[align=center]عودة مجددا حتى اقتنع أن وجهة نظري قد وصلت كما أريد
انا اول من طلب أن نتكلم عن الوضع العام في بلدنا
وأنا أول من يتكلم عنه
في الحقيقة اخواني نحن نمر في وضع مأساوي جدا
من كان يتوقع ان يكون لبس بنت البلد مخصر ومفصل على الجسم
اعلم الكل سوف يقول ليس الجميع وانا اعلم ولكن أصبح الغالب
بالله عليكم أثناء التجول في الأسواق والحدايق كم فتاه تجدونها متحشمة تحشم كامل
ويكتسي السواد كل جسمها حتى يدها
بل أجد الأستهانه في تغطيت اليد بلبس القفاز
في السابق كان الشاب حين أرتدائة للبنطال مصيبة الان بنات بالبناطيل
والمشكلة ترفع شوي من العبائة كانها تقول أنظر إلي أنا أرتدي بنطال
معكم حق البنطال لايقاس بالحرية عند الغرب ولكن أخواني هو طريق للحرية
وكل رجل يسمح لمحارمة أرتداء البنطال هو بلا غيره
فل نترك ذكر السلبيات فوالله احتاج إلى ردين كي انهي السلبيات
ولكن سوف اذكر أضرارها المحتملة وعندي تشبية بسيط
هل تذكرون أول ما اثيرت قضيت بطاقة احوال للمراءة
كيف كانت الطريقة هل قالو نحن نطالب ببطاقة احوال للمراءة تضع فيها صورتها وتشال من كرت العائلة وتصبح بلا ولي
لا والله انظرو معي كيف كانت ظريقتهم
في البداية قالو مجرد بطاقة احوال توضع فيها البصمة.
ثم بعدها طالبو بالصورة.
وبعدها طالبو بازالتها من كرت العائلة.
ماهدفهم من هذا البطاقة وكرت العائلة مجرد اوراق فقط
المقصود هو تحرر المراءة من الرقيب وتصبح كالشاب مسؤلة عن نفسها ولا تحتاج إلى العوده لوليها (بالله اليس فساد)
هذا المثال مطابق لما نشاهده اليوم
لاتتوقعو أن يخرج كاتب ويطالب فورا بعدم فرض الحجاب لا وربي
الان يطالبون بالحرية وأن ترتدي المراءة ماتشاء
وغدا سوف ترون الوضع والله لنبقى نحن الرجال في بيوتنا خوفا من الفتنه
هذا مالدي
قد يكون لي عودات
اخوكم
راكان العتيبي[/align]