نحن نودع عام" 1431 هـ" ونستعد لإستقبال عام
جديد . ./ 1432 هـ . .
بقيت أيام قلائل ويرحل هذا العام بكل ما حدث فيه من لحظات . .
سعيدة كانت أو حزينه
التقينا . . وافترقنا . .
تعاهدنا . . وتواعدنا . .
وسوف تصبح >> الذكرى<<
في عقولنا وقلوبنا . . ولن ترحل .
فـ السنين
بـالأحباء أثمــن . .
ويكفي أن نحمل معاً إبتسامة
لنفس>> الـذكــرى<<
تنقذنا أحياناً من الوحده !
لتجمل ملامحنا . .
عام بعد عام تمضي بنا الحياه
وعند نهاية كل عام وبدايه عام جديد
نودع العام الفائت بحزن
ونستقبل العام الجديد بسعاده وامنيات
كثيييييره
بعضها يتحقق والبعض الاخر يبقى أمنيات
حقيقة. . .
ومن أعمق نقطة صفاء في روحي . . أقول لكم :
شكراً . .
على صداقتكم
شكراً . .
على ودكم
شكراً . .
لكل من ظلمني.. بقصد.. أو بدون قصد
شكراً . .
على أوقات فرح قضيتها معكم هزمت أحزاني وأنتم لا تدرون
شكراً. .
على وجودكم إلى جانبي دوماً . .
وأصدق الأمنيات لكم بـ أجمل الأيام . .
وبنهاية هذا الشهر . . .
سوف تنطوي صفحته . .
وقبل أن تطوى
أقول لكم
. . .
أن أغلى هديه قدمتها لي الدنيا هي معرفتكم ومعرفة قلوبكم الطيبه
فشكراً لكم ولها ...{
وعذراً . . . أن قصرت في حق شخص منكم أو أخطات . . . . !
عذراً لقلوب أحبتني لا أعلم أهي راضية عني . . أم ساخطة علي لفعل جهلته أو تقصير تماديت به ؟
فها أنا أعيد للقلوب صفائها . . . ! !
( عذراً ) من القلب لكل القلوب التي أحبتني وأحببتها . ..
اتمنى لكم
1432
عام خير وبركه
وكل عام والنصر بالف خير
محبكم
وليد الزيآدي