خادمتان اندونيسيتان تمرضان أسرتين بـ 55 سحرا بالقويعية
حيث تسببت أعمالهما السحرية في تنويم طفل بالمستشفى لأكثر من شهرين، وتغييب فتاة عن وعيها وإصابة بقية أفراد الأسرة بأنواع من الأمراض والآلام المختلفة ، وانقطاع طلاب عن الدراسة. حتى الأرانب التي تربيها إحدى الأسر الثلاث لم تسلم من السحر ـ .
تبدأ الماسأة للأسرة حسب رواية المواطن (س.ض) بمرض أحد أبنائه وبقائه في مستشفى مدينة الملك فهد الطبية في الرياض لما يقارب الشهرين، وعند زيارة الخادمة سوما ريني للطفل قالت لأمه إن الطفل لايحتاج إلى أطباء ولا مستشفى وأنه يوجد معه شيطان، وهذا ما يظهر في عيونه.
وجعل كلام الخادمة أم الطفل تشك في ما تخفيه، فبدأت باستدراجها لمعرفة سبب قولها، فأفادتها الخادمة أنه بناء على أنها كانت تقرأ في إندنوسيا كتاب (تاج الملوك) وهو أحد كتب تعليم السحر وتحضير الجان. وهنا بدأ الشك، والذي زاد منه زيارة أحد الأقارب للقراءة على الطفل، وعندها خرجت الخادمة من المنزل مسرعة تقول أرى المنزل لونه أسود،