انبثاق النور من غياهب العتمة
غالبا مايكون لدينا هاجس الإحباط
نعيش بين تراتيل الم وضعناها عائقا لعدم التقدم الى الافضل
نتوارى خلف الآمـ سُكبت على مدائن جرآحنآ
تكون الوان الحياة من منظورنآ اسود أو ابيض ..
-
دائماً م نرى الحيآة بنظرة سودآويه جداً ..
لآفرح لا امل .. لآنور يضيء جوانب العتمه ..
سوآد حالك هي حياتنا
دائماً مانردد لو فعلت هكذآ لم يحصل ....
لو كان كذآ لمآ حدث .....
-
تزدآد الآلآم .. وتزدآد الأوجآع
أحدنآ لآيجد من يقف بجآنبه
فيرى الحيآة والنآس جميعهم من منظور حآلك السوآد
وتزدآد الآلآم حتى ان الشخص احياناً قد يصل لمرحلة القنوط من رحمة الله تعالى
وقد لايرى في الحياة شيء جميل
كل معايير الكون امآمه سودآء ||:
-
حياة الإنسآن لآتسير على نمط مُعين
فهي كمآ قال العبيدي باسم
خليط بين الرآحه والشقآء ..
نتجرع الآلآم منهآ ونفاجئ بفرحْ يغمر اوآصلنآ ومن ثم تعود الحياة كمآ كانت ..
فالنور دائماً اذا انبثق من غياهب العتمه يكون مُغايراً لكل اشكال انبثآقه
فهل ستكون لنآ وقفه في قول الله :||
( ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )