طابت أوقاتكم أخواتي وأخواني
وكــ عام وأنتم إلى الله أقرب ـل
وسنة خير على الجميع .
،’،
لا شك أننا كبشر نحب أن يلمسَ من حولنا ما برعنا فيه وتميزنا .
وأن نكون متميزين وقد نصبح مشهورين في الوسط الذي نوجد به بتلك الميزة أو الموهبة ..
ونُسَر أن يشار إلينا ببنان التميز والتفوق وأن نسطع في سماء الشهرة ولو في حيزنا الضيق ..
/
ولكن أن تكون الشهرة ولفت الأنظار هاجس وهم من لا هم له فـ نتخذ لها الأسباب
والطرائق حتى لو كانت منافية لدينٍ أو عاداتٍ وتقاليد فهنا نقطة خلاف ونقطة محاسبة ونقطة نقاش و ضوءٌ أحمر يُضاء ..
سلوكيات كثيرة يقوم بها أصحابها بدافع الشهرة ولفت الرقابِ إليهم .
وتسليط الأضواء عليهم والتباهي بها رغم ما تحمله من دلائل فراغ وتفكير سطحي وحب بروز لا أقل ولا أكثر ..
وحتى لا تتحول الشهرة إلى تشْهير وإساءة سمعة وحتى نستبين من المستحقِ لها من المطالبِ
بها أحببتْ أن نتجاذب أطراف الحديث
ونتحلّق حول موقد الفكر في ليالي الشتاء الباردة
؛
مثل أولئك كيف يتم التعامل معهم ؟
وكيف يعاد توجيه طموحهم السلبي ليتعدّل مسارهـ في الاتجاهـ الصحيح ؟
/
لكم الكيبورد
لا هنتم .