اعلم ان
العنوان
قاس على من فقد
ومن عاشر من فقد من ضحايا هذ المرض
هنا اردت ان اُحضر الجانب الايجابى للمجتمع السعودى بالذات
وماوضعه المرض من بصمات على حياتنا اليوميه
فى السابق
نرمى بأبنائنا بوسط المعمعات والتجمعات لانبالى بمن فيها وماتحتويه من امراض بما فيها المدارس والمناطق كذلك البعض ينتظر اذا ادلهم المرض بأحد ابناءه ولايسارع بعلاجه
حاليا
التحرى عن المواقع قبل الذهاب اليها مثلا بلده نسمع عن انتشار المرض بها نتوقف حتى لو كان سكانها ممن لنا علاقه بهم
ومن يُشتبه به من ابناءه ينتقل به بسرعه الى المستشفيات لعلاجه
فى السابق
الوساخه وعدم النظافه عنوان بعض المدارس واماكن التجمعات والعطاس يمينا وشمال والدخول بوسط التجمعات من غير مبالاة بنشر مايختزله من مرض حتى لو كانت الانفلونزا العاديه
حالياً
الوقايه وانواع المطهرات والمعقمات نجدها فى كل مكان حتى العطاس يكون بتحفظ من صاحبه ومن لايبالى يجد ممن حوله توجيهه مع استخدام المناديل والانعزال عن التجمعات حرصا على سلامتهم
فى السابق
عدم مبالاه وعدم التطرق لمثل هذه الامراض ومدى انتشارها
حالياً
توعيه على جميع المستويات حتى على مستوى كبار السن فالبعض منهم ضحى بالمدارس على حساب مصلحه ابناءه(رغم تحفظى على هذه النقطه) لسبب الخوف عليهم بعد ان كانو فى السابق اخر هتماماته
ارأيتم ان هنالك نقله نوعيه حدثت بمجتمعنا من حيث لانشعر
هل ادركنا ان رب ضاره نافعه
لعل ماحدث يكون بدايه للمحافظه على الصحه العامه
مع اطيب الامنيات لكم بالصحه والعافيه