مدينــة الـــنيران

[عازف الكلمات]

[align=center]

الأخــت

][`~*¤!||!¤*~`][حــكــآيــة أنــثــى][`~*¤!||!¤*~`][


§ « السلام عليكم ورحمة الله وبركاته » §

► و كل يوم وانتِ بخير ◄

۝
۝۝
۝۝۝۝
۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝
۝۝۝۝
۝۝
۝



►◄►◄►◄►◄►◄►◄


[foq1]لكِ أقــول[/foq1]

[foq1]▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲[/foq1]



[frame="7 80"]إن إبداعك مصدره ألمك ودمـعـك حبر قـلمك

أتعرفين اللؤلؤ يا صغيرتي؟ أتعرفين نشأته وتكـوينه؟

انه كائن حي يدعى محار يعيش بأعماق البحار

تدخل ذرات الرمل بعينيه ويغـلق من الألم عليها جفنيه

ويظل يدمع ويدمع ويئن ويصرخ وصوته لا يسمع ودمعهُ

لا يمسح فـتـتـرسب دموعه بعينية وتـتـراكم فتصبح لؤلؤ

ويأتيه البحار ويلتقط دموعه ويـعرضها بأغلى الأسعار

وتأتيه ذات الخمار وتشتريه بأبهظ الأسعار وتعلقه

بجيدها وتزهو به أمام الناس فهل تعرف تلك الحسناء

بان سعادتها بعـقد اللؤلؤ ناتجة من معاناة كائن آخر تألم

ونثر دمعه؟ كذلك حروفك يا عزيزتي تنثرين لؤلؤمنظوم

ناتج من الم مكتوم فأنتِ المحار الذي ببحرالإبداع يجوب البحار[/frame]


سيدتي آسف لو أطــلت المـُـقــام بصفحاتـك

دمتِ بود


[foq]∫∫∫∫∫∫ღعــآزف الكلمات ღ∫∫∫∫∫∫
♫♪♫♫♪♫♫♪♫♫♪♫
♫♪♫♫♪♫♫♪♫
♫♪♫♫♪♫
♫♫♪♫
♫♪♫
♫♪
♫
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼

▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
▼▼▼▼▼▼
▼▼▼▼▼
▼▼▼
▼▼
▼
▲
▲▲
▲▲▲
▲▲▲▲▲
▲▲▲▲▲▲
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝
۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝۝[/foq] [/align]

[طيفٌ و أستدَار]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الدعجانيهـ الكاتبهـ القديــره«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

أهلاً بكِ ناثرةً أحساسُك الذي قارب الأحساس


أهلاً بكِ شمساً تأخرَ مشرِقُها ولكنها من المستحيل أن تغيب


أهلاً بكِ نجماً ثري السطوعِ واللمعان أضاء أكوان عالم أحرُفي


لكم كنتُ أرنوا لأن تتواجد كمثل تِلك البصمهـ التي لها طابِعُها الخاص


لكم هي غاليةً على خافقي تِلكَ الأحرُف التي خلفتها بعد رحيلها من مُتصفحي..,,,

[طيفٌ و أستدَار]

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°عازف الكلمـــات°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

نوءاً جديداً بدى يسطِعُ في سماء المتصفح

مكامـن الفصوص وجمال الأحرُف وروعة التنسيق

سكبها نهراً صافياً سلِس على أرض وريقتي المُتعطِشه

حضـوراً تشهدُ لهُ أحرفي وذاتي بالروعهـ وترنوا ألى

أن تعود مرةً أُخرى تُودِع بصمتها المُتألقهـ النجمهـ وإن

أطالة المُقيم في وريقتي فأنهُ لشرفاً ظفِرتُ بهـ وحُظييت

لك وردي المُكلل بالود والأحترام دُمـــــــت طيباً على الدوام,,,,,