هديتـي للمنتـدى ليـلـة العـيـد
العـود الازرق والغـلا والقصيـده
وأن قالـه الله مايجيهـا مناقـيـد
حتـى ولوكانـة جفـول وعنـيـده
تلبس مـن لألمـاس مايقهرالغيـد
وتأخذ من أطباعي صفـاةً حميـده
وألـذ مـن در إمهـات المفـاريـد
ودلة غـلا والسكـري مـن بريـده
وفنجالهـا قبـل اللقاءوالمواعـيـد
ينساق مـن يمنـاي للـي يريـده
للي غلاهـم فـي شرايينـي يزيـد
يفيض بـه قلبـي ويمـلا وريـده
ومن دون ذكر أسماءومن دون تحديد
والعيدجعـل الله عليـكـم يعـيـده
ويغفرجميـع ذنوبكـم يالآجـاويـد
سبحانـه المعبـود خالـق عبيـده
وسلامتكم
مما راق لي