فالوفاء صفة جميلة رقيقة عذبة تحتاج إلى بذل وعطاء وتضحية من الطرفين
هو بحآجة مآسة لها , وهي بحآجة ماسة إليه
كلاً منهما يحمل في قلبه حبا ً وودّاً وعرفاناً , ووفاءً وإخلاصاً لا حدود له تجاه الطرف الآخر
هُنا فقط يكون الحبّ الحقيقي أن ترى السعادة بادية على وجه من أحببت ..
من أحب للجمال سيفقد الحبً حآل ذبول الجمآل
ومن أحب للمآل سينتهي حبه ويضع عند ضياع المآل
ومن أحبّ الروح والخلق والذات لن يكون الزهايمر حائلاً دون استمرار
الحبّ حتى لوكان من طرف واحد فظل راجل ولا ظل حيطه
القديرة سيوف موضوع راقي جداً , ومداد قلم ينثر إبداعاً
دام تميّزكِ