيتخلى عن تربية أبنائه لتقوم هي بالمهمة لوحدها !
هل سيمانع عن مساعدة أطفاله في استذكار دروسهم !
وتطول الأسئلة ...


بعض الزواج وأد للأنثى وأن كانت لا زالت تتنفس ,
مصادرة لحقوقها لأجل مجتمع فاشل فرض خرافاته على
من سجي طباعه بعبودية وبدون كلمة لا ..
تحطيم الأرقام القياسية والحصول على أعلى النسب للاكتئاب
عطاء دون مقابل...!!
تقوم بكل شيء مشترك بينها وبين [ جمادها] ,
وهو في النهاية لم يقم سوى بالخروج وجلب ماعليه من حقوق !!


أقترح إلزامية الحصول على دورات للمقبلين على الزواج ولا يتم زواجهم إلا بعد
حصولهم على [ رخصة قيادة حياة زوجية ] يتعرف كلا منهما على مطالب الآخر ,
يُعرف ما يقع على عاتق كلاً منهما من مسؤوليات وواجبات .
يعلم إن الزواج ليس زوجة توضع في منزل لتقوم هي بمهام هذا الزواج وحيدة !!
ويكتفي هو بعمله خارج المنزل لجلب ما عليه من حقوق ,
ويتوقف دوره بمجرد دخوله هذا السجن ..أقصد القفص .


الزواج مشاركة في الأفكار والرؤى والتوجه , واهتمامات الطرف الآخر .
و مسؤولية يشتركان في القيام بها وأدائها على أتم وجه ,


عذراً للإطالة ,
طرح رائع , ورؤى جميلة ,
شكراً محامي .[/align]






.

[صهيل قلم]

[align=center][align=center]اولاً ../


أسمح لي ان اخبرتك بمدى إعجابي لتلك الهمسه

النابعه من قلب صادق قلا ... تواجده بيننا

(( فــــــــاصـــــــلــــــــة وجــــــــدانــــــــيــــــــــة )) كلمات من (( الـــقــــلـــــب )) إهداء لزوجتي : (( أحبكِ بقدر حاجة الصحاري القاحلة للمطر ،، أحبكِ بقدر حاجة الليل لضوء القمر ،، أحبكِ بقدر حاجة الإنسان للنظر ))

الله يهنيكم ويزيدمن سعادتكم

*

*


ب النسبه لحديثك عن هذا الرابط المقدس


والذي يجهله البعض

ولايعرف كيف يكون فنه وتعامل اطرافه مع بعضهما البعض

أكثر من رائع

وهذا مانسميه حديث من زاويه تفائليه ومفهوم حقيقي

لهذه العلاقه الرابطه بين قلبين وجسدين... وروحين

ولن اطيل عليك حديثي

ولكن من يريد ان يراه قيد ____ ف سوف يراه كذلك

ومن يريد ان يراه ______ حياة رغده

ومملكه مثاليه

فحتماً سوف تكون الصوره هكذا

*

*


لكل محطه حياتيه نكهتها

سواء قبل او بعد الزواج

ولكنما اجمل ان تكون الزوجه في حضن

دافئ يحتويها من قبل جزئها

الأخر... واعني الزوج

وما اروع ان ترى إبتسامة اطفالها لترسم معهم خطوط

المستقبل ... الجميل

( التفاهم):)

هو حلقة التعامل .. والإستمرار بخطوات ناجحه

بين الزوجين

*

*


لك أخي سعود:)

كُل الإحترام والشكر على تلك الزاويه

,[/align][/align]

[صهيل قلم]

*

*

// نقطه مهمه

المجتمع


نعم... المجتمع

وعقليات فئاته

هو احد الأسباب في تعكير صفوة حياة هؤلاء الزوجين



,

[محامي المرأة]

[align=center]أخي الغالي :





نـــــــجــــــــم ســـــــهـــــــيــــــــــل






أهلاً بك سيدي ،،

وأهلاً بتواجدك الجميل والرائع هنا ،،

سعدت بحضورك وتشريفك لي في صفحتي ،،،

سيدي ،،

ألف شكر لتواجدك وكلماتك ،،

التي أعتز بها كثير وأعتز بحضورك ،،



سيدي ،،

صدقت بعض الأزواج ما أن ينتهي شهر العسل

حتى يبدأون يتعاملون وكأن الحياة أصبحت روتينية

بينهم بينما هم بإسطتاعتهم خلق عالم خاص بهم ،،

أو لنقل شعر عسل مُستمر ودائم بإذن الله ،،


أذكر مقولة لجبران خليل جبران :

(( الحب الذي لا يتجدد كل يوم وليلة يتحول

إلى نوع من قوة الإستمرار التي لا تلبث

أن تنقلب عبودية ))


نعم نحنُ بحاجة إلى إشعال حياتنا دائماً بالعاطفة

والمحبة ،،

وأنا أشبه الحياة الزوجية والحب بالورود التي

تزرع الجمال في الحديقة إذا لم نعتني بها ونُحافظ

عليها تموت وهي كذلك حياة الزواج والحب ،،

إن لم نُحافظ عليها ونتعني بها تموت عواطفنا

ويصبح الزواج عبارة عن إلتقاءات جسدية وأطفال

ومُشاحنات دائمة .





أمنياتي بدوام الرضى عن طروحاتي وكتاباتي ،،







كن بالجوار ،،

وتقبل تحيتي ممزوجة لك بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،








أخوك دائماً :



محامي الحب والمرأة .............. سعود العتيبي[/align]

[دلع عيني]

الزواج مشاركة في الأفكار والرؤى والتوجه , واهتمامات الطرف الآخر . و مسؤولية يشتركان في القيام بها وأدائها على أتم وجه ,

تحية وسلام لك أخي محامي المرأة لكن أحب أقول لك كلمة أنك مازلت في العسل ويارب يديم عليك السعادة يارب
لكن تبدأ المسؤلية عند ولادة الأطفال وكل طفل يأتي للعائلة يزيد عددها وتكبر مسؤليتهاعلى عاتق الزوجين وكلما كبر الأطفال زادت المسؤليات الله يعيننا على تربيتهم تربية صالحة ويكونو أبناء بارين وصالحين وهداة مهتدين

خلاصة الموضوع التي يجب أن يفهمها الجميع هو ماذكرته الأخت الغالية الثريا
لكن إضافة بسيطة ومهمة جداً لهذه الخلاصة يجب أن يكون هناك مودة ورحمة بين الطرفين والأحترام وتقدير كل طرفلظروف الطرف
الآخر

[بوح الخاطر]

استمتعتـ،. كثيراً. بقراءة. الموضوعـ،. والردووود. ..

أشكر. فنكـ،. أخويـ،. محاميـ،. المرأهــ،. . عالطرحـ،. ...

[ساحر الكلمه]

يعطيك العافية

موضوع جداً جميل

تثبيت
تقيل مروري


الساااااحر