دخيل الله بن تنيبيك أحد فرسان عتيبه
أغار على جماعته قوم من السورة المطران ولم يكن حاضرا لانه كان في غزوه
فقال هذه الابيات يتمنى انه كان حاضرا هذه المعركه :
يالــيـــتنـــــي والشــــــر مـــــاينتـــــمني 0 0 0 0 حضرتهم يــومم اقفت الخيل بالخيل
علــــــى سناد الصـدر مـــــاهي بدنـــــا 0 0 0 0 مــبـــريـــة الذرعان مركوزة الذيل
أمـــا عدلـــنا مـــــيـلــــة الـــشيل عـــنا 0 0 0 0 والا تقر لــهم ونصبر علــــى الميل
أن كـــان مـــــاذاق المعادي طعــــــنا 0 0 0 0 لا واحسايف عندنـــــاا سبــــق الخيل
فأجابه الشيخ مثال السور بقوله
قــــــم يا الزناتي وارتحل يا المعني 0 0 0 0 اوصــل كلامي يـــــم راع التماثيل
ياشيخ ما مــــثلك تمنـــــى طعــــنا 0 0 0 0 وربعي على الفارس عطاش مغاليل
كـــم روكـــة رحنا بها يــم اهلنـــا 0 0 0 0 واصبح رويعــــيها يـــــلم المـــخاليل
كــم واحد قد طــاح بالكــون مـــنا 0 0 0 0 علـــــيه خفراته تــــزج الــــــولاويل
منقول