أولاً أشكرك اخي عبدآلحق على إثآرة هذآ آلموضوع آلمهم
ثآنياً أنآ أختلف معك في عدة نقآط..فقد وصفت أهل آلصحوة بأهل آلفكر آلمتطرف الإرهآبي
كيف تقول ذآلك ومنهم آلشيخ آلدكتور سلمآن آلعودة وآلشيخ آلدكتور عآئض آلقرني وآلشيخ آلدكتور محمد آلعريفي..
نحن لآنزكيهم على الله ونقول بأنهم لآيخطؤون ولكن لو كآنوآ من أهل آلفكر الإرهآبي آلمتطرف لمآ وجدوآ تلك آلمتآبعة..
لقد أنعم الله علينآ بنعمة آلتفكير وآلتدبر..ونفرق بين آلخطأ وآلصوآب..ولو كآن هنآك صوآباً لأقررنآه وكذآلك آلخطأ..
وقد وصفتهم بأنهم يتخذون من آلدين غطآءً وستر لهم لتحقيق مطآمعهم وأهدآفهم..هل هذآ يُعقل..؟
هذآ نص من مقآله للشيخ آلدكتور عآئض آلقرني يصف فيهآ آلقمع آلذي يوآجهه أهل آلصحوة
(تلقيت اتهامات عديدة فالحداثيون يعتبروننا خوارج، والتكفيريون يشنعون علينا بأننا علماء سلطة، بينما ما زال بعض السياسيين مرتابين منا. وهناك من يرى أننا مجرد راكبي موجة، وأننا غيرنا جلودنا لكي نحقق بعض المكاسب، متناسين أننا ندفع الثمن غالياً)
تحدثت عن أنصآف آلمتعلمين وكأن ذوي آلتعليم آلعآلي قد وصلوآ حد الإكتمآل بتعليمهم
دعني أعطيك مثآلاً آلبروفيسور طآرق آلحبيب..حآول أن يفسر آلحآلة آللتي كآن يعيشهآ رسول الله بعد وفآة وآلديه وزوآجه من خديجه رضي الله عنهآ وأرضآهآ
لآتعليق..
فآلتعليم هي مرحلة تنوير لعقل الإنسآن ومهمآ أعتلت درجآتهآ لن تصل لحد الإكتمآل..لأننآ خُلقنآ خطآؤون
وهنآك قآدة عسكريون مجآهدون قد دُرسّت خططهم وطريقة تعآملهم مع آلحرب وهم أنصآف متعلمين..
لك آلتحيه,’,’,