|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد
حيّاكَ الإله استاذنا أبا سعد , ورفع قدرك في عليين آمين , الإيثار والتضحية صفتان في هذه
الأمة إلى قيام الساعة ــ بحول الله ــ كما قال المصطفى صلوات الله وسلامه عليه :
" لا يزال الخير في أمتي حتى قيام الساعة "
بالفعل حفظك الله للتربية دور مهم في غرس تلك الصفة في الجنسين وتقديم نماذج مشرقة
ومضيئة لمن منّ الله عليهم بمثل تلك الصفات الجليلة , ولا شك أنها ستكون موجودة عند
عبدالله كما كانت عن ريم ..
من يعمل الخيرَ لا يعدم جوازيه ....... لا يذهب العرفُ بين الله والناس
لك أيها الفاضل سيلٌ من الثناء والتقدير كما سيل وادي حنيفة إذا علّته مراويح السحاب
|
هلاااااااا وغلااء بالماجد وعواطر الشكر لك وتناؤك محل التقدير والموضوع يثير الشجون ويستحسن اعطاء برقيات الى تقصيه وسبرغوره وتأصيله تأصيلا انسانيا يصل الى إرهاصات الوجود الانساني على هذا الكوكب عندما اهبط ابونا آدم وامنا حواء( قصة آدم) وانتشر الاخوة والاخوات في ربوع المعمورة وهكذا كانوا ولا زالوا شقائق يقول الرسول صلى الله عليه وسلم"النساء شقائق الرجال" والاخوة مرتبطة ارتباط قوي ونصوصها واضحة في"الكتاب المرقوم" ..والانصاف مطلب بشري والعدل هو الاقرب للتقوى والحب شراكة..وريم رمز وفاء(وحرة هي) وعبدالله شقيقها(وحر هو) والتصنيف والاقصاء بينهما مرفوضين ليكون البناء ويكون العطاء ويكون الاحترام وتربية تأخذ ولا تعطي هي تربية يشوبها ما يشوبها وعليها المراجعة فهي تعرض الامة للخطر وتحتاج الى العلاج والاصلاح...والنقاش الهادف يبني ولا يهدم. والشيطان ينزغ بينهما.. اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه...وياهلا وسهلاء بك على هذا الصرح الرائد...