آلحيآةَ ’, مسرحيّـةَ !
لِنَعُوْدَ لِلْصّفرْ !
لِتَلْكَ آلأيّآمْ ..
وَالسَآعةُ الزَمَنِيّة المُتَوَقِفَةُ على‘ جِدَآرِ بَيّتٍ أَيْلٍ للْسَقُوطْ
نَعبْثُ وَنَخُوضْ ..~
نَرْكُضُ إذا تَطَلّبَ الأمَرْ
وإذا تَبلّلْنآ بِالدمُوعْ نَقِفْ !
نَسْتَظِلُ بِأقْرَبَ الأشْيَاء ..[كَالحَنِينْ ]
ولآنُطِيلْ عِنْدَهآ لآمَفَرْ مِنْ حُزْن ٍولآ هَمّ
لآشَيءْ يَسْتَحِقْ "فَالحَيآة مَسْرَحِيّه "
وَكُلُّ مَ على‘ وَجْهِهَآ[ يَتَغْيّر]
نُشْعِلُ الشَمْعَ وَأقْرَبَ رِيْحٍ تُطْفِأهآ..
وَلآنَسْتَطِيعَ العَودة إلى‘ حَيْثُ نُرِيْد~
سَنَحْزَنْ وَسَتبَكِي الشَمُوعْ..
حيِنْمآ ..
يَقْرعُ القَلمَ الوَرَقْ ولآ حَرْفَ نَجِدْ !!
حيِنَمآ..
يَلتَفْ الحَنِينْ والذِكْرَى‘ ونَلْتَزمُ الصَمّتْ !
حِيْنَمآ..
لآيَحْبُو إلى‘ القَلْب حُبٌّ جَدِيْد!
حِيْنَمآ..
لآيُفْطَمُ الرآحِلْونَ مِنْ الذِكْرَيَآتْ !
سَنَحْزنْ وَسَتْبكِي الشَمُوع..
أطْنَآن ٌمِنْ الوَجَعْ حَتى‘ تَمْتد
وتُصْبِحُ الحيَآةٌ "سَيْدَةً عَجُوزّْ"
أطْرَآفُهآ تخْنِقُ السَّمَآء..
وَلِسَنُاهآيَفْتِكُ بِالوَفآء..
والعُقُولَ فِيْ كُّلَ الآنحآء تمآرِسُ الدَهآء مآذآ نَكْتُب بَعّدْ..؟!
أُجْهِدَ العَقْل ..وأُجْهِدَ القَلْب..
فَكُلُّ فَصْلٍ قَآدِمٌ يُنْذِرُ إلى‘ بِدَايَة الحَيَاة ..
حَياةٌ تَلبَسّت بِأكْفَآنُ المَوتْ..
إفّْتَقَدنآ الثِقَة والعَطَآء ..
[لِكِثّْرَةِ مَسْرَحِيآت الحَيآة ]
نَشْحَذُ الحُبَّ مِنْ مَنْ نُحِبّْ وَكأنَنآ حمِلٌ ثَقِيْلٌ.,♥
نُرَتِلُ آلأمْنِيآتْ ويُرَتِلُونَ لنآ الوَجَعْ.,
سَنَحْزنْ وسَتَبكِي الشُّمُوعْ..
سَنمْضي ونَشِّيبْ ولمْ نَنْتَبِه بَعد مِنْ أنَّ الحَيآة لآتبْقَى لِأحَدْ ~..
سَنُدْرِكُ أنَّ الله خَلَقنآ لِنَقُومَ بِوآجِبَتِنآ تجآه مَنْ نحب
سَنُدْرِك يَوّماً أنَّ هُناك أشّْياء حمَيْله فَّْرطنآ بها
سَنُدرِكُ يَوماً أنَّ كُلَّ المسرحِّيات تَتغَّّير
فإمآ أنَّ نمُوتَ بِشَرف أو نحَيآ بِضَمِيّْر
بقلم /روز العدوآني