العودة   منتديات عتيبه > الأقسام الإسلامية > المنتدى الإسلامي

المنتدى الإسلامي كل ما يتعلق بديننا الإسلامي حسب مذهب أهل السنة و الجماعة

 
كاتب الموضوع %آلـنـُّـوووضْ% مشاركات 4 المشاهدات 763  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 12-15-2008, 11:02 PM   #1
معلومات العضو
عضو مميز

الصورة الرمزية %آلـنـُّـوووضْ%
رقم العضوية : 14482
تاريخ التسجيل: Aug 2008
مجموع المشاركات : 351
قوة التقييم : 17
%آلـنـُّـوووضْ% is on a distinguished road
Lightbulb ]][ مــآ هكـــــذآ تبــــذل آلصدقــــآت ؟؟!!][

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
][ مــآ هكـــــذآ تبــــذل آلصدقــــآت ؟؟!!][
,,
,,


بذل الصدقة الواجبة والمستحبة من أعظم الإحسان إلى الخلق وهو برهان على الإيمان وصدق المنفق وتجرده
من البخل والشح ولا يخفى ما للصدقة من أثر عظيم في إصلاح الأمة وسد حاجات الناس وتعففهم عن الحرام
وتقوية التكافل الاجتماعي وإقامة المشاريع التطوعية من دينية ودنيوية ..


ولذلك أكثر القرآن من ذكرها في أوصاف المؤمنين فقال تعالى :
(الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ).
وقال تعالى: (الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ).


:: وللصدقة فضائل عظيمة وردت في الكتاب والسنة ::
قال تعالى:
(مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ
حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ).
وقال تعالى: (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏
(ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما‏:‏ اللهم اعط منفقًا خلفًا ويقول الآخر‏:‏ اللهم اعط ممسكًا تلفًا‏).متفق عليه.


فالصــدقـــــة :::::::

تبارك المال وتقي من مصرع السوء وتزيد الإيمان وتشرح الصدر وتسل السخيمة من القلب وتؤلف بين القلوب
وتستر العيوب وتخلف الذكر الحسن وغير ذلك من الفضائل الحسنة.


وكثير من الناس يتصدق وينفق ماله إنطلاقا من الفضل والأجر وليست المشكلة في هذه فالناس
في الجملة والحمد لله لا يخفى عليهم فضل الصدقة وثوابها وإن كانوا يحتاجون للتذكير في المناسبات المهمة
.

لكن ) المشكلة ( تكمن في {{ الممارسات الخاطئة }} وهي كثيرة الوقوع وقد يخفى بعضها على الناس .....
مع الجهل وقلة الورع والبعد عن اتباع الشرع وغلبة العادة وغير ذلك من الأسباب التي توقع المتصدق
في المخالفات مما قد ينقص ثواب صدقته في بعض الأحيان ويفسدها بالكلية والعياذ بالله في أحيان أخرى.


// ومن هــذهـ آلممـآرســآت آلخـآطئـــه في بذل آلصدقــآت //

1- أن يرائي المتصدق في صدقته ويقصد بها السمعة والثناء الحسن وهذا في الغالب مخفي لا يطلع عليه أحد لكن هناك أمارات وقرائن قد تدل على أن المتصدق في قلبه مرض فمثلا إذا أراد أن ينفق في مشروع أقام مؤتمر صحفي ودعاية لعمله. وبعضهم لا يفعل أي مشروع خيري إلا يعلن عنه في الصحف ويسمع به كل أحد أما المشاريع التي لا يطلع عليها أحد لا يشارك فيها أبدا. وبعضهم تجده من أكرم الناس في لقاءات قومه ومجامع الناس ولكن إذا قصده فقير أو احتاجه قريب له في السر امتنع من العطاء. والرياء يبطل ثواب الصدقة. قال تعالى: (كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ). أما إذا اقتضت المصلحة الجهر بالصدقة وترتب على جهره آثار حسنة كالإقتداء به أو إبلاغ الناس بأهمية المشروع أو إخبارهم بمأساة طائفة أو نحو ذلك من المصالح فلا حرج عليه في ذلك وليس ذلك من الرياء لأن قصده حسن رخص به الشرع.

2- ومن الممارسات الخاطئة أن بعض الناس ينفق في مجال معين ليتوصل بذلك إلى منصب أو مركز أو رئاسة ولا يمكن أن يساهم في عمل أو مجال آخر لا يحقق له مصالح فهذا قد تعجل ثوابه في الدنيا وقد يحصل له وقد لا يحصل له. قال تعالى: (وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآَخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ).


3- ومن الممارسات أيضا أن بعض الناس قد يتصدق على شخص أو أسرة أو قبيلة لينال من وراء ذلك منفعة معينة فالناس غالبا عبيد لمن أحسن إليهم ويكون هذا المتصدق قاصدا لذلك. فهذا إن كانت المنفعة التي يروم الوصول إليها محرمة كالزنا والرشوة فهو آثم في تصرفه وإن كانت المنفعة مباحة كزواج وبيع وتبادل مصالح فعمله مباح لكن لا ثواب له في الآخرة لأنه فعل ذلك لأجل الحصول على عرض من الدنيا لم يقرض الله قرضا حسنا. لكن لو كان قصده لله ثم عرض عليه قصد دنيوي فشرك في نيته فهذا صدقته لا تبطل لكن ينقص من ثوابها لأنه لم يخلصها لله.

4- والأخطر من ذلك أن يحابي في زكاته فلا يتحرى المستحق فيها فيبذلها لقريبه غير المستحق لها لينال ثنائهم ورضاهم أو يبذلها في أناس يرجو منهم منفعة ومصلحة والعياذ بالله. أو يكون له دين على فقير فيسقط الزكاة منه فهذا آثم في تصرفه والزكاة لم تسقط عنه وذمته لم تبرأ بذلك.


5- ومن الممارسات الشائعة أن يمن المتصدق على من أعطاه بإظهار المنة عليه كأن يعدد له مواقفه أعطيتك وأعطيتك وهكذا. وسواء كان هذا التصرف منه في مجلس خاص أو عام. وتعظم المنة إذا أشاع ذلك وأخبر الناس بفعله. والمنة تبطل الصدقة لأنه لم يقصد بذلك ثواب الله وإنما الانتصار لنفسه. قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى). ولقد كثرت المنة في هذا الزمن لضعف الوازع الديني والله المستعان.

6- ومنها أيضا أن يؤذي المنفق الفقير بأي لفظ أو تصرف مما يهين كرامة هذا الانسان الحر الذي قد يكون أكرم عند الله منه وأحسن رجولة منه لكن نزلت به مصائب الزمان وضاقت عليه الأحوال. فيأتي هذا الغني فيهين كرامته ويشعره بالحرج والضيق فيقول له إلى متى تأخذ مني أو آخر مرة أعطيك أو أنت ما تشبع ونحوه أو بالفعل كأن يشير إليه بلسانه أو عينه أو هيئته. فهذا يبطل صدقته أيضا لقوله تعالى: (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ). قال ابن زيد: (لئن ظننت أن سلامك يثقل على من أنفقت عليه تريد وجه الله فلا تسلم عليه). أما إذا تباحث معه برفق وأدب ومراعاة لمشاعره في إصلاح حاله وفعل الأنسب له فلا حرج في ذلك لأنه يريد الإصلاح بذلك لا يقصد الإساءة إليه.


7- ومن الممارسات الخاطئة أنه إذا تصدق الغني على إنسان أو أحسن إليه بوجه من الوجوه قصد منه الثناء والمدح والمكافئة وكانت نيته منطوية على هذا المقصد وقلبه متشوف له فإذا جفاه هذا الإنسان أو ابتعد عنه لظرف من الظروف غضب لذلك وعاتبه بشدة وعاداه وعامله معاملة الدائن لغريمه وهذه نية خطيرة وعمل محرم لأن الواجب عليه حينما تصدق أن تكون نيته لله لا يرجوا جزاء ولا شكورا من أحد. قال تعالى: (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا). قال القرطبي: (ومتى أنفق ليريد من المنفق عليه جزاء بوجه من الوجوه فهذا لم يرد وجه الله فهذا إذا أخلف ظنه فيه من بإنفاقه وآذى). وكذلك من اشترط من الفقير عند إعطائه الدعاء له فهذا طلب شيئا من المعاوضة ولم يخلص لله والواجب عليه أن يتجرد قصده لله ولا يلتفت قلبه إلى نفع مخلوق وهذا مسلك دقيق قل من يفطن له من المتصدقين.

8- ومن الممارسات المؤلمة في هذا الباب أن تجد المتصدق كثير الإنفاق والعطاء لماله في وجوه الخير في الوقت الذي هو مقصر جدا في الإنفاق على أهل بيته من زوجة وولد في النفقة الواجبة فتجد مسكنهم قديم متهالك وأثاثهم يرثى له وملابسهم رثة فهو بخيل في نفقتهم مقتر عليهم. أو تجد ولده المتزوج الخارج من البيت وظيفته متواضعة وحالته صعبة فلا يقدم له مساعدة على ظروف الحياة الصعبة. أو تجد ابن أخيه وأقاربه الأقربين فقراء وفي شدة عيش وربما سألوا الناس فلا يمد لهم يد المساعدة مع كونه كريما في الإنفاق على الغرباء الأباعد. وهذا من قلة البصيرة وضعف الفقه لروح الشريعة وغلبة العوائد البالية. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏:‏ ‏(دينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجرا الذي أنفقته على أهلك‏). رواه مسلم.


9- ومن الممارسات المؤلمة التي تدل على قلة اليقين أن يكون للإنسان عادة حسنة في الإنفاق على أسرة أو شخص منذ مدة طويلة ثم يكون بينه وبينهم خصومة أو موقف شخصي فيوسوس له الشيطان وينتصر لنفسه ويقطع هذا الخير عنهم ويحرم نفسه من الثواب الذي قد يكون سببا لمغفرة ذنبه ودخوله الجنة. وهذا التصرف خاطئ لأنه ناشئ عن قلة الإخلاص وحظوظ النفس. ولما كان أبوبكر رضي الله عنه ينفق على مسطح بن أثاثة فآذاه في ابنته وشارك في قصة الإفك فغضب أبوبكر وحلف أن يقطع النفقة عنه فأنزل الله تعالى: (وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ). فقال أبوبكر: (بلى والله إنا نحب أن تغفر لنا يا ربنا ثم رجع إلى مسطح ما كان يصله من النفقة).

10- ومن الممارسات الخاطئة أن تجد بعض الأغنياء يتصرفون في زكواتهم بمجرد التشهي والرأي المرتجل دون النظر إلى الأصلح شرعا واتباع الشروط والضوابط التي تتبع في توزيع الزكاة والرجوع إلى العلماء العارفين لأحكام الزكاة والتطوع. فتجده يختار المشروع ويحدد المستحقين ويلزمهم بأمور وغير ذلك كأنه يتصرف بماله الخاص في شركته وتجارته. والمشروع للتجار مشاورة الفقهاء في المشاريع النافعة ومصالح الأمة المتجددة وتعيين المستحقين وغيره من تفاصيل الصدقات والزكوات والوصايا.


11- ومن الممارسات الخاطئة من بعض المتصدقين أن يشترط شروطا صعبة وصفات عسيرة فيمن يعطى الصدقة يندر وجودها في واقع الناس فيشق ذلك على من وكله في قسمة الصدقة من المؤسسات الخيرية والمتطوعين ويوقعهم في حرج شديد ويستفرغ منهم وقتا طويلا في البحث عمن تتحقق فيه هذه الصفات. وهذا التصرف فيه تكلف ظاهر واعتداء في الصدقة وقلة فقه وتشديد لم يرد في الشرع ومن شدد شدد الله عليه. وإنما يشرع للمتصدق أن يعتني بتحقيق شرط الاستحقاق من فقر ومسكنة ولا حرج عليه في اشتراط أوصافا عامة معتبرة في الشرع يسهل تحققها كأن يكون الفقير معاقا أو مريضا أو يتيما أو منقطعا للعلم ونحو ذلك مما يقتضي التخصيص لفضله أو قلة العناية به أو شدة الحاجة إليه. وينبغي للمتصدق أن يراعي أحوال الناس وما يطرأ عليهم من النوازل فيتوخى في صدقته تلكم الأحوال فيسد خلتهم ويقضي حوائجهم ويرفع الضر عنهم وهذا من الفقه العظيم الذي يخفى على كثير من المتصدقين.


والمتأمل في أحوال الناس اليوم يجد أن كثيرا من الناس واقعين في شيء من هذه الممارسات الخاطئة خاصة بعض الأغنياء
الذين يكثرون من المن على الفقراء حتى في الصدقة الواجبة والله المستعان.
..
..


و أعظم ما يعين المرء الصالح على التخلص من تلكم الممارسات الخاطئة في الصدقة أن يستحضر أن هذا المال
الذي في يده مال الله حقيقة وهبه الله له ليمتحنه ويختبره فيه وأن بذله إياه للفقير عبادة يتقرب بها لله ويحقق مصلحته
في الدرجة الأولى من نيل رضا الله والعتق من ناره والفوز بجنته ولذلك ثبت في الصحيح:
(اتقوا النار ولو بشق تمرة). وأما نفع الفقير فهذا أمر تابع ليس المقصد الأكبر في هذه العبادة الجليلة
وأن يوقن أن ( المنة والفضل والعطية لله وحده) ليس له شيء من ذلك إلا أن الله وفقه واستعمله في الخير.
وأن الله الذي منحه قادر في لحظة على أن يسلبه هذه النعمة ويجرده منها.


فأسأل الله أن يفتح علينا في بصائرنا ويرزقنا الشكر في السراء والصبر في الضراء
وأن يملأ قلوبنا زهدا ويقينا وحكمة ويجرد نفوسنا من حظوظها ونزغات الشيطان وفتنة الدنيا.


( سطــور تصفحتهــآ مع تعديل بسيط نقلتهــآ للفــآئـــدهـ )

( دمــتــم بحفــظ آلرحمن أينمــآ كنــتــم )
أختــكـــم /
%آلـنـُّـوووضْ%
[/align]

التوقيع : %آلـنـُّـوووضْ%





,, أستودعكــم آلله آلــذي لآ تضيــع ودآئعــــه ,,
[ آللهـــم إغـفـر للمؤمنين وآلمؤمنـآت ]

( دمــتــــم بحفــظ آلرحمن أينمــآ كـنتـــم )
أختــكـــم / %آلـنـُّـوووضْ%
( سبحــآنك اللهــم وبـحــمدك أشهــد أن لا إلــه
إلا أنت أستغـفـرك وأتــوب إليــك )

[ كنت هنـآ في يوم آلسبت 12/2/1430 هـ ]
%آلـنـُّـوووضْ% غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها