هناك قصائد من باب المداعبه بين عتبان الكويت وعتبان السعوديه والقصائد عدة لكن اللي اشتهر قصيدة محمدالعريدي الثبيتي الروقي العتيبي ثم الرد اللي رده القصيدة لعبيد الهكري العريدي الثبيتي الروقي العتيبي الذي لم يستطع احد الرد عليه برد ساخر لاذع مثل قصيدتة
وهذه القصيده لمحمد
عسى ديرتن ماتكرم الضيف والجيران تقلـب عليهـا الطايـرات اليهوديـه
تعاقب عليها كنهـا حومـت iiالعقبـان تكافـخ بيارقهـم بـبـرا iiوبحـريـه
حشرهم يهودين بامر قايـد iiالاركـان حشرهـم يهوديـن يعبيـه iiبتـريـه
وتلقا طققهم من ورا الصلب والصمان ويصيرون مع كل القبايـل iجلاويـه
عساها اتولي لو لنا وسطهـا iiعتبـان قاليين عن مـن لايعـرف العروبيـه
هذا الرد للهكري
انا هاضني قيل لفاني من الغدار
يهدد بلاد ماخبر له بها دعيــــــــــه
الا يا محمد ما خبرتك من الشعار
ولا خبرك من قبل هذي ولا ذيــــــــه
ترا عدة اسرائيل ماهي علينا أخطار
ورانا العراق وجيش الاردن وسوريـــــه
عسى طايرات الميج من نوع قطع صغار
جيم واحد وعشرين والصنع روسيــــة
جيم واحد وعشرين في حكمة الطيار
عليها سلاح الحرب من روس ذريـــــة
تجيكم طلوع الشمس مع مبتدى النهار
تحت راي عامر غارة الصبح جويـــة
تنزل قنابلها عليكم بغير عيـــــــــار
مثل كورة الجهال في يوم عصريــــة
من النير للدمام يشتب كله نــــــــــار
تهل القنابل مثل هطال وسميــــــــة
ثلاثين عامن متمارابها الديـــــــــار
مثل هروشيما يوم حرب الالمانيـــــــه
نحرر بها شعب تحت ظلم واستعمار
نبي الشرق الأوسط مايجي فيه رجعيـه
ونبي نسمع الرادو من إذاعة الأحرار
علشان ما نسمع بطريا الملوكيــــــــه
تسوق المنايح يابرق الريش وأنت حمار
في ظل أبو خالد تصيرون حريــــــــه