يطلبون منك العطاء
والتفاني في خدمة تلك الوزارة أو القطاع الذي تتبع له
وبذل الجهد والمال والوقت وتأدية ما أُتمنت عليه بكل ما تحمله هيبة الأمانة من إجلال وعظمة
وأنت ترزح تحت وطأة الخوف والقلق وألا أمان !!.
موظفو و موظفات البنود الغير مرسمين وانعدام الأمان الوظيفي
الذي يقض مضاجعهم ويؤرق حياتهم ..
ففي مطلع كل عام أو نهايته يتكرر مسلسل العقود والتساؤلات التي تحفها
هل تجدد ؟ أم تطوى ؟؟!
*الشعور بـ الأمان الوظيفي واحة يأمل أن يتفيأ بظلالها الكثير من موظفي وموظفات البنود لما لها من مردود إيجابي تفاعلاً وحباً وعطاءً لوظيفتهم .
* و تخطيطاً لحياتهم بشكل أفضل وأكثر إشراقاً .
دعواتكم لنا و لهم بالثبات دنيا وآخرهـ .
و يا أمان الخائفين .