[align=center]
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية أنثى
ينهضُ الجُرحَ الغائِرُ بـ هدوءٍ وَ وجهٌ ذابِل
تمطِرُ المحاجِر من مائِها المالِح يزيدُ الجُرحَ ضِعفينِ .. ضِعفين
بل كنتُ أيقِنُ معنى أن تكـبُرَ داخلي
حينماْ تضرِبُ أجراسَ المُعايدَه
ويصعدُ من مأذنةِ المِحرابِ تكبيراتٌ للعيد
كنتُ حينُها أكبرُ جرحاً عن كلِ المسراتِ
أكبرُ فقداً لكْ .. أكبرُ إيلاماً منكْ .. أكبرُ شقاءاً في الأرض
أكبرُ لهفةً أن أهمُسَ لكـ كلَ عامٍ وسعادَتُنا أكبَر وأعوامُنا أجمَل
وكأني بدأتُ أُعلِنُ الحِدادَ في صدرِ العيد
نامَ جرحُكِ بسلامٍ وآمـان
|
[grade="008080 808080 DC143C 008080"] قلبي يرتجف بين ضلوعي و مازِلْتُ اتمنى
لَو أننِي فَدَيْتُ بهـ قلبهـ
لِيبْقى رمز أمان
و وطَن حنين
فحُزني بفقدهـ أراقَ قِرْبةَ أدمُعِي
و ثرى قَبرِهـ حاصر أَضلُعي
من للشذى يرحم حزنَها ..!!!
الغاليهـ
حكاية أنثى
أدمنتـ تواجدكـ ..!..
رغم عناد حرفي أمامكـ ..
كوني بالجوار .. فأنا استلهم منكِ بعض الهمهـ ..
كل الود والمحبة ..[/grade]
.[/align]