بعد أنقضاء الشهر الفضيل " تقبّل الله منا ومنكم الطاعة "
وبعد حلول العيد السعيد وإنطواء أيامه " عيدكم سعيد "
؛
أتيت شاكرهـ لمن قدمنا لكم للغوص في عوالم الاستفهام
وسلّط الضوء على شخصنا الفقير لله
فـ باقات الشكر والتقدير لشخصه
وعلّني قد كنت عند حسنِ ظنه
،’،
ثم أقدّم عقوداً من التقدير والإجلال لكل من سطر حرف السؤال
وكَــلِم الثناء والإطراء وكما أردد دوماً
"علّني أستحق" ..
وعلّهم وجدوا في الجواب ما يروي ظمأ السؤال وشغف المعرفة
شكري إليكم دفّاق ..
/
ولمن لم يسعفه وقته أو ظرفه بالعودهـ فقد ألبسنا أجمل الحُلل بوضع حروفه المرحبه والمثنية على شخصنا
فلهم أيضاً الشكر يبرق في ليل العطاء ..
،’،
وإلى أن يمتعنا المضِيف بضيفٍ جديد
دمتم بحفظ المولى وتوفيقه
لاهنتوا جميع
.